Quote: الاسلام هو الدين السائد في السودان. |
شكرا أخ سيف على التعليق
أظنك ضيقت ما أردته واسعا و حاصرت نطاق الفكرة مرتين
الأولى جغرافيا في قضية السودان لأنك يبدو ظننتني أقصد مخاطبة
بعض من يكتب في هذا المنبر السوداني تحديدا ... و ده ما لم يكن في البال ...
الحديث عام عن كل من تشمله الظاهرة الحديثة نسبيا المتمثلة
في ما يمكن تسميته (الالحاد الرسالي) ...
من اهم كهنة المعبد ده في ما بعد الالفين ميلادية شخصيات زي قدس سره
ريتشارد دوكينز و نيافة كريستوفر هيتشنس و مولانا
سام هاريس و دانييل دينيت و آخرين ووراءهم ملايين الحمقى و المتعالين
المشغولين بصراع حضارات مفترض
و النازيين الماديين الجدد و معيدي انتاج اسطورة ال
white man's burden
في القرن الحادي و العشرين البيروا في كل الثقافات الاثنية
اللا اوروبية و الاديان و اللاماديات غير الخاضعة
للعلم التجريبي المجرد مجرد نفايات ثقافية او
failed and degenerate memes
يجب ازالتها لتحقيق عالم
يمكن اعادة انتاجه في المعمل و (مفيد)
تتبعهم قطعان (عالمثالثية) من كارهي الذات
و المحبطين من افعال الجهال اللاهوتيين الدموية
والمرتدين من النقاد الكارهين للغيب
القانعين بنصف المعلومة
الرافضين لما
ما جاءت به رسل
تحدثوا عن رب لا يصدر اشعة
قد يلتقطها تلسكوب
يعمل بالاشعة تحت الحمراء
او
يسكن احد الابعاد العشرة
المزعومة في نظرية الاوتار
لصاحبها - لجنة ..... ما زالت مختلفة في كون النظرية
محل اللغط فيزيا , رياضيات ام محض هراء