والله يا دكتور أخذت لنا بالثأر وكفيتنا حر ما شعرنا به من الحرج تجاه السفيرة في ذلك الحين.
ولذلك أهديك الأبيات الفورية:
طوبى لنا بأخٍ قد جاءنا بالتار
فقد كان ذاك الفِعْل حامٍ كطوق النار
كشف الغطاء ضُحىً لفيضٍ من الأسرار
كواسرٌ فلتت. فتكشفت بالعار
ما راعت الأعراف
ما كرَمت لحقوق الضيف
وأهل الدار
وعليك سلام المرأة السودانية في أسبوع الإحتفاء