المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة هكذا عنوان اليوتيوب (للمساعدة )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 06:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-24-2016, 07:40 AM

علي عبدالوهاب عثمان
<aعلي عبدالوهاب عثمان
تاريخ التسجيل: 01-17-2013
مجموع المشاركات: 12484

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة (Re: علي عبدالوهاب عثمان)

    أخوتي فمثلا ألف احد كتاباً أو كتب مقالاً بعنوان ( القرآن المؤلف ) ..
    وأردت البحث عنه ، أو أردت أن تشير إلى الكتاب .. هل سوف تغير عنوان الكتاب .. أو تسمي الموضوع بإسمه .. كما ورد من المصدر

    خالد أننقا .. إيجيكول بنجي .. إير أيقا إيربيه ..
    خالد أننقا .. هذه آخر محاضرة لي قبل أيام في جمعية تبو
    هل بعد كل هذا أقول ( رطانة )

    =========================
    رمزية الساقية، البقرة الحمراء، والقمح في التراث النوبي

    يقول الفيلسوف الألماني هيجل ان تقليد ما هو موجود في الطبيعة لا يعتبر فنا ، انما الابتكار هو الفن الحقيقي. والابتكار يقوم على الروح والحرية، والحرية هي انطلاقة الروح دون قيود، والتامل غذاء الروح "راجع كتاب فلسفة الجمال عند هيجل للدكتور عبد الرحمن بدوي"، يذكرني هذا بعلي عبد الوهاب الذي ظل يعبر عن مقته الشديد للأنظمة الأساسية واللوائح لأنها مثل خيوط العنكبوت قد تمنع الذباب الصغير من الدخول لكنها تسمح بمرور الدبابير، وان أي عمل لا يقوم على فكر عميق فهو عمل لا طائل من ورائه ولا فائدة ترجى منه، هذه هي خلاصة فلسفة الأرتاوي التي اعتزل من أجلها لمزيد من التأمل في مدينة ليلها كنهارها وكل ما فيها ضجيج وازدحام.
    لقد أجاد على عبد الوهاب التأمل، وأكمل معيناته بقراءات متنوعة عميقة، وأحسن الاستماع لذوي الخبرة الطويلة في الحياة، ثم أطلق لنفسه بعد ذلك حريتها وسجيتها بعقل لاقط استوعب معطيات الابتكار ليصبح من ثم صاحب مشروع ثقافي فكري متميز، وما أنقله هنا عنه جزء من هذا المشروع الكبير وهو ليس قراءة نقدية بقدر ما هو محاولة تلخيص لما قدمه في ندوة جمعية تبو حول رمزية الساقية والبقرة الحمراء والقمح في التراث النوبي، محاولا جهد المستطاع توخي الأمانة في هذا التلخيص حتى لا أقولّه ما لم يقل ولا أبتسر ما قال. والتلخيص يقوم على الفهم والادراكـ وهذا الذي أقدمه لك عزيزي القاريء هو ما فهمته ووعيته من حديثه الشائق مسترشدا ومقتديا بذلكم القول المعجز والمحكم للمصطفي صلى الله عليه وسلم "نضر الله امرأ سمع منا حديثا فحفظه حتى يبلغه غيره ، فانه رب حامل فقه ليس بفقيه ، ورب حامل فقه الى من هو أفقه منه" تأمل عزيزي القاريء قوله صلى الله عليه وسلم "سمع منا حديثا فحفظه حتى يبلّغه، فرب مبلغ أوعى من سامع أو أفقه ، وتلك هي الأمانة المطلوبة فلا نبلغ ما فهمناه اذ قد يكون القصور في الفهم لكننا نبلغ النص كما سمعناه ونترك الفهم للسامع حسب معطيات بيئته وعصره، ولعلنا في هذا العصر الذي يعتبر عصر الثورة التكنلوجية بما تتيحه من أدوات التبليغ المتعددة ، لا عذر لنا في عدم التبليغ بالصوت والصورة معا لحصاد مشروعاتنا الثقافية والفكرية المتعددة، فلعلها تكون مناسبة مواتية لتذكير القائمين بأمر مثل هذه الندوات لاحكام أدوات التبليغ والتوثيق ، فتنظيم الندوات والتظاهرات الثقافية في جمعياتنا عمل نبيل يجب الاهتمام به وترسيخه كبرنامج أساسي في أنشطة الجمعيات المختلفة.
    تناول على عبد الوهاب الساقية كمنظومة اجتماعية اقتصادية (سوسيو اقتصادية) وكفكر تنظيمي يمثل خلاصة رؤية حضارية تطورت عبر الحقب التاريخية المختلفة منذ زمان سحيق، كما تجسد بحق استيعاب مخترعيها لخلاصة الديانات السماوية المتعددة وهم الذين لم يتخذوا أصناما أو أوثانا يعبدونها، وخلصوا الى فهم المراد من الدين وهو عمارة الأرض بمنهج الله سبحانه وتعالى الذي قال في أول بلاغ له (اني جاعل في الأرض خليفة)، أدركوا أن غاية الدين السلام والمحبة بين الناس، فابتدعوا هذه المنظومة التي تجسد بحق العيش بسلام، لأنهم حددوا الحدود حتى لا يتعدى الناس بعضهم على بعض، ثم استطرد على عبد الوهاب في ضرب الأمثلة من الأهازيج والآداب الشعبية التي توضح ما يرمي اليه، فتوقف عند كلمة (سومه) النوبية التي توضح الحدود النهرية (المياه الافليمية) لكل ساقية، وقد وردت في أغنية (بلال يا بلال، بلال سومه كول )
    كما تناول المحال الجوي والذي كان بارتفاع أشجار النخيل التي ما كان يجوز أن ترمى بحجر لاسقاط ثمرها في عرف أهل الساقية. ان مراعاة تلك الحدود (الكيل) والعقوبات التي كان يفرضها المجتمع على من يتعدى عليها هي التي حققت السلام الكامل الذي اشتهرت به دنقلا على مر التاريخ، وهو الذي جعل سجونها خاوية اضطرت القائمين على أمرها الى جلب المحكومين بالسجن اليها من المناطق المختلفة في السودان على حد تعبير العقيد عبد الله حافظ في احدى ندوات الأربعائية.
    ولم تكن الساقية مجرد آلة تضخ الماء الى المزارع والبساتين فحسب، بل كانت منظومة ادارية متكاملة تضطلع بتسوية الخلافات بين الناس، وتقوم بأدوار سياسية، كما تشكل مرجعية قانونية، وقد عرفت مجلس الادارة قبل أن تعرفه أعرق الشركات الدولية او الشركات العابرة للقارات (Transnational ) منذ زمن بعيد، فهناك صاحب الأرض ، والمتعاقد (بيانتود) بالنوبية، والصمد على قمة الهرم التنظيمي للساقية، كما كان هنالك توحيد لادارات السواقي برئاسة صمد الصمود وهو الذي يطلق عليه بالنوبية (بير) : صمدن بير (أي رئيس مجلس الادارة)
    وفي اشارة ذكية، ذكر على عبد الوهاب استخدام حاج الماحي لرمزية الساقية في مدحته "القبة الطلق نسام):
    بسم الله العبيد نظاما ربط الساقية فوق اسهاما
    شعبا جــــــابرة مو هدّاما ترتر لى عروقا عظاما
    ربـــاها ودفــــن ببتماما ختخت وعدّل الحوّامـــــــه
    رفــــــع الديــــو وسنّد النامه دفّق بأفضل الأياما
    سارت ساهله مافي كلاما جاب بقرانشاط وهماما
    عقدا سبحة القياما تغـــــرف كيـــــــــــر ولو جمّاما
    العشــــــــــاق عليها هياما مشتاقين يضوقو طعاما
    ولعل اشارة الماحي الى دوران الساقية عكس عقارب الساعة والطواف حول الكعبة والانسياب الى المدينة المنورة رامزا بذلك الى انسياب مياه الساقية في الجداول والخصوبة التي تنجم عن ذلك ثم دوران أصحابه في حلقات المديح واشتياقهم الى زيارة المصطفي صلى الله عليه وسلم، كلها دلالات لا تخفي على من يدخل الى القصيدة من بوابة التأمل العميق "راجع القصيدة كاملة في "ديوان حاج الماحي، جمع وتحقيق عمر الحسين، نشر الدار السودانية للكتب،ص 82
    والجزء المكمل لرمزية الساقية البقرة الحمراء (تي همرا) وقد ركز على عبد الوهاب على أهمية البقرة الحمراء دون سائر أنواع اليقر وهي التي وصفها المولى عز وجل في سورة البقرة بقوله سبحانه وتعالى (قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ إِنَّ البَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّا إِن شَاء اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ ، قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لاَّ ذَلُولٌ تُثِيرُ الأَرْضَ وَلاَ تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لاَّ شِيَةَ فِيهَا قَالُواْ الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُواْ يَفْعَلُونَ) فالبقرة هي التي تحرث الأرض وتسقي الزرع، ولا تكاد تجد بقرة تسقي الزرع الا عندنا في السودان اذ ان الناس في المناطق الأخرى لا يستخدمون البقر في أدوات الري المختلفة. والبفرة اضافة الى هذه الخدمات الجليلة تستخدم عند الدناقلة لمعرفة مواقيت الزراعة عن طريق الرطوبة التي يلاحظها صمد الساقية في البقرة عند دخول المواسم المختلفة.
    هذا ولعل تكملة الرمز هو الحديث عن القمح وهو الضلع الثالث لهذه الرمزية قد فصل الأستاذ على عبد الوهاب الحديث عن أهمية القمح ودلالاته في المداخلة التالية التي أنقلها كما كتبها:
    الغذاء والصحة الجسدية في التراث النوبي:
    في حلقة تلفزيونية عن صحة الجسد والوقاية من الأمراض المعوية، تطرق الطبيب المحاضر إلى معلومة طبية وقفت عندها طويلا، وهي تلك المتعلقة بالبعد عن الخمائر وخاصة (الكسرة) وعدم الاكثار منها. عندها بدأت ارجع إلى واقعنا والي البيئة التي نشأت وترعرت فيها حيث كنت أسمع وألاحظ أن كبارنا من الاجداد والاباء لم يكن لديهم شغف (بالكسرة) وهي بالدنقلاوية ( كل ندي Kal Nadi ) وعلى نفس النسق بالمحسية (Kapa Narri ) والدليل على ذلك ما كنا نلاحظه عند تحضير مائدة الطعام في قرانا فقد كانت لفائف الكسرة توضع تحت رقائق القمح .. والذرة كانت غير محببه رغم أنها من أنقى وأجمل أنواع الذرة البلدية ( دودوق) فكانوا أحياناً يمنعون الأطفال من كثرة تناولها .. لأنهم أكتشفوا أن الإكثار من تناول ( الكسرة ) يجلب أمراض كثيرة أشهرها كان مرض يسمى (سوفرSofoor) والبعض كان يطلق عليه ( قمرييه Gumriah ) حيث كان لون الجسد يتحول إلى لون مصفر ويصاب الشخص بالهزال والضعف وعدم القدرة على الحركة .. لا يستطيع ان يواصل المشي ويجلس كل بعد أمتار قليلة تحت ظل النخيل .. في هذه الحالة كان المرض يصنف على أن سببه هو عدم تناول الغذاء المناسب أو الأكل الدسم .. فكان هذا المرض في حد ذاته نوعاً من العيوب التي توصم بها الاسرة بأنها لا تحسن إطعام أفرادها أو أنهم بخلاء أو انهم غير منتجين وكانت هذه الوصمة ( شتيمة ) لا تزول حتى بتقادم الزمن فيقال ( إنباب سفور كي ديكو ) .. ويعني هذا (أن والدك مات من قل الأكل او من عدم جودته ) وهنا لا بد لنا أن نستحضر قانون العيب الذي كان يحكم المجتمع سلوكياً وأيضاً غذائياً وكان المريض يعزل في البيت ويتم تغذيته بكثافة عالية حتى يعود إلى الشكل الذي كان عليه قبل المرض ومن ثم يتركوه يخرج من البيت .. وواحدة من الطرق التي كانت متبعة في العلاج هو منع المريض من تناول (الكسرة) تماماً - وربما ينطبق هذا مع نظريات العلم الحديث في نظرته للخمائر – وإمعاناً في الاهتمام بالصحة وإدخال ممارسة تناول الغذاء وأنواعه في دائرة السلوك .. كان من العيب تقديم ( الكسرة ) إلى الضيف إلا في حالة طلبه حيث كان القمح هو الغذاء الطاغي على وجبات أهلنا .. وهناك أيضاً حقيقة أكتشفها العلم حديثاً أن الخمائر تجلب الكسل والخمول الذهني والجسدي .. ولأن المجمتع لدينا كان يرتكز على النشاط والقوة الجسمانية في تجهيز السواقي والحرث والزرع والسقاية والحصاد .. الخ فكان الغذاء الرئيسي للمزارع هو ( القمح ) في شكل ( رقائق أو قراصة ) فالزراعة كانت يدوية بالكامل دون أية أدوات حديثة .. فربما كان هذا هو سر تلك القوة الجسدية والذهنية لدى آبائنا في ذلك الزمن .. فكانت لديهم قدرة عالية على التخطيط وعمل دراسات الجدوى للموسم الزراعي ووضع كافة الاحتمالات والتنبؤات بكميات الانتاج المتوقعة والتي سوف توزع على كافة الاسر صاحبة الورثة في الساقية .. وكذلك إيجاد الحلول لكل معوقات الزراعة وكذلك حسن التفكير وأتقاد الذهن في إستحضار الحلول الاجتماعية والاسرية .. لأن القمح معروف أنه خالي من الخمائر ويمكن صناعة كل انواع الخبز والرقائق دون تخمير .. قد لاحظت أن الذرة ليست ضمن الموروثات النوبية ولا توجد رسوم للذرة في الجداريات النوبية والفرعونية وحتى في يومنا هذا وعبر كل الامتداد النوبي داخل وكذلك على إمتداد صعيد مصر لا تزرع الذرة المعروفة لدينا في السودان .. فهذا نموذج من الموروث النوبي في مجال الثقافة الغذائية والتي جاءت الابحاث الحديثه تؤكد عمق هذا التراث وربما يكون دليل وصف السودانيين بالكسل والخمول والتراخي الجسدي رغم القوة والخمول الذهني رغم الذكاء هو الاكثار من أكل الكسرة المشبعة بالخمائر









                  

العنوان الكاتب Date
المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة هكذا عنوان اليوتيوب (للمساعدة ) علي عبدالوهاب عثمان05-23-16, 09:53 PM
  Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة Dr. Ahmed Amin05-23-16, 09:55 PM
    Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة علي عبدالوهاب عثمان05-23-16, 10:14 PM
      Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة الجنيد حمد05-23-16, 11:01 PM
        Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة خالد حاكم05-23-16, 11:42 PM
          Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة علي عبدالوهاب عثمان05-24-16, 07:27 AM
            Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة علي عبدالوهاب عثمان05-24-16, 07:40 AM
          Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة علي عبدالوهاب عثمان05-24-16, 07:48 AM
  Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة � محمد مجيدو05-24-16, 07:44 AM
    Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة � علي عبدالوهاب عثمان05-24-16, 07:56 AM
      Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة � الجنيد حمد05-24-16, 09:37 AM
        Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة � علي عبدالوهاب عثمان05-24-16, 09:58 AM
          Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة � عباس محمود05-24-16, 10:28 AM
            Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة � Yasir Elsharif05-24-16, 12:23 PM
            Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة � علي عبدالوهاب عثمان05-24-16, 12:47 PM
              Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة � علي عبدالوهاب عثمان05-24-16, 12:57 PM
                Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة � علي عبدالوهاب عثمان05-24-16, 01:09 PM
                  Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة � Yasir Elsharif05-24-16, 01:27 PM
                    Re: المروة ..... عووووك ....أمارتي يغني بالرطانة � علي عبدالوهاب عثمان05-24-16, 01:42 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de