شكرا يا دكتور ياسر على المشاركة و اثراء البوست يبدو أن التاكتيك الذي يعمل به منتجي الفيديوهات الداعشية هو تحميل الفيديو على يوتيوب او ديلي موشن او فيميو و تركه هناك ليراه من يراه او ينزله على جهازه من يود حفظه حتى تنتبه ادارة المواقع لتقوم بحذفه و اغلاق الحساب ليتكرر الأمر مرة اخرى . و هذا هو نفس الاسلوب المتبع على تويتر حيث بعد كل كشة كبيرة يقوم بها تويتر لاغلاق حسابات داعش و القاعدة يقوم الجماعة بانشاء حسابات جديدة لتغلق بعد فترة و هكذا يتكرر الأمر في عبثية.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة