السيد/ عمر البشيرالبركة فوقكم في موتة الترابي
.
.
.
.
.
.
عودًا على بدء،
بالواضح العامي السليقي السوداني الأصيل غير المشوه.
لأن: (كل عنصري مشوه إنسانيًا)
أقدم لكم نصيحة للعلم بالبرهان في هذا الخيط الرفيع...
لا عشمًا في وزارة من وزاراتك الهبطرش
ولا شرف التلوث بسمعة حضور الوثبة التي اخترمها موت الفتى!
إذ لا فارس إلا هو
ولا سيف إلا ذو الفقار
ولا خوفًا من جلاوذتك
ولا خوفا على سمعة الوطن- حتى- !!
فقد سارت بسمعته العيس فوق ظهورها محمول (المسكين)