بصدور ٢٢٦٥ تكون قد انتهت مرحلة امبيكي و هايلي منكاريوس، وهذا اليوناميس، وذاك اليوناميد و انتهت مرحلة بقية السماسرة الافارقة لابسي الاسموكنج الوارد ذكرهم في رواية الطيب صالح موسم الهجرة للشمال
.. و نذكر بالخير جليلة القدر / عائشة البصري التى حق فيها قول ناس نرتتي : وقد ذكرتك و القنابل مني نواهل
امبيكي بلغة ناس البكرا و القمار شال ( آخر أيدو ) من نظام الخرطوم حين صار اقرب لنظام البشير بحثا عن مداخل جديدة
لاستعادة اتفاق نافع - عقار
.. نافع - عقار هو مرجعية مناسبة للهبوط الناعم للازمة السودانية و ممكن يجد دعم أروبي - أمريكي ، و دعم التحالف الاسلامي السني
البقودو سلمان - السيسي ، و لكن ، و يا للأسف ، فان البشير الذي صار هو الازمة و مركز الازمة ، ما حينزل ليهم الطيارة الا بعد ما يكمل بنزينا
البشير و هتلر هما الساسة الوحيدين في التاريخ ، الما سمعوا بمفردة المساومة و التنازل التاكتيكي
الملف الان في يد سمانسا باوور ، المالك الحقيقي لمجلس الأمن ، و المالك الحقيقي لهضبة الحبشة ، و ليس اولاد التقراي و الأمهر
من الرأسماليين الجدد أصحاب سد مأرب الجديد، سوى وكيل إقليمي لجماعة الشرعية الدولية
.. لا ننسى : سامنسا، صاحبة ايرك ريفز و سوزان رايس هم أصحاب خيار سربنستيا، و برضو سامانسا في إيدا
تقرير فاتو بن سودا : حين تلت تقريرا في موضوع القبض على البشير امام مجلس الأمن قائلة لهم : هذه بضاعتكم نردها لكم
* قراءة في البيان الختامي لقوى نداء السودان ( ثورية و أمة ) و النازلين من هضبة الحبشة نزول غزلان الحر دلو في مسدار الصيد :
( فوق حيا .. فوق محل، من الصعيد منجرة .. شاحد الله الكريم ما تلقى فيهو مضرة )