|
Re: الحياة الشخصية للمؤلفين ونصوصهم :درس andquot; (Re: osama elkhawad)
|
Quote: ولعلك تعجب أخي مصراوي اذا قلت لك ان هنالك رجالا كانوا يحسبون أنفسهم من عامة العامة فاذا هم خاصة الخاصة، بل ومنهم من أصبح العلم المفرد في مجاله والأديب الفذ، فالطيب صالح مثلا ذكر في حوار أجراه معه الصحفي طلحة جبريل نشره في كتابه (على الدرب مع الطيب صالح) ذكر أنه كان يعتبر نفسه من جموع المتلقين وما كان في تصوره أن يصبح روائيا يشار اليه بالبنان،لولا أن تولي أحد أصدقائه من النقاد الانجليز ترجمة قصته (دومة ود حامد ) الى الانجليزية ونشرها في اصدارة أدبية من اصدارات جامعة أكسفورد، فاذ بالنقاد الانجليز يكتبون عنها ويصنفونها ضمن روائع الأدب العالمي، بل اعتبروا دومة ود حامد من اروع ما كتب في العصر الحديث، وهكذا انطلق الطيب صالح ليصبح ذلكم الروائي المتفرد حقا، غير أنه الى أن مات كان يشعر بأنه لم يكتب شيئا ذا بال، وروائي آخر هو الكاتب المغربي فؤاد العروي، كان قد تخصص في علم الرياضيات وأصبح استاذا في جامعة السربون بباريس ورئيسا لقسم الأبحاث بها وكان يكتب لنفسه بعض القصص من واقع تجاربه وخيالاته، ثم قرر أن ينتقل الى جامعة أكسفورد للعمل بها، وبعد أن جمع أغراضه، وجد كمية من قصاصات الورق التي تحتوى على محاولاته القصصية ، احتار ماذا يفعل بها ،وكبف يتخلص منها فجمعها في أكياس قمامة ليلقيها في حاوية القمامة قبل أن يغادر، لكنه عوض أن يفعل ذلك قرر أن يرسلها بالبريد الى دار نشر فرنسية عسى أن يجدوا فيها قصة تصلح للنشر، ولم تمض فترة طويلة حتى اتصل به مدير دار النشر المذكورة، وكان قد نسي أمر القصاصات ، يطلب موافقته على نشر تلك القصص كلها، وكان قد ارفق عقدا مع رسالته، ولدهشته كان المبلغ الذي سيتقاضاه بموجب ذلك العقد يضاهي راتبه لمدة عشر سنوات، والمفاجأة الأخرى أن قصصه كلها فازت بجوائز عالمية وأصبح بفضل تلك الكتابات أحد الأدباء والمفكرين الذين يشار اليهم بالبنان. أما الروائي النوبي ادريس على ، الكاتب الذي خصصنا له حلقات في الأربعائية والذي كان قد تنبأ بثورات الربيع العربي قبل وفاته كما تنبأ بانهيار نظام معمر القذافي في روايته (الزعيم يحلق شعره)،فقد كان رجلا عصاميا علم نفسه بتفسه، وعاش حياة العامة بكل تفاصيلها الدقيقة، وحين كتب نقل تلك الحياة بكل صدق وتجرد، وقد ذكر أنه كان يعمل مساعد طباخ لدى أسرة مصرية ثرية، وكانت ربة الدار مولعة بالقراءة وكانت تجلب الى دارها الروايات والكتب الثقافية المختلفة، وكان هو يقرأ تلك الكتب وقت فراغه وخلسة دون أن ينتبه اليه أصحاب الدار، ويقول ان الذي دفعه الى محاولة الكتابة رواية موسم الهجرة الى الشمال للطيب صالح لذلك حاول أن ينسج على منوالها في روايته (دنقلا). أخي مصراوي.. ان المتتبع لأعمال أولئك العمالقة يجد أن سبب شهرتهم أنهم اقتربوا من قرائهم أكثر، فكلما كان الكاتب أقرب الى جمهور القراء كلما كان أقرب الى العالمية ,واخلد في ذاكرة الناس، ليست الكتابة فحسب، بل كل عمل يتعلق بالناس يجب أن يكون نابعا منهم ومتوجها اليهم بالضرورة، وكل الذين نجحوا كان نجاحهم من هذا الباب يقول الروائي الغاني أي كوي أرما "أشير الى أنني لم أحقق فوائد مادية من الكتابة ، فأنا أكتب لأنني حاولت أن أقدم شيئا مفيدا لكنني فشلت، ومنذ أن تدربت على الكتابة أكتب لأدفع عن نفسي الياس الذي أعاني منه) ( “I did point out that I have no prophetic gifts. I write books because I tried to do something more useful and failed. Since I've been trained to write, I do that as a defense against total despair. ) وأرما روائي وشاعر وكاتب حاصل على درجة الدكتوراة في علم الاجتماع من الجامعات الأمريكية وأحد الكتاب الأفارقة الذين يدافعون عن المسألة الأفريقية بكل حماس ، ويعتبر أول كاتب تتطرق الى موضوع الرق الذي عانت منه أفريقيا طويلا في روايته (Two Thousnd Season)، وفي روايته "الخيريون لم يولدوا بعد" (the Beatuful Ones are not yet Boarn) يركز أرما الحديث عن أفريقيا المستقلة من الاستعمار والمستغلة (بفتح اللام) من قبل أشخاص أرادوا ان يصبحوا اشباحا سوداء للمستعمر ولم يكن الفساد الذي فشا في أفريقيا بعد الاستقلال مشكلة في حد ذاته بل تكمن المعضلة الرئيسة في أن يصبح الفساد مظهرا اجتماعيا وثقافة عامة. لقد شخص أرما في رواياته الأزمات الكبرى التي تعاني منها أفريقيا بعد الاستقلال واراد أن يبدأ خطواته التصحيحية بأن يهييء للناشئة نشر أعمالهم الفكرية في دار النشر التي أنشأها في قرية صغيرة شمالي العاصمة السنغالية داكار التي اختارها لنتكون مقره الأخير، عاد أي كوي أرما الى جذوره كما فعل من قبل الشاعر اليوغندي أكوت ببتاك الذي حين سمع أحد المحاضرين الانجليز يتناولون أفريقيا بالاساءة ويصف الأفريقيين بالتخلف والجهل والجوع والمرض قرر أن يرتد عن المسيحية التي اعتنقها عقيدة ويعود الى أفريقيا ليبحث هنالك عن ارثه الثقافي وليكتب بلغة قومه ويتكيء على معتقداته وتقاليده الأفريقية الضاربة الجذور، فكتب أول ملحمة شعرية وهي (أغنية لاوينا A song of Lawina) وهي رواية شعرية وملحمة كتبها بلغة اللوا وهي لغة قبائل الأشولي في منطقة بحيرة فكتوريا، والقصيدة تتمحور حول الصراع بين القديم الأفريقي المتمثل في الزوجة لاوينا، والتغريب المتمثل في زوجها الذي لم تعجبه بدائية زوجته فقرر طردها من البيت واستبدالها بأخري عصرية متفرنجة تحاول أن تكون أوربية في كل شيء وتكثر من المساحيق وأدوات التجميل وتصبغ فمها بالأحمر فتبدو مثل قطة متوحشة تغمس فمها في صحن من الدم على حد تعبير أكوت بيتاك، وقد اصبحت هذه القصيدة نمطا من أنماط الشعر الأفريقي يدرس في الجامعات الأفريقية وطريقة في النظم تمثلها الشعر اللاحقون وقد ترجمت الى الانجليزية وبعض اللغات الأوربية الأخرى. وأكوت هذا كان قد ذهب الى أنجلترا أول مرة في العام 1958م لاعبا ضمن منتخب أوغندا لكرة القدم، وكان هو كابتن الفريق وسجل هدف منتخبه الوحيد في مرمى الانجليز/ لكنه لم يرجع مع المنتخب بل ظل في انجلترا ليواصل دراسته لعلم الاجتماع في جامعة ويلز ، ثم عاد الى أوغندا وأصبح مديرا للمسرح القومي بها، وأنشأ فرقة للرقص الأفريقي، كما أسس ناديا رياضيا لألعاب القوى اضافة الى تدريسه مادة (علم الجمال ) غي جامعة ماكريري بكمبالا، وقد عرف حياة المنافي في عهد الراحل عيدي أمين ، حيث زار العديد من الدول وعمل في جامعاتها ومعاهدها العليا مثل كينيا ونيجريا وغيرهما كما عمل استاذا زائرا في بعض الجامعات الأمريكية، بعدها عاد الى أوغندا في العام 1982م ليلقى حتفع في الاضراب العام الذي شهدته كمبالا في ذلكم العام بعد أن ترك أثرا عميقا في الأدب والفكر الأفريقي المعاصر وكان من أوائل المنادين بضرورة العودة الى الجذور ووحدة أفريقيا وخلق معايير أفريقية خاصة في النقد الأدبي بدلا من ضبط هذا الأدب بالمعايير الأوربية وقد شكلت تلك الرؤى والأفكار نفاهيم جديدة لدى بعض المفكرين الأفارقة ومنهم الدكتور جون قرنق الذي استوحى منها فكرة السودان الجديد، ويعنى بها السودان الأفريقي البحت المعزول عن محيطه العربي. كما استوحى الفكرة ممن بعده الكاتب الكيني (نقوقي واثنقو) صاحب رواية (بتلات الدم) و(لا تبكي يا ولدي) و (النهر في المنتصف* كان نقوقو قد تخصص في دراسة اللغة الانجليزية وأصبح استاذا لها في الجامعات الكينية، لكنه أعلن في محفل عام بأنه لن يكتب بغير لغة وطنه (السواحيلية) ومن أراد أن يقرأ له فليتعلمها، وبالفعل لم يكتب بعد ذلك الا بالسواحيلية وقد ذكر في روايته (النهر في المنتصف) بأن المبشرين الأوربيين جاءوا ليقدموا للأفريقيين الانجيل بيد ويستولوا على أرضهم وخيراتهم باليد الأخرى، لت الأصالة التي راح يبحث عنها الكتاب الأفارقة، هي التي عنتها الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي في حملتها المسعورة ضج مغني الراي الشاب خالد حين وصفته بأنه (غبي وصاحب ضحكة غبية) وفد عابت عليه أن يظخر في احدى القنوات الأوربية بقرط على أذنه ويحمل جروا على حجره، قالت (انه لا يشبهنا). وهذه الجزائرية يعجبني اسلوبها، فلقد قرأت ثلاثيتها (ذاكرة الجسد، وفوضى الحواس، وعابر سرير) وأدهشتني قدرتها على تفجير اللغة وتحميل الكلمة أقصى غايات الرمزية الهادفة والكثافة الدلالية، تأمل عنوانها (عابر سرير)، ومن أقوالها التي استوقفتني قولها (بيروت وطني بالتمني) ولعل أفضل من عبر عن أسلوب احلام مستغانمي الشاعر نزار قباني بقوله )أحلام روايتها دوختني. وأنا نادرا ما أدوخ أمام رواية من الروايات، وسبب الدوخة ان النص الذي قرأته يشبهني إلى درجة التطابق فهو مجنون ومتوتر واقتحامي ومتوحش وإنساني وشهواني وخارج على القانون مثلي. ولو ان أحدا طلب مني أن أوقع اسمي تحت هذه الرواية الاستثنائية المغتسلة بأمطار الشعر.. لما ترددت لحظة واحدة.. هل كانت أحلام مستغانمي في روايتها ( تكتبني ) دون أن تدري لقد كانت مثلي تهجم على الورقة البيضاء بجمالية لا حد لها وشراسة لا حد لها .. وجنون لا حد له .. الرواية قصيدة مكتوبة على كل البحور بحر الحب وبحر الجنس وبحر الايديولوجيا وبحر الثورة الجزائرية بمناضليها، ومرتزقيها وأبطالها وقاتليها وسارقيها هذه الرواية لا تختصر "ذاكرة الجسد" فحسب ولكنها تختصر تاريخ الوجع الجزائري والحزن الجزائري والجاهلية الجزائرية التي آن لها أن تنتهي) .. قالت مستغانمي ان صلة الحبر أقوى من صلة الدم، وأن العواصم العربية كلها وطن لها بالتمني، لكنني لم أجد الخرطوم ضمن تلك العواصم، كما لم أجدها ضمن عواصم الأفارقة، وأخشي أن تكون وطنا لهما معا (الأفارقة والعرب) بالتجني .. فالمرنيسي الكاتبة المغربية وهي تغوص في التاريخ العربي الاسلامي لتبحث عن المرأة العربية التي تحدت التقاليد البالية وانتزعت حقوقها من بين براثن الرجال بالحيلة كما فعلت شهرزاد، وبالقوة والثقافة كما فعلت سكينة بنت الحسين رضي الله عنه، وبالعلم كما فعلت لبابة جارية الرشيد، وبالمظاهرات كما فعلت هدى شعراوي ، وبالفن كما فعلت اسمهان الأطرش، لم أجد بينهن مهيرة بنت عبود ولا رابحة الكنانية ولا حتى مندى بنت السلطان عجبنا. رأت فاطمة المرنيسي أن الرجال كلهم –شرقيين وغربيين- لم يروا من المرأة الا نصفها الأسفل، فاصطبغت آراؤهم وكتاباتهم وتصرفاتهم الشبقية من ايحاءات ذلكم النصف، بينما استخدمت المرأة نصفها الآخر (الآخر) لتقهر الاستبداد الذكوري، وقد انتقدت المرنيسي في كتابها (شهرزاد تتحول غربا) وضع المرأة في المجتمع الغربي من واقع ادراك عميق ومعرفة بالمجتمع الغربي، هذا الغرب الذي حجب عنها المنحة عندما رآها تتزين بالحلي فاعتقد أنها لا تملك الوهي الكافي والمعرفة لتحصل على المنحة الدراسية، فاضطرت الى أن تعمل في بيوت الأثرياء لتغطي نفقات الدراسة، وكان ذلك مصدرا من مصادرها المهمة لمعرفة المجتمع الغربي ممن الداخل، وعلى عكس الكتاب الأفارقة الذين نبذوا اللغات الغربية ليكتبوا بلغة قومهم، نبذت المرنيسي العربية لتكتب بالانجليزية أو الفرنسية ثم تترجم أعمالها الى اللغة العربية ترجمات تراوحت بين الضعف والقوة، ان التركيز على الجوانب الجمالية في اكتشافات ومقاربات ومقارنات على عبد الوهاب التي تهدف الى بعث الحيوية الدلالية والقدرة التعبيرية العالية للمفردة النوبية، وتمكنها من الانفراد بمواقع لا يتمكن غيرها من المفردات من ملئها في سياق التعبير العربي في السودان سيجعل من دنقلا ومن ثم الخرطوم وطنا بالتمني لكل من العرب والأفريقيينن لو أحسنا اظهار جماليات هذه اللغة، فاللغة وطن وأي وطن/ في الحلقة القادمة سأتحدث غن اجتهادات على عبد الوهاب في هذا الصدد وكيف نستطيع كأربعائيين أن نظهر تلك الاجتهاد للعالم، ونواصل
سيف الدين عيسى مختار
|
هذه الكتابة للاديب سيف الدين عيسى مختار احد صناع منتدى الاربعائية الثقافى بجدة
وقراءة تستحق الوقوف عندها
وساعود
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
قلب الرواية | mustafa mudathir | 10-11-15, 08:34 AM |
Re: قلب الرواية | مني عمسيب | 10-11-15, 08:47 AM |
Re: قلب الرواية | محمد على طه الملك | 10-11-15, 01:05 PM |
Re: قلب الرواية | درديري كباشي | 10-11-15, 03:38 PM |
Re: قلب الرواية | mustafa mudathir | 10-11-15, 04:30 PM |
Re: قلب الرواية | جلالدونا | 10-11-15, 05:53 PM |
Re: قلب الرواية | بله محمد الفاضل | 10-11-15, 06:29 PM |
Re: قلب الرواية | بله محمد الفاضل | 10-11-15, 06:30 PM |
Re: قلب الرواية | mustafa mudathir | 10-11-15, 09:11 PM |
Re: قلب الرواية | mustafa mudathir | 10-12-15, 00:52 AM |
Re: قلب الرواية | mustafa mudathir | 10-13-15, 02:06 AM |
Re: قلب الرواية | بله محمد الفاضل | 10-13-15, 09:35 AM |
Re: قلب الرواية | محمد على طه الملك | 10-14-15, 02:00 PM |
Re: قلب الرواية | درديري كباشي | 10-15-15, 06:11 AM |
Re: قلب الرواية | mustafa mudathir | 10-25-15, 02:36 AM |
Re: قلب الرواية | معاوية الزبير | 10-25-15, 03:17 AM |
Re: قلب الرواية | طه جعفر | 10-25-15, 12:53 PM |
Re: قلب الرواية | mustafa mudathir | 10-25-15, 07:23 PM |
Re: قلب الرواية | mustafa mudathir | 10-26-15, 04:01 PM |
Re: قلب الرواية | أبوبكر عباس | 10-26-15, 05:41 PM |
Re: قلب الرواية | محمد كابيلا | 10-26-15, 06:49 PM |
Re: قلب الرواية | osama elkhawad | 10-26-15, 10:43 PM |
Re: قلب الرواية | mustafa mudathir | 10-27-15, 01:25 AM |
Re: قلب الرواية | أبوبكر عباس | 10-27-15, 06:46 AM |
Re: قلب الرواية | محمد عبد الله حرسم | 10-27-15, 08:51 AM |
Re: قلب الرواية | جورج بنيوتي | 10-27-15, 09:28 AM |
Re: قلب الرواية | osama elkhawad | 10-27-15, 04:21 PM |
Re: قلب الرواية | محمد على طه الملك | 10-27-15, 06:11 PM |
Re: قلب الرواية | أبوبكر عباس | 10-27-15, 06:21 PM |
Re: قلب الرواية | محمد على طه الملك | 10-27-15, 07:07 PM |
Re: قلب الرواية | أبوبكر عباس | 10-27-15, 08:29 PM |
Re: قلب الرواية | osama elkhawad | 10-28-15, 02:51 AM |
Re: قلب الرواية | mustafa mudathir | 10-28-15, 05:01 AM |
Re: قلب الرواية | محمد على طه الملك | 10-28-15, 03:04 PM |
Re: قلب الرواية | سيف اليزل الماحي | 10-28-15, 03:28 PM |
Re: قلب الرواية | mustafa mudathir | 10-28-15, 03:51 PM |
Re: قلب الرواية | osama elkhawad | 10-28-15, 03:56 PM |
Re: قلب الرواية | طه جعفر | 10-30-15, 02:33 AM |
Re: قلب الرواية | آدم صيام | 10-30-15, 03:52 AM |
Re: قلب الرواية | محمد عبد الله الحسين | 10-30-15, 05:03 AM |
Re: قلب الرواية | جلالدونا | 10-30-15, 05:49 AM |
Re: قلب الرواية | osama elkhawad | 10-30-15, 04:11 PM |
Re: قلب الرواية | محمد على طه الملك | 10-30-15, 06:13 PM |
Re: قلب الرواية | osama elkhawad | 10-30-15, 08:55 PM |
Re: قلب الرواية | mustafa mudathir | 10-31-15, 01:20 PM |
Re: قلب الرواية | osama elkhawad | 10-31-15, 04:34 PM |
Re: قلب الرواية | محمد عبد الله الحسين | 10-31-15, 06:52 PM |
Re: قلب الرواية | محمد على طه الملك | 10-31-15, 10:35 PM |
Re: قلب الرواية | mustafa mudathir | 11-01-15, 02:12 AM |
Re: قلب الرواية | osama elkhawad | 11-01-15, 05:07 AM |
Re: قلب الرواية | محمد على طه الملك | 11-01-15, 04:03 PM |
Re: قلب الرواية | محمد عبد الله حرسم | 11-01-15, 05:09 PM |
Re: قلب الرواية | osama elkhawad | 11-02-15, 07:30 AM |
Re: قلب الرواية | محمد على طه الملك | 11-02-15, 10:39 AM |
Re: قلب الرواية | osama elkhawad | 11-07-15, 03:11 PM |
Re: قلب الرواية | mustafa mudathir | 11-08-15, 00:47 AM |
Re: قلب الرواية | معاوية الزبير | 11-08-15, 03:02 AM |
Re: قلب الرواية | محمد على طه الملك | 11-08-15, 04:00 AM |
ضد استعمال الطيب صالح | osama elkhawad | 11-08-15, 07:19 PM |
شهادة زوجة عبدالله الطيب عن "موسم الهجرة إلى الشمال" و"مصطفى سعيد" | osama elkhawad | 11-08-15, 11:23 PM |
Re: شهادة زوجة عبدالله الطيب عن andquot;موسم الهجر | محمد على طه الملك | 11-09-15, 01:58 AM |
Re: شهادة زوجة عبدالله الطيب عن andquot;موسم الهج | osama elkhawad | 11-09-15, 04:39 AM |
الحياة الشخصية للمؤلفين ونصوصهم :درس "جين مورس" و"أمبارو" | osama elkhawad | 11-10-15, 08:33 PM |
Re: الحياة الشخصية للمؤلفين ونصوصهم :درس andquot;ج | mustafa mudathir | 11-11-15, 02:55 AM |
Re: الحياة الشخصية للمؤلفين ونصوصهم :درس andquot; | osama elkhawad | 11-11-15, 07:54 PM |
Re: الحياة الشخصية للمؤلفين ونصوصهم :درس andquot; | osama elkhawad | 11-11-15, 10:22 PM |
Re: الحياة الشخصية للمؤلفين ونصوصهم :درس andquot; | محمد عبد الله حرسم | 11-12-15, 11:06 AM |
|
|
|