إن الرضاء المهني( غاية )صعبة المنال،،
و( وسيلة ) إن وُظفت بفهمٍ حَمِيد،،
و- أن يكونّ الرِضاء - غاية ووسيلة ،،
في وقتٍ واحد،،، فهذا التحدي الكبير ،،،
عليّنا أن نخلق البيئة المهنية الجاذبة،،،
بأن يُعّدُ لها ومن - بواكير العملية التعليمية،،
ومراحلها،، ومناهجها ،،
ومدخلاتها، والهدف منها،
و- هل نحَنُ نُعَلِمّ لنوظِف؟؟
أم لنؤهل - ونبني ونُطور ؟؟
وكيف ندفع الي ترسيخ مفاهيم قُدسية العمل؟
كيف نُدَرِب الرؤساء لخلق بيئة مهنية جاذبة،؟؟
هلّ بالمعرَفة والتحليل والتحفيز ؟فقط؟
وكيف نُعِّد كادراً يتحمل الضغط المهني ،،
ويعملّ في كُلّ الظروف ،
أن (تُحِب )مِهنتك فهذا قمة التصالح،،
وسبب للرضاء،،
وذات( الحُبّ)،،
هو الذي قد يورثك الشقاء،،
لان من الحُبِ ما( قتل)،،
هذا مُلخص ما أفاض به مولاي المُرتضي - ،،
وأتفِق معه ،،
،، دِمتُمّ بِخَيْرٍ ،،،