حوار مع كمال الجزولي: موقع الدين في فكر الشيوعيين السودانيين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 11:47 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-18-2015, 03:44 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20746

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� (Re: osama elkhawad)

    العدد: 655151 - ماذا كان ماركس يقصد بالتغيير ؟
    2015 / 12 / 8 - 18:04
    التحكم: الكاتب-ة عبد الحسين سلمان (جاسم الزيرجاوي)

    تحياتي للإستا) الجزوني الحارة

    لقد تعلمتُ الكثير من الاستا) الجزوني, وانا مدين له بالشكر والتقدير
    يقول الاستا):
    وإذن فـ -التَّغيير- هو الفارق الأهم بين الماركسيَّة وبين غيرها من الفلسفات الماديَّة

    كلمة التغيير هي ترجمة للفعل الالماني verä-;-ndern
    وقد جاء في النص الاصلي الاساسي الالماني ما يلي:
    -Die Philosophen haben die Welt nur verschieden interpretiert,es kommt aber darauf an sie zu verä-;-ndern-(Marx)

    السؤال : ماذا كان ماركس يقصد بالتغيير من وجهة نظركم ؟
    10 جيد أعجبنى

    رد الكاتب-ة
    التسلسل: 18 العدد: 655316 - رد الى: عبد الحسين سلمان (جاسم الزيرجاوي)
    2015 / 12 / 9 - 22:27
    التحكم: الكاتب-ة كمال الجزولي

    عزيزي الأستاذ/ عبد الحسين سلمان (جاسم الزيرجاوي):
    أبادلك أحرَّ التحايا، وأعتذر لك عن عدم إلمامي باللغة الألمانيَّة. أما التَّغيير الاستراتيجي الشَّامل الذي رمى إليه ماركس فهو إنهاء تاريخ الصِّراع الطبقي، عموماً، بإنهاء انقسام المجتمع إلى مراتب متمايزة، ومنازل متفاوتة، ومتناحرة، بين أحرار وعبيد، نبلاء وعوام، رأسماليِّين وعمَّال كادحين، وباختصار: بين ظالمين ومظلومين. وفي (البيان الشِّيوعي) أوضح ماركس وإنجلز أن المجتمع البرجوازي المعاصر، آخر مجتمعات الانقسام، والذي قام على أنقاض المجتمع الإقطاعي، لم يلغ التَّناحرات الطبقيَّة، بل أحلَّ فقط محلَّ الطبقات القديمة طبقات جديدة، ومحلَّ حالات الاضطهاد القديمة حالات جديدة، ومحلَّ أشكال النِّضال القديمة أخرى جديدة. لكن العصر البرجوازي الرَّاهن بسَّط التَّناحرات الطبقيَّة؛ فالمجتمع كله ينقسم أكثر فأكثر إلى معسكرين كبيرين متعاديين، إلى طبقتين كبيرتين متجابهتين: البرجوازيَّة و البروليتاريا. والشِّيوعيَّة تهدف إلى تحقيق انتصار البروليتاريا، العمَّال الكادحين الذين يبيعون قوَّة عملهم، والذين ليس لديهم ما يخسرونه في لجج الصِّراع سوى قيودهم. فهم، من ثمَّ، الطبقة التي ستلغي الطبقات، وتنهي الصِّراع الطبقي، وتبني مجتمع الكفاية، والعدل، والمساواة: المجتمع الاشتراكي.
    _____________________________________________________________________________________________________________________________
    التسلسل: 19 العدد: 655154 - افكار في الصميم
    2015 / 12 / 8 - 18:27
    التحكم: الكاتب-ة حامد حمودي عباس


    انني ، حقاً ، لم يسبق لي الاطلاع، ولو على المستوى الشخصي ، على طرح يتسم بهذه العقلانية من قبل اي حزب شيوعي في الوطن العربي ، كالتي اراها الان موضوعة على بساط الحوار من قبل المناضل كمال الجزولي ، وبطريقة ساهمت كثيراً في تقريب وقائع جدلية الدين والماركسية .. وان كان هذا الطرح هو من افكار قيادة الحزب الشيوعي السوداني كما بين الاستاذ الجزولي وفي اكثر من موضع من مداخلته القيمة هذه ، فان الشيوعيين السودانيين ، كانوا ولا زالوا ، في مقدمة من أولوا للجانب الفكري والثقافي عموماً اهتماماً ملحوظاً ، جعلهم في حيز متميز من بين بقية الاحزاب الشيوعية في المنطقة العربية وبلا منافس .. لقد كان سلاح القوى الرجعية في العراق ، مدمراً ضد الشيوعيين العراقيين في فترة الستينات من القرن الماضي ، حين وظفت رجال الدين لمحاربتهم وبقسوة جعلت منهم هدفاً للقتل والسجن والتشريد بحجة كونهم اعداء الله والاسلام ، ولم تستطع قيادة الحزب حينذاك ان تتصدى ( فكرياً ) على الاقل لتلك الهجمة الشرسة عليهم وعلى حزبهم .. وتبقى النظرة الحقيقية للدين وكيفية التعاطي مع حيثياته ، هي من المهام الجسيمة للمفكرين من قيادات وقواعد الاحزاب الشيوعية في بلداننا ، لابد وان يتم التصدي لها وبشكل اكثر واقعية من اجل ازاحة الستار عن نوايا الرجعية في استهداف القوى التقدمية عموماً تحت مظلة الدين .. مع فائق احترامي وبالغ تقديري للمناضل كمال الجزولي ورفاقه .


    رد الكاتب-ة
    التسلسل: 20 العدد: 655409 - رد الى: حامد حمودي عباس
    2015 / 12 / 10 - 15:46
    التحكم: الكاتب-ة كمال الجزولي

    عزيزي الأستاذ/ حامد حمودي عباس:
    أجزل الشكر لك أيُّها الرَّفيق على تقريظك لهذا الخط الفكري العقلاني الذي اختطه حزبنا الشِّيوعي السُّوداني منذ الحلقات الماركسيَّة الباكرة التي استبق بها مؤسِّسوه الأوائل، خلال الحرب العالميَّة الثَّانية، تكوينه الرَّسمي صيف 1946م، ثمَّ عملوا على تطوير هذا الخط من خلال مؤتمرات الحزب الدَّوريَّة، خصوصـاً الرَّابع (أكتوبر 1967م) والخامس (يناير 2009م)، كما وعبر البذل الفكري المرموق لنفر من الكادر الحزبي المتميِّز، كالشَّهيد العظيم عبد الخالق محجوب، والقائد الفذ محمَّد إبراهيم نقد، والزُّملاء الكبار الرَّشيد نايل، وفاطمة احمد إبراهيم، ومحمَّد سعيد القدَّال، وعمر شرارة، وكامل إبراهيم حسن؛ ولا يفوتني أن أذكر مِمَّن أسهموا إسهاماً جيِّداً في هذه القضيَّة، قبل أن يغادروا الحزب لأسباب لا تتَّصل بها، الأستاذين الحاج ورَّاق، وأحمد محمد الفكي.
    من جهة أخرى يلزمني أن أشير إلى إننا في الحزب الشِّيوعي السُّوداني نكنُّ أعمق التَّقدير لكلِّ الرِّفاق المناضلين في العالم أجمع، وفي البلدان العربيَّة كافة، خصوصاً الرِّفاق العراقيِّين الذين ورد ذكرهم في تعليقك، والذين لطالما تنشَّأنا على الاعتزاز بتضامنهم معنا، وتضامننا معهم، وتمجيد بطولاتهم الكبيرة، وتضحياتهم المشهودة. فالتحيَّة لك، مرَّة أخرى، وعبرك لهم أجمعين.
    __________________________________________________________________________________________________________________________

    التسلسل: 21 العدد: 655157 - الرأي الواحد اثبت فشله
    2015 / 12 / 8 - 18:42
    التحكم: الكاتب-ة مهدي المولى

    اثبت بما لا يقبل ادنى شك الرأي الواحد الفكر الواحد الحزب الواحد انه فاشل وسبب كل ما حل بالدنيا من كوارث ومصائب وجرائم ومفاسد
    فالشعوب التي تريد ان تنعم بالحياة المستقرة والتي تبتغي التطور والتقدم ان تدع كل الافكار وكل الاراء تتلاحق لا تتصارع والذي يحكم هو المحصلة النهائية لهذه الافكار والاراء
    جريمة اهل اليسار انهم اعتقدوا انهم وحدهم الصحيح الاسلم بل انهم الحل وهناك من دعا الى الغاء الاخرين والقضاء عليهم
    وهذا دفع اصحاب الافكار الاخري الى التحدي والرد بقوة وكان المبرر لظهور التطرف والتشدد في المنطقة
    على اليسار ان يدعم الديمقراطية ويعمل على ترسيخها اي من حق كل انسان ان يطرح رأيه وفكره بحرية وبقناعة ذاتية بدون خوفا من احد او مجاملة لاحد
    فهذه الوسيلة الوحيدة لتقدم البلاد وسعادة الشعب اي كل رأي فكر معتقد يجب احترامه لانه واقع طالما يحترم اراء وافكار ومعتقدات الاخرين
    واوكد مرة ثانية دعوا كل الافكار تنطلق حرة تتلاقح لا تتصارع
    فالتقدم والتطور عندما تتلاقح الافكار
    والدمار والخراب اذا تصارعت الافكار

    رد الكاتب-ة
    التسلسل: 22 العدد: 655410 - رد الى: مهدي المولى
    2015 / 12 / 10 - 15:48
    التحكم: الكاتب-ة كمال الجزولي

    عزيزي الأستاذ/ مهدي المولى:
    أتَّفق معك، تماماً، في أن الفشل الذَّريع هو المآل المحتوم، دائماً، لأيَّة خطة تحاول فرض الرَّأي الواحد، والفكر الواحد، والحزب الواحد. التَّعدُّد والتَّنوُّع هما الأصل حيثما كان ثمَّة موجب لهما، وما أكثر ما يكون ذلك على جميع الأصعدة. وحتَّى لا نبتعد عن موضوع المناقشة دعنا نتفق على أن هذا المآل نفسه محتوم أيضاً في شأن أيَّة خطة تروم فرض (الدِّين) الواحد على أهل الأديان المتعدِّدة والمتنوِّعة الأخرى.
    ____________________________________________________________________________________________________________________________
    التسلسل: 23 العدد: 655464 - يوتوبيا
    2015 / 12 / 10 - 20:42
    التحكم: الكاتب-ة rachid

    ما مدى قابلية هدا الكلام للتطبيق في هذا النظام العالمي التطوري الجديد ؟ وماهي المسافة بين الخطوات الاولى حتى الوصول الى المجتمع الشيوعي المأمول حتى بعد انهيار النظام الرأسمالي؟
    11 جيد أعجبنى

    رد الكاتب-ة
    التسلسل: 24 العدد: 655704 - رد الى: rachid
    2015 / 12 / 12 - 19:41
    التحكم: الكاتب-ة كمال الجزولي

    عزيزي الأستاذ/ rachid:
    معذرة يا صديقي، ولكن مثل هذا الكلام، مع كامل احترامي لك، لا يعني سوى عدم جدوى الفلسفة، أو الفكر، أو التَّنظير، أو سائر ما إليه. ولو أن الإنسان ظلَّ يطرح على نفسه مثل هذه الأسئلة التي تثبِّط الهمم، وتهدم العزائم، لما كان قد أنجز شيئاً قط، بل لما بلور أيَّة معرفة، أصلاً، عن نفسه، ولا عن الكون من حوله، ولما استطاع، من ثمَّ، أن يصوغ الوجود المغاير، ويحدِّد مستقبله فيه! الإنسان في أمسِّ الحاجة للثِّقة دائماً بقدرته على مغالبة الصِّعاب، وتجاوز الاستحالات، عبر معرفة أكثر وثوقاً بمداخل الحياة، ومخارجها، بدلاً من الرُّكون العاجز لممارسات رمي الودع، وضرب الرَّمل، وقراءة الفناجيل الفكريَّة والسِّياسيَّة!
    _________________________________________________________________________________________________________________________
    التسلسل: 25 العدد: 655590 - المستقبل
    2015 / 12 / 11 - 18:02
    التحكم: الكاتب-ة السودانى

    الان الحركه الاسلاميه السودانيه قدمت اسواء تجربة حكم دينى فى العصر الحديث فهل يستطيع الحزب الشيوعى السودانى اغتنام هذه الفرصه التى هى افضل من فرصة 1967 فى تشكيل الراى العام السودانى لحسم مسألة علاقة الدين بالدوله بعد ان زاغ السودانين الامرين من الخلط بينهما ومعالجة التشوهات الفكريه التى خلفتها قوى الرجعيه ام ان المهمه اكبر من امكانيات حزبكم

    رد الكاتب-ة
    التسلسل: 26 العدد: 655711 - رد الى: السودانى
    2015 / 12 / 12 - 21:15
    التحكم: الكاتب-ة كمال الجزولي

    عزيزي الأستاذ/ السُّوداني:
    أتَّفق معك في أن الحركة الإسلاميَّة فقأت عينيها بحماقة انقلابها عام 1989م، وبفشلها الذَّريع على كلِّ الجَّبهات طوال ربع القرن الماضي. لكن من الخطأ اعتبار هذه الحقيقة بمجرَّدها -فرصة- للقضاء على سلطة هذه الحركة، أو أنها -فرصة- لفنائها من تلقاء نفسها! هذه الحقيقة، وإن شكَّلت أحد أهمِّ عناصر -الظرف الموضوعي- لهزيمة هذه السُّلطة، إلا أنه لا بُدَّ من تضافر -الظرف الذَّاتي- مع -الظرف الموضوعي- كشرط لهذا الفعل. والحزب الشِّيوعي، وإن كان جزءاً لا يتجزَّأ من القوى المطلوب تأهُّلها على صعيد -الظرف الذَّاتي-، إلا أن ذلك لا يعني أن -يتأهَّل- وحده، أو أن مستقبله كله يمكن أن يتقيَّد بـ -فرصة- قد تلوح، هنا أو هناك، عبر مخاضات الصِّراع الفكري والسِّياسي، سواء على صعيد قضيَّة -الدِّين والدَّولة- أو غيرها، بحيث إذا لم يغتنمها انسدَّت أمامه السُّبل، وانبهمت الدُّروب! خطوط تطوُّر الحزب مرتبطة بخطوط تطوُّر الثَّورة السُّودانيَّة بأسرها، وبكلِّ قواها، اللهم إلا إذا تصوَّرنا إمكانيَّة اكتمال توفُّر شرط -الظرف الذَّاتي- المطلوب بمجرَّد تأهُّل الحزب وحده، دَع استحالة القول بذلك ولو على المستوى النَّظري!
                  

العنوان الكاتب Date
حوار مع كمال الجزولي: موقع الدين في فكر الشيوعيين السودانيين osama elkhawad12-07-15, 06:48 AM
  Re: حوار مع كمال الجزولي: موقع الدين في فكر ال� osama elkhawad12-07-15, 05:37 PM
    سؤالي للأستاذ "كمال الجزولي" osama elkhawad12-08-15, 05:11 PM
      Re: سؤالي للأستاذ andquot;كمال الجزوليandquot; osama elkhawad12-08-15, 09:31 PM
        Re: سؤالي للأستاذ andquot;كمال الجزوليandquot; اسامة الكاشف12-09-15, 11:04 AM
  Re: حوار مع كمال الجزولي: موقع الدين في فكر ال� محمد حيدر المشرف12-09-15, 03:48 PM
    Re: حوار مع كمال الجزولي: موقع الدين في فكر ال� osama elkhawad12-09-15, 05:23 PM
      ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-10-15, 03:23 PM
        Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� مرتضي عبد الجليل12-10-15, 04:02 PM
          Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-10-15, 04:32 PM
            Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-10-15, 09:53 PM
              Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� مرتضي عبد الجليل12-10-15, 10:12 PM
                Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-10-15, 10:57 PM
                  Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-10-15, 11:29 PM
                    Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� صديق الموج12-11-15, 02:43 AM
                      Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-11-15, 04:13 AM
                        Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� HAYDER GASIM12-11-15, 05:07 AM
                          Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-11-15, 06:44 PM
                            Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-13-15, 00:29 AM
                              Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-15-15, 04:04 PM
                                Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-18-15, 03:44 AM
                                  Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-19-15, 07:06 PM
                                    Re: ردود الأستاذ\كمال الجزولي� osama elkhawad12-21-15, 06:31 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de