شكراً للأساتذة :بريمة محمد
هاشم أحمد آدم
قصي عبدالله
سيف الدين فضل الله
عوض محمد أحمد
كبر
محمد البشرى الخضر
طبعا "الكاتب السوداني" أصلاً، حسب الاصطلاح الذي نجره العبدلله" يمارس الكتابة ك:
"وردية ثانية".
ولذلك قد تكون هذه الوردية الثانية بعد الوردية الاولى كاستاذ جامعي أو موظف أو "تربال" كحال الراحل المقيم حميد ،أو ......
وقد تكون تجارة الحطب والفحم أكثر دخلاً من مهن أخرى ، فيتوفر للكاتب مال ينشر منه .
معظم الكتّاب ينشرون على حسابهم الخاص.
هنالك فرق شاسع بين الكاتب الغربي او الياباني أو الكوري ، والكاتب "العربي".
العربية أصبحت لغة مأزومة ،
والحديث يطول عن تلك اللغة الملعونة كما أسميتها .
لم يتطرق أحد لمسألة "اتحاد الكتّاب السودانيين" ومنعه من ممارسة نشاطه!!!!!