أعرف مولانا عوض ,, ولقد عملت معه , وهو غير مُتعجل , وصبور , لكن الظروف التاريخية التى أوجدت ( المعادلة) كخيار للقياس والتمييز ( ستينات القرن الماضى) ,, ربما تحتاج اَلى مراجعة وتقييم , فى ظل اَستمرار زيادة عدد الجالسين وزيادة عدد الجامعات,, مع اَشكالية ضبط المنهج,,وصعوبة المنافسة , ما اثاره (مولانا) ربما يجد قبولا.. بأيجاد بديل عملى ومفيد وهو, اَعادة تجربة معهد اَعداد وتأهيل للخريجين الجدد,, قبل اَستيعابهم , بالكادر الحقوقى (المهنى) ,وذلك وفق دراسة كاملة ,ومتخصصة , (ألأمتحان أسوأ طريقة لقياس قدرة الطالب ) ,, لكنها الوسيلة الوحيدة المتاحة ,,تحياتى لصاحب البوست والاستاذ/ أحمد الشايقى..
|
|