وَ سلام على أخينا، كبر، في العالمين
(ولا أخصص المنافي ال جايية للحوار الذي غار ههه)
يا صديقي كبر، ولك التحايا، إنني أراك - على ذُكاء تكوينك - من الضالعين في حكاية "الهُوية" دي
ال طالعلينا بيها الجماعة من جاي و جاي ومن زمااااان!
فاستكثرتك على ال " جوس " بها أو حولها.
لكنني نظرتُ بعد الرجع، فإذا أنت جادّي! ولا عليك.
...
إنما الجوس الذي أعنيه، أنّ في الإمر ظِنّة، بل قُل: إنّة ..! وأن الاستعماريين الجُدد يريدون أن يلهوا
الناس بالحداثة وما بعد الرّواشة فضلاً عن الطّفاسة! حتى لا يتحدّد (من sharpen) نظرُ و فِكْرُ العالمثالثيين
فينظرون إلى "قامة" الهوية فلا يجدون أنْ كان لها داعي..! وبالتالي يظلوا يهوهووون
وتعلمان، أن للهوية ودرسها وغرسها ونشرها، حُرّاسٌ غلاظٌ شِداد ..!
لماذا نخوض في الهوية بكل هذه البهدلة الضارة؟
ودمتم بخير عميم