|
|
 الواثق من صدقو ما بمسح المداخلات البتكذبوا .. و نشوف الجكة
|
05:24 PM Oct, 01 2015
سودانيز اون لاين
مامون المعتصم أحمد-دبـــــى - الإمــارات
مكتبتى فى سودانيزاونلاين
الواحد يفتح بوست ينزل فيهو كذب و دعاية لامن البسمع أضانو
تصن ... تطبل ليهو يعملك ولى ... توريهو كذبو يويوى و يقول
ليك ضبان ... الضبان دا ما بيجى محل العفن و الوسخ بس ...
بيجى وين يعنى ...
بعض الناس مسترزقين من أوهام الغرب بمثالية كاذبة و أغلبهم
ملوا فورمات لجوء مشبوهة و كاذبة ... أو بأعذار مشينة لا ينطقها
اللسان ... و بعضهم عشان القرين كارد و دولارات اللجوء في أمريكا
مشى حارب في العراق و قتل الناس هناك بلا ذنب ...
يقولوا ليك 300 الف كتلوهم في دارفور ... دفنوهم وين ؟؟؟ و هو الجيش
البكاتل دا قوامو كلو من وين مش من المحلات البيقولوا عليها دى ؟؟
كيف يكتلوا أهلهم ؟؟؟ و الكذاب دا يقول ليك 3ألف قرية في 3 مناطق
في السودان ... خليهو يحسب أسماء 100 قرية في المناطق دى ...
ياخ الصين ما فيها 3 الف قرية ... و بعدين واحدين مولودين في الخرطوم
ما شافوا الغرب إلا في الخرايط بتاعات المدرسة زمان عاملين فيها
من دارفور و النيل الأزرق و جبال النوبة مع إنو كان قالو ليهو أرطن ليك
خمسة جمل بى اى لغة من لغة أخواننا في الأقاليم دى ما حا يقدر يقولها
أما الفى أوروبا خليك منهم ساكت ... شوف عينى ديل غير السكر و الكذب
و الإفك و الإحتيال ما عندهم شغلة ... إلا القليل القليل القليل المشى بمؤهلات
عالية و مع ذلك ساعة ملوا الفورمات نجروا فيها نجر تمام ... على الله بعضهم
شغال في مصانع البيرة و الخمور يعصر و يرص و يحسب و يجبد .. و واحدين
منامتهم في سكن الكنائس و طرابيز المطاعم و البارات ... و بعد ما الواحد يقبض
ال 490 يورو شهرياً يشترى ليهو بدلة و يجى على المواقع الإسفيرية و يقعد
يحش في الإسلام و المسلمين .... أفاكين و كذابين و إستغلالين .. لقوا الخواجات
الحارقاهم عقدة الذنب من إستعمارهم لى بلادنا و بلاد غيرنا زمان و بيصدقوا أي
جاكة يقولوها ليهم .. و رتعوا هناك لا هاميهم إسلام و لا حلال و لا حرام ...
عروق مملوءة من الحرام و كروش ممدودة لى قدام و زى الببغاوات في ترديد
الكلام ... و الجايى أســــوأ من أجيالهم بالتأكيد ... (( كل عامٍ ترذلون)) ...
أما البشير فكم مرة مشى محل بيقولوا زوراً و إفكاً عمل مجازر و كتل الناس
و بيطلع في منصة إرتفاعها 6 أمتار و في الخلا ما عندو ساتر إلا رب العالمين
و محبة شعبو ليهو ... لو في زول زعلان منو ما كان إغتالوهو زمااااااان ..
بل مباشرة بعد خطابو تلقى الناس شغلوا ليهو أغانى الحماسة و عرضوا معاهو
في فرح و إلفة ... و لغاية الليلة و بكرة و بعدو إن شاء الله البشير بيمشى المناسبات
الاجتماعية كان عزاء كان فرح كان زيارة مريض زيو و زى أي زول و ممكن
تشوفوا في اى جامع في أي وكت صلاة ... ما في رئيس بلد الليلة زيو مع شعبو ...
القلة من الهمل الشيوعيين و المتبطلين في مهابط اللجوء و الحيارى المنتظرين
إذون اللجوء ... حريم و رجال خارج المقارنة مع أهل السودان الأصيلين ...
الأمريكان ديل بتاعين الإنسانية و البطيخية ياخ إغتالوا جون كنيدى احسن رئيس
عندهم بلا ذنب و من سنة 1961 و للا 1963 لى يوم الليلة ما في رئيس أمريكى
سووا ليهو موكب و لا ركب عربية مكشوفة يحيى شعبو فيها .. و نحن رئيسنا
صدرو مكشوف و يركب في البكاسى و التاتشرات و محل ما يمشى يلقى الترحاب
من أهل البلد ... متوكل على الخلقو و بس ... و نعم بالله ...
مصلحتهم فوق اى إنسانية ... و الدليل هسع قدامنا حى ... فلسطين و ما يجرى فيها
العراق ... الشيشان - داغستان .. مينامار.. أفغانستان ... سوريا ... ديل فيهم نبق
و للا بشر البنهزوا فيهم بالسلاح بتاع ناس الإنسانية ...
أما الناس العملوا كروش و جضوم هناك ... خليهم ينبحوا زى ما عاوزين ..
و لا يكون إلا ما يريد الله ... إن الأرض يرثها عباده الصالحون كما ذكرنا
جل و علا .... و نسأل الله ان نكون منهم ...
حاجة صاح و لو على رقبتنا بنقول صااااااااح ... حاجة كذب !!! أصلو
ما بنمشيها .... و الداير يسترزق يسترزق بى حاجة تانية ...
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
مامون المعتصم أحمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست