الاخ منصور سلام حسب انتا ديوب و تلميذه ابوبكر صو فى كتابه الاصول المصرية للفلان و هو كتاب ثر جدا يتحدثون عن اصول نيلية للسنغال ,,, عندما قدم الفلان من جنوب مصر الى سهول كردفان الشرقية 2000 ق م تعاملوا مع النيلين كرعاة لابقارهم و لظرف تاريخى ما هاجر الفلان غربا نحو شمال تشاد و جنوب الجزائر حتى السنغال فى هجرتهم هذه رافقهم كثير من النيلين الرعاة ليكونوا التكلور الهالوبولار اى الناطقين بالفولانية و استشهدوا باسماء العوائل ,, لام قاى دينق نيانق و غيرها من الاسماء المشتركة بين السنغال و الجنوب ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, اعتقد هناك اشكالية لقراءة التاريخ الاجتماعى و الهجرات السكانية من و الى النيل عبر العصور القصة اشبه بالعميانين و الفيل الاعمى الذى هبش الاضان قال الفيل زى الطرقة و الذى لامس الذنب قال الفيل زى البسطونة , تاريخ السودان لا يمكن قراءته بمعزل عن الصورة الكلية من البحر المالح شرقا الى الاطلنطى غربا اضافة لمصر و لوبيا و اثيوبيا و العوينات و الصحراء الخضراء غربا ,, الغابة الجنوبية فى تقديرى تاثيرها معاصر لا اعتقد ان يكون هناك خلاف فى وجود رابط ما بين البجا و الطوارق و الفلان و البربر اضافة التاثيرات الهامه التى نتجت مؤخرا من سقوط الاندلس و انهيار المرابطين و غانة و مالى و صنغاى و كانم برنو و وداى و دارفور هذا اكيد اضافة للهجرات العربية المشرقية و الهلالية المغربية ,,, ناس فى المغرب تتحدث عن اصول نيلية و ناس فى النيل تتحدث عن اصول مغاربية يعنى القصة جايطة جوطة شديدة خالص و الواضح ان هناك قصور كبير جدا فى الدراسات المتعلقة بذلك حيث اغلب القراءات تقرا صفحات الحاضر و تنزله على التاريخ فيما صفحات التاريخ ما زالت مطوية معذرة عادل ربما كانت مداخلتى هذه خارج سياق الرابط تحياتى
|
|