الاحتفال بذكرى رحيل رجل الاستقلال"الاسطورة" الإمام عبد الرحمن المهدي في 25 مارس 2016م

ما اشبه اليوم بي البارحة والتتار على الابواب ونخشى ان ينهار المركز قبل ترجع الاقاليم علي الاخ التجاني السيسي يجمع كل ابناء دارفور من سياسيين وحركات مسلحة حول اتفاقية سلام الدوحة 2012 ويتم استعادة الاقليم واجراء انتخابات حرة لحاكم اقليم وبرلمان اقليم -انتخابات تمثيل نسبي - لا تظلم اي قبيلة او فرد لمن عرف العبقري علي دينار بنهاية حقبة التعايشي الفاشية ودخل الانجليز والمغبونيين على الخليفة التعايشي السودان كا ن علي دينار مسجون في المركز اخذ القريين لايت من الغزاة وركب حصانو ورجع درافور ولم اهلها في سلطنة قوية جدا لمن انهار المركز لم تتاثر وتم ضمها اخيرا للسودان سنة 1916 بسبب النزاع البريطاني الفرنسي في غرب افريقيا والكلام ده في كتاب نيوبولد عن علي دينار وهسة يا السيسي اجمع كل اهل دارفور حول الاتفاقية من موسى هلال لي عبدالواحد لي جماعة العدل والمساواة "ايتام الترابي " لي الوعاء الشامل حزب الامة والختمية وكل القوى السياسية الفاعلة والاسس هي الديموقراطية والمشورة الشعبية واتفاقية سلام الدوحة 2012 وبينكم وبين المركز بس المحكمة الدستورية العليا واصرو على رفدها بي قاضيين من دار فور قبل ما يفرغ الفاشلين في المركز الاتفاقية من مضمونا ذى نيفاشا ومستغلين التشرزم الغبي في دارفور ..ناس المركز المنبتين ديل بنفذوا مشروع ابادة اصلا من ما جو 1989 ذى صدام حسين لم تنتهي صلاحيتهم بجو التتار بنفسهم يملو نخرتهم في التراب ...انجوا بي دارفور كفاية ما عانته حتى الان ..ترجع اقليم اولا رغم انف فاشلين المركز ... المركز ده ايل الى السقوط ومسالة زمن بس ...العندو قبيلة واصل بجري عليها والقاعد امفكو يشوف ليه بلد ؟؟؟