عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-08-2024, 05:33 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-18-2015, 07:22 AM

Mohamed Adam
<aMohamed Adam
تاريخ التسجيل: 01-21-2004
مجموع المشاركات: 5207

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. (Re: Mohamed Adam)

    (5)
    العلاقة
    Relationship
    جدو كريشنامورتي، كريشنامورتي
    أليست العلاقة هي الفعل؟. يكون للفعل معنىً في العلاقة فقط؛ وبدون فهم العلاقة فإن الفعل على أي مستوى لن يولد إلا الصراع. إن فهم العلاقة حتماً هو أكثر أهمية من البحث عن أي فعل مُخطّط[1]. إن الإيديولوجيا وهي نموذج للفعل، تعيقُ الفعل. إن الفعل القائم أو المنطلق من إيديولوجيا يعيق فهم العلاقة بين الإنسان والإنسان. ربما تكون الإيديولوجيا يمنيةً أو يساريةً، دينية أو علمانية ولكنها مدمرة للعلاقة بشكل دائم. إن فهم العلاقة هو الفعل الحقيقي. إن الحرب والعداوة، الحيرة والنزاع هي أشياء حتمية بدون فهم العلاقة.
    العلاقة تعني التواصل والمشاركة. لا يمكن أن يوجد تعايش بين أُناسٍ تفرقهم الأفكار. ربما يوحِّد معتقدٌ ما مجموعة من البشر؛ هذه الجماعة ستولِّد نقيضها حتماً وهذا النقيض سيشكل جماعةً أخرى بمعتقد مغاير.
    تُرجِئُ المثاليات العلاقةَ المباشرة مع المشكلة. يكون الفعل فقط عندما توجد علاقة مباشرة مع المشكلة. ولكن لسوء الحظ، يقارب معظمنا المشكلة باستنتاجات وتفسيرات، ما ندعوه بالمثاليات. إنها وسائل لتأجيل الفعل. إن الفكرة هي فكر ملفوظ. لا وجود للفكر بدون الكلمة والرمز والصورة. إن الفكر هو الاستجابة للذاكرة، للخبرة، اللذان ليسا إلا مؤثرات تشرط الإنسان. ليست هذه المؤثرات من الماضي فقط وإنما من الماضي المُقترِن مع الحاضر. لذا فإن الماضي يُرخي ظلاله على الحاضر دائماً. إن الفكرة هي الاستجابة للحاضر من الماضي؛ إن الفكرة محدودة دائماً مهما كانت شاملة، ولذلك تفرق الفكرة الناس بشكل دائم.
    إن العالم قريب دوماً من كارثة ما، ولكنه يبدو الآن أقرب. وعندما نرى هذه الكارثة، يتخذ معظمنا الفكر ملجأً. نعتقد أن هذه الكارثة أو الأزمة يمكن حلها بإيديولوجيا ما. تكون الإيديولوجيا بشكل دائم عائقاً في طريق العلاقة المباشرة وهي بالتالي تمنع الفعل (Action). نريد السلام فقط كفكرة، وليس كأمر واقع. نبتغي السلام على المستوى اللفظي وهو ذاته مستوى التفكير، والذي ندعوه بفخر المستوى الفكري. ولكن، الكلمة "سلام" ليست سلام. يكون السلام في حالة واحدة فقط وذلك عندما تنتهي الحيرة التي تنتجها أنت والآخرون. نحن متعلقون بعالم الأفكار وليس بالسلام. نحن نبحث عن أنماط اجتماعية وسياسية جديدة ولسنا نبحث عن السلام؛ نحن مهتمون بتسوية المؤثرات وليس في تنحية سبب الحرب. هذا البحث لن يجلب إلا أجوبة مشروطة بالماضي. هذا الإشراط هو ما ندعوه بالمعرفة والخبرة؛ ويتم تأويل وتفسير الوقائع الجديدة المتغيرة وفقاً لهذه المعرفة. إذن، يوجد صراع بين ما هو موجود والخبرة التي اُكتسِبَت. الماضي وهو المعرفة لا بد أن يكون في صراع مع الواقعة والتي لا تكون إلا في الحاضر. إذن، هذا لن يحل المشكلة ولكنه سيؤبد الإشراطات التي أنتجت المشكلة.
    نواجه المشكلة بأفكار عنها، باستنتاجات وأجوبة وفقاً لتحيزاتنا. نقحم الإيديولوجيا بين أنفسنا والمشكلة. من الطبيعي عندها أن تكون الإجابة نابعة من الإيديولوجيا التي تقوم بخلق مشكلة جديدة بدون أن تحل ما ابتدأنا به.
    إن العلاقة هي مشكلتنا، وليست الفكرة عن العلاقة وليست في جانب معين فقط وإنما في جوانب وجودنا كلها. هذه هي المشكلة الوحيدة التي تواجهنا. لكي نفهم العلاقة علينا أن نكون متحررين من كل إيديولوجيا، من كل تحيز، وليس فقط من تحيز غير المثقفين وإنما من التحيز المعرفي أيضاً. لا يوجد شيء من قبيل فهم المشكلة من خبرة ماضية. كل مشكلة تكون جديدة. لا يوجد شيء من قبيل مشكلة قديمة. عندما نقارب مشكلة ما والتي تكون جديدة دائماً، بالفكر، وهو حصيلة الماضي بشكل دائم، فإن استجابتنا ستكون من الماضي أيضاً وهو ما يعيق فهم المشكلة.
    البحث عن جواب للمشكلة يزيد من شدتها، فالجواب ليس بعيداً عنها ولكنه في قلب المشكلة. علينا أن ننظر إلى المشكلة بشكل جديد وليس من خلال الماضي. إن الاستجابة غير المناسبة لتحدّ ما هي التي تخلق المشكلة. نتوق لرؤية الجديد ولكننا لا نراه، بحكم أن صورة الماضي تمنع الإدراك الصافي والصحيح له. نستجيب للتحدي انطلاقاً من انتماءاتنا كبوذيين، يمينيين أو يساريين وغير ذلك؛ وهذا ما يخلق الصراع بشكل دائم. إذن، ما هو مهم ليس رؤية الجديد بل التخلص من القديم. فقط عندما تكون الاستجابة ملائمة للتحدي لا يوجد صراع، لا توجد مشكلة. لا بد من رؤية هذا في حياتنا اليومية وليس في قضايا الصحافة. إن العلاقة هي التحدي في حياتنا كل يوم. إذا لم نعرف أنت وأنا والآخر كيف نلتقي ببعضنا، سنخلق الشروط التي تولّد الحروب. إذن، مشكلة العالم هي مشكلتك. أنت لا تختلف عن العالم. إن العالم هو أنت. ما تكونه أنت، يكونه العالم. تستطيع أن تنقذ العالم والذي هو أنت، فقط من خلال فهمك العلاقة في حياتك اليومية وليس من خلال المعتقد أو الدين أو اليسار أو اليمين أو من خلال أي إصلاح مهما كان كبيراً. إن الأمل غير معقود على الخبراء أو الإيديولوجيا أو القادة الجدد؛ إن الأمل يكمن فيك.
    لربما تسأل، كيف باستطاعتك أنت الذي يعيش حياة عادية في دائرة محدودة، أن تؤثر في الأزمة الحالية للعالم. لا أعتقد أنك ستكون قادراً على ذلك. إن الصراع الحالي هو حصيلة الماضي الذي خلقته أنت والآخر. سيزداد بؤسك وتعاستك بشكل أكبر حتى تحوّل أنت والآخر العلاقة الحالية بشكل جذري. هذا ليس تبسيطاً مبالغاً به. إذا تعمقت بالأمر وفهمته بشكل كامل سترى كيف أن علاقتك مع الآخر عندما نبحث، تُحدِث الصراع والعداوة في العالم.
    إن العالم هو أنت. لن تحدث ثورة جذرية في العالم بدون أن يتحول الفرد، الذي هو أنت. إن الثورة على الصعيد الاجتماعي بدون تحوّل الفرد لن تقود إلا إلى المزيد من الصراع والكوارث... لأن المجتمع هو العلاقة بينك أنت وأنا والآخر، وبدون ثورة جذرية في هذه العلاقة، كل الجهود لإحلال السلام لن تكون إلا إصلاحاً، ومهما كان ثورياً، فهو ليس إلا تقهقراً.
    إن العلاقة القائمة على الحاجة المتبادلة لا تجلب إلا الصراع فقط. مهما كنا نعتمد على بعضنا البعض فإننا نستغل بعضنا بعضاً لهدف ما ولغاية. لا توجد العلاقة مع غاية منتظرة. ربما تستغلني وربما أستغلك، في هذا الاستغلال، نفقد الاتصال. إن المجتمع القائم على الاستغلال المتبادل هو أساس العنف. عندما نستغل الآخر، لا يكون لدينا إلا الغاية النهائية التي نريد الحصول عليه. المنالُ والغاية يمنعان العلاقة والمشاركة. يوجد الخوف دائماً في استغلال الآخر، مهما كان هذا الاستغلال مريحاً ومرضياً. لكي نتجنب هذا الخوف علينا أن نمتلك. ومن هذه الملكية ينبع الحسد والشك والصراع الدائم. مثل هذه العلاقة لا يمكن أن تجلب السعادة أبداً.
    إن المجتمع الذي تقوم بنيته على الحاجة المجردة، سواء كانت نفسية أو جسدية، لا بد أن يولد الصراع والحيرة والبؤس. إن المجتمع هو نفسك المسقطة من خلال العلاقة مع الآخر، التي تهيمن عليها الحاجة والاستغلال. عندما تستغل الآخر لأجل حاجتك، النفسية أو الجسدية - في الواقع لا توجد علاقة معه على الإطلاق - فأنت لست على تواصل معه في الحقيقة، لا مشاركة. كيف يمكن أن تشارك الآخر عندما يكون هذا الآخر مُستخدَماً كقطعة الأثاث، لأجل راحتك ومتعتك؟ إذن، من الجوهري أن تفهم مدلول العلاقة في الحياة اليومية.
    نحن لا نفهم العلاقة؛ إن السيرورة الكلية لوجودنا وفكرنا ونشاطاتنا تسبب العزلة – التي تمنع العلاقة. إن الطَمُوحَ، الماكرَ، المؤمن لا يمكن له أن يكون على علاقة مع الآخر. يستطيع فقط أن يستغل الآخر الأمر الذي يسبب الحيرة والعداوة. توجد الحيرة والعداوة في التركيبة الاجتماعية الحالية؛ وسيكونان موجودان في أي إصلاح اجتماعي طالما لا توجد ثورة جذرية في مواقفنا تجاه الناس الآخرين. ما دمنا نستغل الآخر كوسيلة للوصول إلى غاية ما، ومهما كانت نبيلة هذه الغاية فإن العنف والفوضى سيكونان أمران حتميان.
    إذا قمنا أنت وأنا بثورة جذرية في أنفسنا، غير قائمة على الحاجات المتبادلة – نفسية أو جسدية – حينها، ألن تخضع علاقتنا بالآخر لتبدّل جذري؟. إن الصعوبة التي تواجهنا هي أننا نمتلك صورة لما ينبغي أن يكون عليه المجتمع المنظم الجديد، وفي محاولتنا أن نلائم أنفسنا في هذا النموذج. إن النموذج[2] بكل وضوح هو شيءٌ مُتخيَّل. إن الحقيقي هو ما نحن عليه في الواقع، في فهم ما أنت عليه، والذي يُرى بوضوح في مرآة العلاقة اليومية؛ إن اتباع النموذج لا يجلب إلا المزيد من الصراع والحيرة.
    إن التعاسة والفوضى الاجتماعية الحالية لا بد أن تجد طريقها للحل. ولكن، أنا وأنت والآخر نستطيع ويجب علينا أن نرى حقيقة العلاقة ومن ثم أن نبدأ فعلاً جديداً لا يقوم على الحاجة والرضى المتبادلين. إن الإصلاح المجرد للتركيبة الاجتماعية الحالية بدون تحويل علاقتنا بشكل جذري هو تقهقر. إن الثورة التي تبتغي استغلال الإنسان في سبيل غايةٍ ما مهما كانت واعدة، لن تنتج إلا المزيد من الحروب والأسى المخبوء. إن الغاية بشكل دائم هي الاسقاط لإشراطنا نحن. ومهما كانت هذه الغاية واعدة وطوباوية (مثالية)، فإنها لن تكن إلا وسيلة إلى المزيد من الألم والحيرة. إن ما هو مهم في كل هذا ليس الأنماط والنماذج الجديدة، التغييرات السطحية الجديدة، وإنما فهم السيرورة الكلية للإنسان، والتي هي أنت.
    سوف تكتشف في سيرورة فهم نفسك، ليس في الانعزال وإنما في العلاقة، أن هناك تحولاً عميقاً ودائماً، بحيث ينتهي استغلالك الآخر كوسيلة لرضاك النفسي. ما هو مهم ليس كيف تتصرف، أو أي نموذج تتبع أو أية إيديولوجيا هي الأفضل، ولكن فهم علاقتك مع الآخر. إن هذا الفهم هو الثورة الوحيدة، وليست الثورة القائمة على الفكرة. أي ثورة تقوم على إيديولوجيا ما، تبقي الإنسان كوسيلة فقط.
    بما أن الداخلي يغلب الخارجي دائماً، فإنك بدون أن تفهم السيرورة النفسية الكلية، أي أنت، لن يوجد لديك أساس للتفكير. لن تقود أيةُ فكرة والتي تنتج نمطاً للفعل، إلا إلى المزيد من الجهل والحيرة.
    يوجد ثورة أساسية واحدة فقط. هذه الثورة ليست تبعاً للفكر، وليست قائمة على أي نمطٍ للفعل. تأتي هذه الثورة إلى الوجود عندما تتوقف الحاجة إلى استغلال الآخر. هذا التحول ليس شيئاً تجريدياً، شيئاً يُبتغى، ولكن حقيقة واقعة يمكن اختبارها عندما نبدأ بفهم كيف تسير علاقاتنا. هذه الثورة الجذرية يمكن أن تُدعى الحب؛ إنه العامل الخلاق الوحيد القادر على إحداث التحول في أنفسنا وكذلك في المجتمع.
                  

العنوان الكاتب Date
عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-05-15, 09:18 AM
  Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Yasir Elsharif02-05-15, 09:28 AM
  Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-05-15, 09:31 AM
    Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-05-15, 09:49 AM
      Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-05-15, 09:54 AM
        Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-05-15, 09:57 AM
          Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-05-15, 10:02 AM
            Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-05-15, 10:06 AM
              Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. ودقاسم02-05-15, 10:20 AM
              Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-05-15, 10:20 AM
                Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-05-15, 10:25 AM
                  Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-05-15, 03:07 PM
                    Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-05-15, 03:39 PM
                      Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-06-15, 02:23 AM
                        Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-06-15, 10:56 AM
                          Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-06-15, 11:15 AM
                            Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-06-15, 11:20 AM
                              Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-06-15, 11:29 AM
                                Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-08-15, 00:13 AM
                                  Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-08-15, 00:18 AM
                                  Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. مصطفى الجيلي02-08-15, 00:19 AM
                                    Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-08-15, 03:02 AM
                                      Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-08-15, 03:21 AM
                                      Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. مصطفى الجيلي02-08-15, 04:04 AM
                                        Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-08-15, 10:03 AM
                                          Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-08-15, 10:27 AM
                                            Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-08-15, 10:42 AM
                                          Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. مصطفى الجيلي02-08-15, 08:51 PM
                                            Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-11-15, 00:01 AM
                                              Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-11-15, 00:57 AM
                                                Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-11-15, 01:16 AM
                                                  Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-11-15, 04:57 AM
                                                    Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-11-15, 05:17 AM
                                                      Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-11-15, 05:22 AM
                                                        Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-11-15, 05:25 AM
                                                          Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-11-15, 05:29 AM
                                                            Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-11-15, 10:29 PM
                                                              Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-11-15, 10:43 PM
                                                                Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-11-15, 11:27 PM
                                                                  Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-12-15, 03:32 AM
                                                                    Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-12-15, 05:44 AM
                                                                      Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-12-15, 05:57 AM
                                                                        Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-16-15, 11:43 AM
                                                                          Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-18-15, 06:49 AM
                                                                            Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-18-15, 06:56 AM
                                                                              Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-18-15, 07:01 AM
                                                                                Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-18-15, 07:05 AM
                                                                                  Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-18-15, 07:09 AM
                                                                                    Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-18-15, 07:17 AM
                                                                                      Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-18-15, 07:22 AM
                                                                                        Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-18-15, 07:25 AM
                                                                                          Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-18-15, 01:43 PM
                                                                                            Re: عندما دخل الغرفة شعرتُ بأن سيِّد الحبِّ قد حَضَر.. Mohamed Adam02-28-15, 05:41 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de