سلام الأستاذتين رانيا وأميرةوالله أنا أشد فخرا بهذا الاطراء والمكانة
وأتمنى أن أكون بقدر هذه المساحة
وأن يكون بوحي هواءا يشغل حيزها
وأقول ل رانيا
ذاكرتنا وحناينا ووجدانننا
أرفف شاغرة
نحن من نضع و نرتب ما بداخلها أو طاننا
ونذهب بها حيث كنا
أنا الحمد لله مغترب فوق الخمسة عشر عاما
وكل قصصي كتبتها في الغربة
وكلها تدور أحداثها داخل الوطن
وحتى ما كان خارج الوطن ..أحداثها بين أهلنا السودانيين
أذ لم يحتويك وطنك
الأجدر أن تحتويه أنت
لا للاستلاب والاستغراب
وكله بعد ذلك يهون
وحتما سنعود