|
Re: بداية المفاوضات أديس: قلنا انها ستنهار وت (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> وما نعرفه هو ان الامر خطة واحدة تمضي منذ ربع قرن لا تتبدل. > وتعجز.. وتعجز. > وندمن الحديث عن ان مخابرات مبارك ظلت هي ما يدير السودان – قبل الانقاذ – ثم تصنع مسرحية الاغتيال عندما تفاجأ بالانقاذ. > واللواء الهادي بشري (الرجل الثاني) في مخابرات حكومة الصادق حين يشعر ان السفارة المصرية تتلاعب بحكومة السودان.. يترصد. > وفي شهر مايو 1989 يعلم ان القنصل المصري.. في الثانية صباحاً تتجارى عربته بين جسر امدرمان القديم وبين مكان في الخرطوم. > واللواء ضابط المخابرات يحدث ضباطه : القوا بالرجل وبعربته في النيل. > والرجل حين يفاجأ بالمطاردة يغرس عربته.. هارباً..في شجرة على الشاطئ. > القنصل المصري كان ينتظر انقلاباً تحت الليلة تلك تصنعه مصر. > و..نظل نحدث.. ان انقلاباً شيوعياً وآخر بعثياً وآخر من حزب ثالث كلها كان يقترب. > والاسلاميون يصنعون انقلاب الزبير.. بحيث يجذب الانظار بعيداً عن انقلاب البشير. > والانقاذ ( تسرب) للآخرين ان انقلابها يقع في اغسطس. > بينما الثالث والعشرون من يوليو 1989 كان يشهد لقاء الانقاذيين في العيلفون يجد ان الآخرين ابتلعوا الخدعة. > ويقررون تقديم الانقلاب شهراً . > واحمد سليمان ينهي اللقاء و(يباركه) وهو يلطم المائدة قائلاً > في اشارة بحسم الامر :(................) امهاتهم.
|
|
|
|
|
|
|
|
|