دكتور التعذيب أحمد السيد اللذي هرب من بريطانيا بعد الملاحقة القانونية - صورة

Quote: KING SAUD MEDICAL CITY,RIYADH ووامعلومات مفلوطة مائة في المائة عن هذا الطبيب العملاق ............يقذف احد الشيوعين بخبر كاذب وبالطريقة النازية يتداول الخبر باقي الشيوعين بالتداول لتأكيد الخبر من وهي عادتهم وما بعيد عن الناس طرق قتلهم للشخصيات المتعددة من رفاقهم في حزبهم الذين أختلفوا معهم ......والآن بعد فشلهم في محاربة النظام وكشف فضائحهم زذهبوا يحاولون قتل شخصيات وطنية ابت ان تسايرهم في منحاهم وقدمت الكثير من الخدمات للشعب السوداني بغض النظر ان استفاد منها النظام إعلاميا ام لا .....وهذا ما يضايق المعارضة كلها والذين يريدون دمار الشعب السوداني لتححقيق مكاسب سياسية لهم. الدكتور هذا لم يهرب من بريطانيا ...بل أتم فيها فترته التدرسيسة في بريطانيا لاكثر من الربع سنوات في تخصص جراحة الفلب حتي تحصل علي شهادة الزمالة الملكية البريطانية في هذا التخصص الرفيع بعد ان تحصل علي شهادة الزمالة الملكية البريطانية في الجراحة العامة....وهذه اولي الافتراءات والاكاذيب المنشورة أعلاه وكان علي ناشر هذه الأكاذيب ان يتحري الامر بدلا من يقال عليه الكاذب ... بين الناس وعند الله .....ان كان مسلما حيث يحدثنا الرسول ان المسلم غير كاذب تلقت بعض الصحف البريطانية الاتهامات المنشور هعلاه من بعض الشيوعينفي بريطانيا ونشرت تلك الافترءات أيام العداء الشديد لبريطانيا للسودان والاكاذيب التي سادت في تلك الأيام ..........تدخل المجلس الطبي البريطاني وحقق في ما تم نشره ووجدها مجرد أكذيب واسحبت الصحف البريطانية بعد حصولها علي الخبر اليقين ولم يتم منذ نلك الزمن اعتماد الصحف البريطانية علي أكاذيب المعارضة السودانية .....ويالها من ردة فعل اسفادت السلطة منها مركز القلب الشامخ في منطقة اركويت ....قام هذا العملاق بانشائها والاشراف علي بداياتها واستمراريها لخدمة المرضي من كل بقاع السودان بعد ان اتي بها من بريطانيا بمساعدة كبار الأطباء البريطانين الذين وثقوا به وباخلاقه العالية وياليتهم سألوا عن هذا ليعلموا من هو هذا العملاق ابن الوطن وليس السلاميون او الشيوعيون معروف ان زميلنا نحن الأطباء علي فضل للتعذيب في بيوت الامن وليس السلاح الطبي او لدي الجيش ,ومعلوم ان هذا التعذيب يؤدي الي ضعف المناعة لدي المعذب به واي مرض بسيط يتطور سريعا الي مرض عضال قد يصبح قاتلا .....ومحن نعلم بالملاريا الدماغية وكم من الاصحاء ماتوا بها هناك الكثير من الحقائق يتجاوزها اها المعارضة والشيوعيون منهم خصوصا وسوف أعود لاحقا ام لم يتم حذف كتابي هذا