دعونا للنظر للأشياء الآتية بصورة أعمق:- عدد كبير من الشباب على إتصال فيما بينهم, لهم هموم و مشاكل وتطلعات
ليس منها مسألة الهوية, العنصرية أو حتى الحوار الوطني و غيرها من الأمور..
- هولاء الشباب على أتم الاستعداد للتصدي لقضاياهم بالحوار و التفاكر, أو بإتخاذ المواقف المناسبة.
- هم على دراية كبيرة بما يحدث في الدنيا و ما يتعلق بقضايا من هم مثلهم في البقاع الأخرى.
من يمكن أن يحرك هذه الطاقات لخدمة القضايا الكبيرة؟ هم على استعداد, لهم المعرفة, القدرة و الدراية بالمقدرات. هولاء الشباب لا خيار هم سوى سودان يلبي
التطلعات (اضمحلال و قتامة مستقبل دول البترول, ضيق فرص الهجرة للغرب ).
ماذا نحن فاعلون لرسم خرائط مستقبلهم؟؟