|
Re: andquot;إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ (Re: معاوية الزبير)
|
الذِكر هو تحول القرآن إلى صيغة لغوية إنسانية منطوقة بلسان عربي يتم التعبد بها عند الصلاة مهما كانت لغة المتعبد: إندونيسية، ماليزية، إنجليزية، لغات أفريقية لذلك الذِكر محفوظ إلى يوم الدين، أما معاني هذا المقروء فتُتشرح لكل متعِبد بلغته التي يفهمها
أما القرآن فهو أمر آخر، هو جزء من (الكتاب) الكامل الشامل الذي أُوحي إلى سيدنا محمد (ص) ويضم القرآن والذكر والفرقان والمثاني السبع: القرآن هو مجموعة القوانين الموضوعية الناظمة للوجود ولظواهر الطبيعة والأحداث الإنسانية الخ وهو كوني وتاريخي أي يصلح لكل الناس في أي زمان حسب علم وتفسير الناس للآيات في زمن حياتهم
وفي حين أن الذِكر عربيٌ مبين نجد القرآن يضم العربي والأعجمي سورة فصلت الآية 44 (وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآناً أَعْجَمِيّاً لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ)
يتبع
|
|
|
|
|
|