من المعقول بمكان، أن نتّفق على تقييم عمومي، يجعل لمركز الخاتم عدلان للاستنارة
والتنمية البشرية، الدرجة المتقدِّمة بين أترابه من المنظمات الطوعية (الوطنية) في
قائمة سِجِل حكومي "رسمي" لدى "مُسَجِّل عام" تنظيمات العمــل الطوعي والإنساني بــــِ
ـــِ" مفوَّضية العون الإنساني - وزارة الرعاية والضمان" بالســـــــــــــــودان؛ كذلك نالَ
مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية، قَصَب السّبق في قبض الحكومة من
يدها التي توجعها، وبالحَيْل!
جديرٌ بالذِّكر، أن " مفوضية العون الإنساني " الاتحادية، كان قد تُبُودِل الإشراف عليها
بين وزارتي الداخلية السودانية، ووزارة الرعاية الاجتماعية والضمان! ثم بين وزارة
الداخلية السودانية ووزارة الرعاية والضمان ..! ولا ضمان! أن يتم قلقلة اللافتات ال
فخمة، بين سنةٍ وآخرى.
.............
يتواصل,,,