شمائل النور...!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 05:30 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-24-2015, 11:16 AM

محمود بكر
<aمحمود بكر
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 763

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شمائل النور...! (Re: عمر الفاروق)

    شمائل النور بكتب من الجوه
    في بعض الصحفيين بكتبوا من الخارج
    لذلك تحس بكتاباتها انه في تمسك مباشرة
    قريت ليها اليوم مق4دمة لحوار اجرته مع موسى هلال
    الزول الطالع في الكفر اليومين ديل كراع في المركب وكراع في الطوف
    المهم المقدة رائع بجد كما مقدمة قصة او رواية التحية لها وامنياتنا لها بالتوفيق

    وادي التمر: شمائل النور




    Quote: بدت معالم مدينة الجنينة كأنها غير متفاعلة بما يجري في الإقليم المأزوم منذ عقد ونيف، الشجيرات التي تناثرت بغير انتظام على الكثبان الرملية تنبئ عن مكان بكر لم تمسه يد العمران إلا قليلاً، الساعة تجاوزت التاسعة وخمسين دقيقة صباحاً، حينما انزلقت الطائرة نحو المدرج، كانت المدينة هادئة بطبيعة وضعها، سكانها انبسطت وجوههم بما يشير إلى أن الصراع المسلح لم يخصم من ابتسامتهم كما حال غالبية مناطق الإقليم- ربما- لأن المنطقة هي الأهدأ في الإقليم الذي يتقلب في نيران الحرب لأكثر من عشر سنوات.
    ملائكة وشياطين
    كانت رواية (ملائكة وشياطين) للروائي الأمريكي ذائع الصيت دان براون ماثلة أمامي بقوة، استحضرت حالة بطل الرواية (روبرت لانغدون) الذي قادته المغامرة إلى متاهات وأقبية الفاتيكان، باحثاً عن حقيقة ذلك التنظيم السري الذي أُنشئ لمعاداة الكنيسة- كما يُعتقد.
    تجولت قليلاً في مطار الشهيد صبيرة أرقب حركة الناس في انتظار مرافقي الذي سيقلني إلى حيث الزعيم القبلي موسى هلال في منطقة وادي التمر، ظللنا نتبادل الاتصالات نحو 20 دقيقة حتى وصلت إلى مدخل المطار، أبلغني أن أتقدم من الصالة إلى خارجها حيث مدخل المطار، تساءلت، لما لا تصل السيارة حتى الصالة؟- حينها- أدركت أن سيارة مرافقي مدججة بالسلاح، وليس في الإمكان أن تتخطى المدخل الخارجي للمطار.
    الملثمون
    أتاني مرافقي راجلاً من المدخل وتحركت أنا نحوه حتى التقينا عند منتصف المسافة تقريباً، كان يتزيأ بهندام أقرب إلى العادي لكنه لف وجهه بتلك العمامة الشهيرة بـ (الكدمول)، خطوات وبلغنا السيارة، لم يقلقني مظهر المدفع المثبت خلف السيارة اللاندكروزر بقدر ما أقلقني عدد العساكر الملثمين الذين ملأوا كل مساحة السيارة، ألقيت عليه التحية بشيء من التحفظ، ردوا التحية لكن ليس بأحسن منها على كل حال، لم يظهروا اهتماما أن يعرفوا من أنا، كانوا- فقط- يؤدون مهمة، ويعملون وفق التعليمات، انطلقت السيارة من المطار، كانت الشوارع سخيّة بمساحاتها المنبسطة، كنت أظن أننا سنتجه مباشرة إلى وادي التمر حيث الوقت لا يسمح بالتبديد، لكن السيارة توقفت في حي "أردمتا" العريق، ماذا هناك؟، الخيمة كادت أن تغطي نصف الشارع، وكان بايناً أن المناسبة غلبت عليها الأجواء الاحتفالية، سألت مرافقي هل هذا زواج؟، أجابني: لا، مناسبة ختان، مرافقي وجه السائق الذي يحمل رتبة ملازم أول أن يُوقف السيارة بعيدا بمسافة عن خيمة الاحتفال، توقفت السيارة بعيدا.
    نحو المجهول
    بعد أن أدار زجاج السيارة الأسود الأمامي إلى الأعلى حتى كاد أن يحجب الهواء، نزل مرافقي بصحبة مجموعته المسلحة باستثناء واحد ظل في السيارة؛ لحراستها وحراستي، أصروا شديداً على أن أنزل لأتناول وجبة الفطور، أبلغتهم أني تناولت إفطاري في الطائرة كما أنني لا أشعر بالجوع في تلك الساعة، ظللت داخل السيارة أنظر إلى وفود النسوة والفتيات النحيلات إلى دار الاحتفال، مكث مرافقي ومجموعته زمنا طويلا في الداخل، العسكري الذي يقبع على ظهر اللاندكروزر المكشوفة استقبل مكالمة هاتفية، تحدث بصوت عالٍ، كان يُبلغ محدثه أن الوجهة غير واضحة بالنسبة له إن كان سيتجه نحو وادي التمر أم إلى مكان آخر وفقا للتعليمات التي ربما تستجد كل لحظة- وقتذاك- تيقنت بما لا يدع مجالا للشك أني تحت رحمة ترتيبات أمنية لا أعلم عنها الكثير- وحينها- ربما لن أتمكن من الوصول إلى الشيخ وفقا للترتيب الذي اتفقنا عليه من الخرطوم، القلق وجد طريقاً إلى بعد سماع تلك المهاتفة، ليس خوفا من مصير مجهول بقدر ما هو خوف أن تفشل المهمة بالكامل.
    اتكاءة على الطريق
    بقيت في الانتظار حتى خرج مرافقي ومجموعته من خيمة الاحتفال، توجهت السيارة إلى خارج حي "أردمتا" بحثا عن الوقود، لم يتفق السائق مع البائع الأول كما لم يجد معه وقودا كافيا، دلّه على بائع آخر، حملت السيارة وقودها، وحملت أنا مخاوف جديدة، إذ هل سأتمكن من لقاء هلال في الوقت الذي اتفقنا عليه، بدت لي الصورة أكثر تعقيداً مما كنت أتوقع، كنت أسأل مرافقي والسائق هل سنتوجه مباشرة إلى حيث "الشيخ" كما يفضلون أن يطلقوا عليه، كانوا يجاوبوني نعم لكني شعرت أن تلكوءاً متعمداً يُمارس، سائق السيارة الذي كان يقود بكل عنفوان لا يجد حرجا أن يتوقف كل لحظة ليلقي السلام على المارة أو يتلقى هو التحية منهم، رغم أن الجنينة مدينة هادئة إلا أن مظهر السيارة المسلحة لم يكن لافتاً، بل إن السلاح يبدو جلياً أنه بجانب مهمة التأمين فهو مصدر تباهي.
    وادي (التمر) بلا تمرة
    السائق الذي ارتدى زي التمويه العسكري أحكم ربطة عمامته حتى كاد أن يخفي جميع معالم وجهه، خرجنا من الجنينة باتجاه الشمال الشرقي في الطريق إلى وادي التمر التي تبعد نحو 60 كيلومترا من قلب مدينة الجنينة حيث إن الزعيم القبلي سيحل ضيفا على مؤتمر قبلي هناك، رفع السائق حدة عنفوانه في القيادة باستمتاع، وكلما اقتربنا من كثبان رملية زادت قسوة تعامله مع المقود، حتى ظننت أنه سيقتلعه، ومن عجب أن وادي التمر الذي ضربنا إليه أكباد الحديد كان واديا لا تنبت أرضه تمرة واحدة.
    تعرجات ومنحنيات
    الطريق كشف عن وجهه منذ بدايته، يتعرج- حينا- وينبسط قليلا وسرعان ما يعود إلى تعرجه، الكثبان الرملية تضطر السيارة إلى التوقف كل حين حتى ما استردت عافيتها قليلا عاودت السير بذات العنفوان، نحو ساعتين ونحن نتعرج مع الطريق حتى بلغنا الوادي- وقتها- كان موكب "الشيخ" قد سبقنا إليه من اتجاه آخر.
    سيارات مدججة
    السيارات المدججة أحاطت المكان، الخيول المزينة انتشرت، عززتها الجمال المحملة بالهوادج، كانت- جميعها- في استقبال زعيمهم، حينما وصلنا كان "الشيخ" ألقى كلمته في المؤتمر، ظللت داخل السيارة نحو 20 دقيقة إلى أن يكتمل الترتيب للقاء المرتقب.
    ذاكرة متقدة
    انتقلت بعدها إلى أحد المنازل البسيطة، هناك كانت تجلس امرأة مسنة على الأرض، الذين برفقتي ألقوا عليها التحية، أدهشتني ذاكرتها التي كانت حاضرة كأنها امرأة أربعينية، أحدهم سألني كم تقدرين عمر هذه العجوز، قلت دون تردد ربما 90 عاماً، ابتسم وقال: ابنها تجاوز التسعين، هذه المرأة تجاوزت 110 أعوام- لكنها- على الأرض جلسنا جوارها، أحضرت إلينا ابنتها ماء للشرب، بكل ارتياح طلب منها الذين يرافقوني أن تصنع لنا أكواب شاي، بكل حفاوة هبت لصنعه.
    مع الشيخ لأول مرة
    قبل أن يحضر الشاي، محاطاً برجاله حضر "الشيخ" الذي استقل سيارة لاندركروزر بيضاء فاخرة، المفارقة أن السيارة تحمل لوحات ليست كبقية السيارات، قبل أن يصل "الشيخ" إلى داخل المنزل كان وفد أشبه بوفد المقدمة أبلغني أنه على الباب، وقفت أنا وكل من معي لإلقاء التحية، بدأ أمامي رجل نحيل طويل يرتدي الزي العسكري الأخضر، لف عمامته البيضاء بإحكام حول رأسه وتدلى منها جزء لفه حول عنقه بارتياح، تصافحنا، الذي لفتني- جداً- وأثار انتباهي- بشدة- أن الرجل رغم أنه يعيش متجولا بين الفيافي والصحارى والوديان ذات الطبيعة القاسية بدت سحنته ندية بطريقة تشبه نجوم السينما تماماً.
    ودخلنا الباب سجدا
    ونحن مطوقون بعدد مهول من رجاله ولجنا إلى داخل خيمة وكأننا سُجد من فرط قصر مدخلها الذي كاد أن يقترب من الأرض، داخلها كانت تلك السيدة الكريمة تجتهد بشكل بالغ في تهيئة وضع يلائم مكانة "الشيخ"، وكانت تقول بفخر خالطته بساطة "الليلة الشيخ ذاتو جانا"، جلس الشيخ وظللت واقفة أنتظر أن ينفض رجاله من حوله حتى نبدأ اللقاء، أحضرت السيدة إبريقا من الشاي، نظرت إلى أحمد، منسق اللقاء، أخبرته برغبتي في أن يخلو لي المكان، لكن "الشيخ" ذاته بدأ غير مرتاح في ذلك المكان ودون أي تضجر اقترح عليهم مكاناً آخر، تقدم أحدهم لتهيئته، دقائق وانتقلنا بسياراتنا إلى خيمة أخرى، لم تكن المسافة بعيدة، لكن لا مجال للسير راجلين حيث حشود الناس تنتظر أن تصافح "الشيخ"، مجرد ملامسة يد الرجل يكفيها، بلغنا خيمتنا النهائية كاد الرجل أن تبلغ قامته سقف الخيمة، لم يفضل الجلوس أرضاً، طلب أن تُحضر لنا كراسي، سريعاً تم جلبها، لكن ظلت مشكلة الالتفاف حول الرجل قائمة بالنسبة لي، حيث بدا لي أنها يمكن أن تعيق انسياب الأسئلة التي تزعج رجاله بعض الشيء.
    وجهت حديثي إلى محمود رفيق رحلتي من المطار، هذه المرة، طلبت منه أن يخلي لي المكان، بعضهم استجاب وخرج، لكن بعضهم لم يعر رغبتي أدنى اهتمام، على مضض قبلت بوجودهم رغم أن خشيتي من رد فعل غير متوقع منهم لم تبارحني تماما.. هلال تدخل فيما يشبه حسم الموقف "نسولم شنو"؟!.
    الشيخ الجزائري
    بعد حديث الشيخ، خرج البعض منهم وبقي آخرون، تناثروا داخل الخيمة دون انتظام، أحدهم كان مسلحا، وجلس أمامي عسكري برفقته رجل شديد بياض البشرة يرتدي "جلابية" عادية، لكن لهجته تبدو غير سودانية، علمت بعدها أنه جزائري الأصل يعمل مع "الشيخ"، هؤلاء كانوا جلوساً، الوقوف كانوا نحو ثلاثة رجال، خارج الخيمة جلس بعضهم بغرض الحراسة، ومنع الناس من الدخول، لم يكن هناك وضع أفضل من هذا، قبلت هذا الوضع، وبدأت أتجاذب معه الحديث قليلاً قبل أن نبدأ الحوار لمزيد من الأجواء الإيجابية.
    أسئلة حرجة
    قضينا نحو ساعة ونصف، ظل الرجل يجيب عن أسئلتي من وراء نظارته السوداء حتى ما اقتربنا إلى أن نكمل ساعة أزاحها عن عيونه ووضعها في المنضدة الصغيرة التي أمامنا، وبدأ مرتاحا أكثر من ذي قبل، متماسكا في ردوده على كل الأسئلة، الأسئلة التي تزعج رجاله لا تمثل له أي حرج في الإجابة، مكتنزا بالثقة رد على كل الأسئلة بوضوح قلما يتوفر في مثل هذه الشخصيات، لكن الرجل انزعج حينما أظهرت إصراري الشديد على أن يجيبني عن مصادر تمويله، لعله السؤال الأكثر إزعاجا، لكنه في النهاية تماسك، وأجاب- وإن كانت غير كافية- ثم انزعج بشكل لافت حينما سألته عن أسرته، من وجهة نظره لا يرى أهمية لإيراد أية معلومات عنها.
    وردي وحنان النيل
    بعد مباراة الأسئلة الصعبة حاولت طرح أسئلة خفيفة لاستكشاف الوجه الآخر المخبوء للرجل المثير للجدل.. وسألته لمن يعطي أذنيه من الفنانين فقال: إنه يستمع إلى محمد وردي، وعثمان الشفيع، كما يجذبه صوت حنان النيل على نحو خاص، وعن هواياته قال: إنه يعشق المشي لمسافات طويلة، وركوب الخيل، وكما يقولون: (إن الانسان ابن بيئته)، كانت هويات الرجل تنبئ بجلاء عن مدى ارتباطه الوثيق بحياة البادية.
    اقتربت الساعة
    واللقاء يدنو من نهاياته، أخرج ساعته من جيبه، ونظر إليها، في إشارة- ربما- إلى أن الوقت قد حان للانصراف، بعدها أشار الشيخ إلى أحد رجاله، وبلهجة آمرة وقال له: "سوولنا عرباتنا خلونا نمشو"، لحظت أن الشيخ بعد انتهاء الحوار أخذ يسلي نفسه بحلوى يبدو أنها إحدى عاداته، فهل بدأ الزعيم القبلي يتذوق طعم الانتصار الذي بات وشيكاً في مخيلته؟!.

    التيار
                  

العنوان الكاتب Date
شمائل النور...! عمر الفاروق03-24-15, 08:32 AM
  Re: شمائل النور...! صبري طه03-24-15, 09:05 AM
    Re: شمائل النور...! درديري كباشي03-24-15, 09:07 AM
      Re: شمائل النور...! محمد إبراهيم علي03-24-15, 09:15 AM
      Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-24-15, 09:16 AM
        Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-24-15, 09:18 AM
          Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-24-15, 09:20 AM
          Re: شمائل النور...! درديري كباشي03-24-15, 09:27 AM
        Re: شمائل النور...! صبري طه03-24-15, 09:23 AM
          Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-24-15, 09:26 AM
            Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-24-15, 09:33 AM
              Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-24-15, 09:39 AM
              Re: شمائل النور...! صبري طه03-24-15, 09:49 AM
  Re: شمائل النور...! أبوذر بابكر03-24-15, 09:40 AM
    Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-24-15, 09:47 AM
      Re: شمائل النور...! أبوذر بابكر03-24-15, 09:57 AM
      Re: شمائل النور...! أبوذر بابكر03-24-15, 10:07 AM
  Re: شمائل النور...! أبوذر بابكر03-24-15, 09:43 AM
    Re: شمائل النور...! abubakr salih03-24-15, 09:53 AM
    Re: شمائل النور...! حيدر حسن ميرغني03-24-15, 09:58 AM
      Re: شمائل النور...! saidahmed shami03-24-15, 10:07 AM
      Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-24-15, 10:08 AM
        Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-24-15, 10:12 AM
          Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-24-15, 10:16 AM
            Re: شمائل النور...! حيدر حسن ميرغني03-24-15, 10:52 AM
              Re: شمائل النور...! abubakr salih03-24-15, 11:04 AM
  Re: شمائل النور...! محمود بكر03-24-15, 11:16 AM
    Re: شمائل النور...! Deng03-24-15, 02:06 PM
      Re: شمائل النور...! عواطف ادريس اسماعيل03-24-15, 06:42 PM
        Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-25-15, 06:14 AM
          Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-25-15, 06:20 AM
            Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-25-15, 06:22 AM
              Re: شمائل النور...! Hani Arabi Mohamed03-25-15, 07:15 AM
                Re: شمائل النور...! tabaldy03-25-15, 07:43 AM
                Re: شمائل النور...! عادل البراري03-25-15, 07:50 AM
                  Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-25-15, 07:53 AM
                  Re: شمائل النور...! ياسر منصور عثمان03-25-15, 08:00 AM
                    Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-25-15, 08:03 AM
                      Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-25-15, 08:07 AM
                        Re: شمائل النور...! قسم الفضيل مضوي محمد03-25-15, 11:21 AM
                          Re: شمائل النور...! ابو جهينة03-25-15, 12:00 PM
                            Re: شمائل النور...! عمر الفاروق03-25-15, 12:39 PM
                              Re: شمائل النور...! طارق جبريل03-27-15, 04:11 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de