مرحب مولاي،، ولقد إزدان المكان بعبقٍ لا تُخطيه البصائر،،
'' مافيش كاس قريب قالن دون كُلفةّ ،،
تشرب بي كفوفنا لما تتكفي''
لا أظن من ساق (الفيات) لعمك أبراهيم العبادي وضيوفه - ،، في تلك الرحلة السعيدة،،
بالدرب التِحت تجاه رِبوع هِنده،،
قد شكي من أي قلقٍ أو توجس لمهنةٍ أجبرته علي أن يسوق لأكثر من ( ٦٠٠) كيلو متر - ،،
في طريقٍ ،،
أتيمم الحلال زفنوا الكِلاب ما نالِن إلاّ علال،
تمتهِنّك المِهنة التي تُِحاصر حتي أحلامك ويقِظَتْك ،،