كتب أحمد موسى مقرر أحدا لجان مؤتمر الكيزان لحوار السلام:
Quote: (ما أقوله صواب يحتمل الخطأ ومايقوله غيري خطأ يحتمل الصواب) الإمام الشافعي (أُعارضك الرأي حتى الموت ولكني أُضحي بحياتي لأجل أن تقول رأيك) فولتير . |
وأضاف:
Quote: للمتسائلين ...المقولتان أعلاه لمحاولة تعليم الاخ دينق أُسس الديمقراطية |
أحمد موسى.
كلامك ده لا علاقة له بأب "ديمقراطية" وفاقد الشئ لا يعطيه.
أنت رجل بتخدم في حكومة إنقلابية مجرمة أرتكبت حميع أنواع الجرائم، ورئيسها مطلوب دوليا بواسطة المحكمة الجنائية الدولية.
فعن أي صواب أو خطاء قد تكون الأراء؟ وعن أي أختلاف تتحدث يا رجل؟
نحن هنا نتحدث عن صح وخطاء فقط يا حضرة المحامي. موقفك من حكومة الأخوان المسلمين الفاشية ه>ا يجب أن يكون معهم أو ضدهم، ومن غير أي رمادية ومحاولات لتميع القضايا، بمثل ه>ه الأمثلة الغبية والتي تتحدث عن ناس يعيشون في جو حر ديمقراطي وليس في ظل حكومة تكمم الأفواه وتعتقل وتعذب كل من يعارضها.
قال جاي تعلمني أنا الديمقراطية!
هل أنت يا أحمد في كامل وعيك؟
بربك يا أحمد موسى، من هو نافع علي نافع وما هي الجرائم التي أرتكبت في عهده عندما كان يدير جهاز أمن النظام؟
رجل "قانوني" مثلك وبتمارس مهنة المحامامة في السودان تفتح بوست وتقل فيه أن المجرم نافع علي نافع "رجل المرحلة"!
أحمد موسى أختشي.