Quote: الرجل كان (فاعل تارك) في العشرية الاولى من الانقاذ و مات خلق كثيرون في تلك الحقبة لم يكلف المرحوم نفسه يوما عناء الترحم عليهم او ابداء الندم او حتى الدعوة لتكوين لجنة تحقيق في موتهم و لو من باب ذر الرماد في العيون افان شمت بعض الافراد في موت الرجل يكون هذا مدعاة لشق الجيوب و تبكيت الناس |
ياسلام يادكتور
ده من افضل ما قرأت في موت من رمى بصغارنا في اتون حرب اضفى عليها طابع القداسة
نظم عرس الشهيد ومن جهز غازيا فقد غزا وغيرها من الاوهام التي تدلل على نرجسيته
ولما لفظه صقور الانقاذ نعت الشهداء بالفطايس وانتهج اسلوب المطاعنة ( اغتصاب الغرباويات والجعلي وووو)
كان على علم ببيوت الاشباح وما يدور فيها
لا شان لي بما سيلاقيه من ربه
لكنه ملعون عندي الى يوم الدين بحساب سياسي ولغ فيه بمحض ارادته فارضا نفسه نبيا ووصيا على العباد بعد صادر حكم ديمقراطي نحسبه شورى بين اهل البلد "وامرهم شورى بينهم"
انا من اصحاب الوجعة الشديدة جدا من هذا الرجل
فقدت ناس عزيزين جروهم عنوة للحرب دون رضا ذويهم (من الشارع عديييل وجونا جنائز)
ثم ازيك ياحيدر وماتبقى عاطفي للدرجة دي
في نظري اي واحد يترحم على الترابي جواهو كوز صغير واكيد حايترحم على البشير بنفس المنطق ده اذا مات