الإعلامي السعودي أحمد الشقير يستضيف سوداني كان يدافع عنه في المدرسة ،، النخوة السودانية ،،

Quote: 1. أنت (مأزوم) ؟ 2. انت (أدهم صبري) ؟ 3. لمن تجي سيرة (الدين) و(العروبة) بتقعد تنطط ؟ 4. شغال غرف من النت ؟ 5. مداخلاتك كلها حاشر فيها رابط ؟ 6. انت إنسان ما متصالح مع نفسك ؟ 7. انت إنسان ما عادل ؟ 8. انت ما بتقول للمحسن أحسنت ولا للمخطئ أخطأت ؟ 9. أم شغال سياسة الحساب بالكوار ؟ 10. أم كل ما ذكر صحيح ؟

سلام سيد الأسئلة

رغم أنها لا تصلح للنقاش لكني أرد عليها: لا، أنا غير مأزوم، في حال تعريفك للأزمة من وجهة نظرك ربما يختلف الأمر ونتبادل الأدوار. لا، اسمي حاتم إبراهيم. ما عندي فكرة عن قصدك بالوصف (تنطط) هل تقصد كلامي غير واضح أو أنني انتقل من موضوع البوست إلى آخر غير ذي علاقة؟ لا أظن ذلك. نعم، استعين بالانترنت، رغم معرفتي بالاختراع الجديد المسمى (كتاب) أظنه مصنوع من الورق ومجموع من عدة صفحات، يعمد الشخص إلى مسكه بطلتا يديه ويقربه من أنفه، ويقرأ، أعدك باستخدامه في أقرب فرصة. خطأ، استخدم الروابط إذا رغبت في الاستعانة بمرجع محدد، ربما تقصد أنني أنسخ بعض المداخلات للرد عليها، هذا صحيح، فأنا أضيف مداخلتي في نهاية البوست ومن الطبيعي أن أحدد المداخلة التي أرد عليها من جملة المداخلات أعلاها، أنا اقتبس ما يلزم فقط، هذه الطريقة تسهل على الناس المتابعة، وعلي أيضاً. ربما، لكن هذا يعتمد على معرفتك بشخصي، فالحكم هذا نسبي، طرح أحدهم على يوماً أن لا أتحرج من وصف الإثيوبيين بالأحباش، وهو آنذاك يعتمد على قوله بمثابة "صلح مع الذات" ولا أرى ذلك، كما لا أراك كذلك أيضاً، أظن علينا الحكم بحيدة في بعض الأمور، مثل الظواهر المبينة في هذا البوست، أنا أراها مخزية، فهل تظنني (غير متصالح مع نفسي)؟ نعم، فأحياناً أظلم نفسي. خطأ، أقول للمحسن أحسنت، لكني أعول كثيراً على أقوالي لغير المحسنين. أشتغل سياسة اللعب على المضمار لا الكوار، ألا ترى أنني اجتهد في ذلك؟ بعض ما ذكر صحيح، من وجهة نظرك.