سلامات أخي عثمان وعساك على مايرام ..قد تكون حجتك مقبولة لكون البشير خلفيته الثقافية ثانوية ..
ولكن من المؤكد أنك تذكر أن نشاط الإسلاميين بين الطلاب آنذاك كان يبدأ من المرحلة الثانوية..
باسلوب الخلايا المشهور ..
ولعل طلاب ثانويات ذلك الوقت يعلمون ذلك ..
وللغرابة كان تركيزهم واستراتيجيتهم في التجنيد تبحث بين من يعانون مشكلات أو ضعف ما في الشخصية ..
الملاحظ عندما شرعوا في سياسة تمكين كوادرهم ..
كانوا يجرون بحثا دقيقا عن السيرة الذاتية منذ مرحلة الدارسة الثانوية ..
ولا يختارون لقيادة أو منصب حساس إلا من يثبت عندهم أنه مجند ضمن تنظيمهم من المرحلة الثانوية .
:
ملحوظة :
من الأمس أحاول الدخول على هذا البوست من كروم وأجده منحرف يصعب الاطلاع عليه..
الآن دخلته من اكسبلور.