الحالة الاولى : قال ليك طائرة سودانية مليانه حجاج ...قادمة من مكة عمك حاج عطشان ...شاف ليك المضيفة السودانية الحاج : يا بتى داير موية ابل بيها ريقى الانقطع دا؟؟ المضيفة السودانية : (جرت ليك نور فى الحاج لمن آمن ثم حدرت ليهو بعين قوية ناشفة ) وقالت: أها كمان افتح لى باب موية كمان!!
+++++++++++++++++++ الحالة الثانية : فى تلك اللحظة بالتحديد أقلعت االاثيوبية من مطار اديس كان صديقى عبد الفتاح مسترخيا بهدوء تام ، وكانت المضيفة الاثيوبية تنحنى بهدوء باذخ لتقول له (sir what do you want to drink ) .. ثم تأكدت انه كان يغط فى نوم عميق ... ثم زادت الانحناءة حتى كادت ان تلامسه لتمد يدها الى تحت الكرسى لينزلق المقعد الى الخلف بهدوء ثم تغطيه كطفل غرير
العنوان
الكاتب
Date
اجب على السؤال التالى معززاً اجابتك بالخصائص النفسية والشخصية لكل من المضيفتين فى الحالتين...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة