|
Re: انهم فعلوا اكثر من سفك الدماء يا الله ..وا� (Re: زينب محمد عبدالله)
|
بت العم ربنا يديك العافية وراحة البال ياها المحرية فيك ,, والإعتذار ماهو واجب لكن ده من اصلك. انت بس شفتى المداخلة ما مناسبة لموضوع البوست وده مجرد حُكم على الاشياء يصيب ويخطئ وانا اصلاً ما زعلان ,,
Quote: لقد افحمتنى بى ردك هذا.. |
بختك ,, بى كده تكونى مَزَّقتى فاتورة الغاز (وش متضامن) علا يازينب انتى الزول نامن يقول ليك افحمتنى معناتا شنو؟ أنا غايتو فاهمها طشاش طشاش ,, لكن بصراحة اول مرة اقيف عندها واسأل نفسى الكلمة دى جات من وين؟ فلو بتعرفى الجواب ,, ثَقِّفى اخوك والا نحرس كبر ولا جلالدونا اللتنين مطاميس وترباية حبوبات
Quote: 1. المدرسه التبريريه ( تبرير الخطأ بى خطأ مشابه )
|
.فى دى كلامك صحيح ,, والامريكان بقولوا: Two wrongs don't make it right Quote: المدرسه النافيه ( هؤلا من ينفون اى تهمه موجه الى المسلمين لانهم يعتبرون ان افعال المسلمين هى الاسلام ) |
ودى ايضاً اوافقك فيها ,, مع تحَفُّظى على لومهم بالمطلق لأن المسلمين فى أرجاء المعمورة يتعرضون لظلم بَيِّن ولا اختلف معك فى ان بعض الظلم هذا جَرَّه عليهم بعض ماتقولين من سلوك يعتبر نقيض ما أمرهم به الدين. ولانعفى الميديا المعادية للاسلام والمسلمين من أنها مسنودة بترسانتها العسكرية والسياسية قد حشرت كثيرا من المسلمين فى خانة الاحباط بِممالات الحكام واطلاق أيديهم فى قمع تلك الشعوب وتيئيسها من أملٍ يلوح فى الافق فنشأ لدى المقهورين بغريزة حب البقاء والعيش تلك الحلول الانتقامية ولم يحفلوا كثيراً بما اذا كانت غضبتهم موجهة الى من يستحقها ام لم تكن كذلك ,, فراح من الجانب الآخر ابرياء ربما لاناقة لهم ولا جمل فيما جرى ويجرى للمسلمين ,, كل ماذكرت لايُبَرئ من تسلطوا علينا من حٌكَّامنا الذين بدافع البقاء فى الحكم قدَّموا للغرب مالم يحلم به . نعم يازينب اوفقك ان سلوك بعض المسلمين ماينفك يقرِن بين الاسلام والارهاب ,, ولا نتوقع من عدو المسلمين أن يفَوِّت هذه الفرصة ليدمغ الدين بأنه دين ارهاب وانه يحرِّض على الإرهاب ,, ومن لاعذر لهم هم بعض المسلمين الذين حرصوا على تبنى فكرة ان الاسلام دين ارهاب أكثر من اعداء الاسلام ,, وللاسف تلاحظين ذلك يصدر من ابواق يفترض أنها محسوبة على الاسلام. بالمناسبة يا زينب انا مافتحت ولا واحدة من الفيديوهات لأن القبح اصبح مكرر زى دواء الملاريا ,, الجسم اتعود عليه ,, لكن بدون ما اشوفها مصدِّقِك وكفاية وصفِك, ربنا يصلح الحال.
|
|
|
|
|
|