الأستاذ الصحفي اللامع ، الأخ زهير عثمان حمد ، هبط ضيفاً سحاً غدقاً في الشارقة الفارهة ، نزل مقامه الميمون ، وسط الحسان ، و علي ضفاف البحيرة ، ظل يغرد ، إن شاء الله يا زهير ، يا صاحبي زواج و إغتراب ، من الحب ما قتل ، ،، ،،،،،،،
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة