رصد جميل يامنيربس الخلاصة تكمن في ان الترابي ورهطه لم يرتضوا خيار الشعب المتمثل في " وامرهم شورى بينهم"
اعتبروا لفظ الناخبين لبرنامجهم ومرشحيهم نوع الكراهية لكل من هو كوز لذلك شرعوا في تأديب العباد منذ استيلاهم على السلطة بليل
الترابي حاول يوسع من نفوذه في الحكم لتحقيق حلمه وريادة الحركة الاسلامية العالمية مستكثرا على العسكر الاستفراد بحكم البلاد ، وكان ما كان من مفاصلة وماتبعها من اعتقالات مما اجهض حلمه الذي سعى اليه منذ حمسين عام
من شدة غيظه انتهج سياسة المطاعنة كنوع من النقد تجاه الحكومة التي كان عرابها لاكثر من 10 رسنوات
اعتقد الترابي من افشل السياسيين في تاريخ بلدنا