شايف محمد جلال عبد الله عامل رايح من علمانية تركيا

Quote: يا سلام عليك يا عمر ياخ معاوية انا في النواحي التركية،،، وفي مكان يومي بجي ماري بيهو جنب البيت واحدة من الساحات فيها فندق ،، في دورو الأرضي في كازينو،، قدام الفندق في بار ملاصقو طووواااالي جامع فاتح في نفس الساحة ، الساحة دي فيها نصب بتاع حاجة ما اهتميت اعرفها شنو بس مليانة حمام وزول عجوز ببيع عيش حمام للسياح كدي ساعدنا بي اسم للساحة دي تحياتي دينق يا ابو الشباب شايفك واقف ضد ناس العدالة والتنمية وأردوغان رغم إنهم بحاربوا في فتح الله أوغلان الإخواني جد جد فتح الله أوغلان رغم إنو في أمريكا لكن لحد الان ما اتعرض للمساءلة بخصوص قروشو ومدارسو المنتشرة في إفريقيا والعالم ولا حتى في تسليط ضوء عليهو من قبل الميديا الأمريكية عن دولتو العميقة وتغلغلو في مفاصل الدولة التركية زي الكيزان عندنا أوغلان وجماعتو أهدوا أردوغان كارت صلح مهم مع العسكر في قضيتي التجسس على هيئة الأركان التركية الشهيرة والقصر الرئاسي والقضية بتاعة ولد أردوغان المزعومة والكان كشفتها الميديا الموالية لحزب الشعب الجمهوري قبل ما تتناول فبركتها الميديا الرسمية اردزغان اختلفت ايديولوجيات خصومو وانتماءاتهم وبرامجهم واتوحدوا فقط لهزيمته بما تيسر من وسائل وفي كل معركة كان بطلع هو المستفيد وشعبيتو بتزيد عموماً وبحكم المعيشة في تركيا ورجوعاً لكلام الأخ عمر التاج بقول ليك فعلاً العلمانية وفرت قدر من الحرية حرية لعب عليها اردوغان لما كان رئيس وزراء واستفاد منها ووظفها لصالحو توظيف ممتاز فمثلاً وفي موضوع الحجاب ووقتها كان لبس الطرحة ممنوع باعتبارو علامة دينية وضد العلمانية حسب ما كان بقول المعادين لسياسات أردوغان أردوغان قال خلوا الأسرة ورب الأسرة وصاحبة الشأن هم البقرروا البت تلبس شنو، ولا الحرية دي كيف؟ حسب ما قال اردوغان بخاطب مشاكل شعبو بي صورة مباشرة وبحاول يكون محتك بالحياة اليومية ومشاكلا عشان كدا قدر ينقل تركيا النقلة الحالية دي بس رغم فوز العدالة والتنمية المريح لكن برضو ما عندهم المقدرة يمرروا مشروع تعديل الدستور البخلي أردوغان رئيس بسلطات أوسع،، باعتبارو استنفد فرص الترشح لرئاسة الوزراء في النظام الحالي الأهم تركيا حتشهد فترة استقرار اقتصادي بعد ما فقدتو خلال الشهور التلاتة الفاتت التحية لي شعب شارك بي نسبة تصويت اتجاوزت السبعة وتمنين في المية ،، عدد أصوات أكتر من ستة وأربعين مليون صوت والعقبال لينا