(متابع ) تنزيلك ياخليل وتمشيا مع عنوان البوست إستمعت لود البادية فى درة أولاد حى العرب (القديمة ) و أجلت سماع يحى أدروب ( مع التحية ولجمهوره ) ربما للصيف القادم خاصة أن (المقرن فى الصباح ) أغنية كبيرة جدا جدا لمن سمعها عبر الكاشف فى أوركسترا قديمة بها كمنجة خواض و مزهر بشير عباس فى أداء منفرد على ذاك العود والصفارة . إلتزاما بعنوان البوست بذكر ( الكبار ) هنا الطيب عبدالله عود قديم و (طرين ) جدا من ( تسكر قلوبنا وتتعشى) وقد أحيا كأنه (المسيح عليه السلام ) درة قديمة لود الريح ملأ بها عصفور السودان إبراهيم عبدالجليل أسطوانة عند الخواجة بمصر أربعين القرن الماضى قال ود الريح رحمه الله : سالت جارو عن احتو هناهو قال لى دا جاهل امو معجناهو وحاة صداقتك لو تسمع غناهو تقول دا بلبل ناح فاقد جناهو اضيع انا قلبى يزيد عناهو فليحيا محبوبى يبلغ مناهو مرات فى الحديقة يكون جالس براهو الانهار امامو والازهار وارهو من الورد والياسمين عامل ضراهو
ده محجب ده نافر الزول كيفن يراهو شاهدت الطبيعة إمتزجت برضاهو بالفل والورد ...مرزاهو ارسل ليهو قلبى يرل لى شذاهو اطيع اوامرو واتحمل اذاهو اضيع انا قلبى يزيد عناهو فليحيا محبوبى يبلغ مناهو تغطيها لى بشنو ياخليل ؟ الحقيبة دى كان يخلوها لناس الطيب عبدالله واللحو و وردى وعثمان حسين وعبدالرحمن عبدالله والتاج مصطفى وابراهيم حسين والشفيع و عثمان مصطفى ومحمد ميرغنى وإبراهيم خوجلى و بشير عباس (يضربا ) على العود ويصفر ما شاء الله له وكذلك للمبدع المدهش حافظ عبدالرحمن (يضربا ) على الصافرة أو لناس محمدية والحبر سليم و فتاح (يضبحوها ) على الكمنجات
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة