قراءة فى كتاب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 03:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-30-2014, 01:34 PM

عوض سيد أحمد
<aعوض سيد أحمد
تاريخ التسجيل: 11-28-2014
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قراءة فى كتاب (Re: عوض سيد أحمد)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

    الموضوع : ( قراءة فى كتاب )
    الكتاب رقم (3) :
    المؤلف : ( الفيلسوف الفرنسى الكبير روجى جارودى )
    نبذة عن المؤلف :
    هو فيلسوف وكاتب فرنسي ولد في 17يوليو 1913م، وتوفي في الأربعاء الموافق 13/6/2012 في العاصمة الفرنسية باريس عن عمر يناهز الـ 99 عام، كان جارودي شيوعياً وتعمق في الفكر السياسي والمبادئ الماركسية حتى أصبح واحداً من قادة التنظيم الشيوعي ليس في فرنسا وحدها وإنما في القارة الأوروبية بأسرها، كما أنه صال وجال في ميدان الفلسفة دراسة وبحثاً ونقداً كواحد من أبرز المفكرين المعاصرين، وقد عكف جارودي على دراسة الأديان والمذاهب والفلسفات بحثاً عن الكثير من التساؤلات عن الإنسان، مبدؤه ومنتهاه، لماذا خلق؟، ما وظيفته في هذا الكون؟ وما رسالته؟ وإلى أين المصير؟
    وجاءته الإجابة الشافية في الإسلام فآمن به وأعلن إسلامه في 2 يوليو عام 1982م، وأعلن ذلك للعالمين، وأعلن بشجاعة عما توصل إليه من نتائج وأراء منصفة للإسلام ولشعوب الأمة الإسلامية.
    أصدر غارودي عدداً كبيراً من المؤلفات، التي ظل فيها مدافعاً عن الإسلام ومناهضاً للرأسمالية والإمبريالية، ومعادياً لإسرائيل والحركة الصهيونية.
    نشر غارودي كتاباً بعنوان "الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية"، أدى إلى الحكم عليه سنة 1998 من قبل محكمة فرنسية بتهمة التشكيك في محرقة اليهود، ولاسيما أنه فند في كتابه صحة الأعداد الشائعة عن إبادة اليهود في غرف الغاز على أيدي النازيين.
    نال جائزة الملك فيصل العالمية سنة 1985 عن خدمة الإسلام وذلك عن كتابيه "ما يعد به الإسلام" و "الإسلام يسكن مستقبلنا "، وكذلك لدفاعه عن القضية الفلسطينية , وفيما يلى عرض مختصر لكتابه : " وعود الاسلام " :



    " لماذا أسلمت ؟؟؟ "
    " للمفكّر الكبير والفيلسوف الفرنسي/ روجي غارودى "

    • وعود الإسلام : في عام 1981 أصدر الفيلسوف العالمي: " جارودى " كتابه: " وعود الإسلام " , أو ما يعد به الإسلام , ... الذى أبرز فيه العناصر الايجابية فى الإسلام التي تجعل منه الاختيار الوحيد أمام البشرية, للخروج من من المأزق, والنجاة من الهلاك المحقق, .... حيث تأكد له بعد دراسة مستفيضة وبحث طويل في حضارات وديانات العالم كلّه, ... قوّة الإسلام في حلّ المشاكل التي يعيش فيها عالمنا اليوم,..... يقول غارودى:
    • " أحب أن أقول إن انتمائي للإسلام لم يأت بمحض الصدفة, بل جاء بعد رحلة عناء بحث ورحلة طويلة تخللتها منعطفات كثيرة حتى وصلت الى مرحلة اليقين الكامل,... والخلود الى العقيدة أو الديانة التي تمثّل ألاستقرار,......... والإسلام في نظري هو الاستقرار.
    • حيثيات إسلام غارودى: يقول: " بدأ لي الإسلام مثل حامل اجابة على أسئلة حياتي, ... لاسيّما على ثلاثة نقاط أساسية بالنسبة للوعي النقدي لهذا العصر:
    1- لم يزعم النبي محمد صلى الله عليه وسلّم أنّه اختلق ديانة جديدة, ولكنّه يدعونا الى العقيدة الجوهرية لإبراهيم عليه السلام, وعقائد الأنبياء المذكورين بعده في القرآن.
    2- الإسلام لا يفصل بين علم الحكمة وحكمة الوحي,..... العلم الاسلامى في ذروته لم يفصل البحث في الأسباب عن البحث في الغايات, ...... بمعنى أنّه يجيب على السؤال: كيف؟؟ ..... ولماذا ؟؟ ....... بهذه الكيفية يصبح العلم والأسباب في خدمة تألق الإنسان, وليس تحطيمه بإثارة رغباته وإرادة تسلط مجموعات أو قوميّات, ........... فيما يتعلق بالوحي فانّه لا يتعارض لا مع العلم ولا مع الحكمة, ويعبّر عن ذلك بكلمته البليغة: " الإيمان عقل بلا حدود. " .
    3- يسمح الإسلام بوضع مشكلة العقيدة والسياسة دون أن يخلطهما مع العلاقات بين الكنيسة والدولة, مثلما حدث في أوروبا, .......... ويختم قائلا: " هذا هو معنى اختيار عقيدة التوحيد, ..... فالإسلام يعنى الاستجابة لنداء الله سبحانه وتعالى, استجابة نشطة حرّة مسئولة. "
    • عوامل انتصار الإسلام على ملوك فارس وبيزنطة: يرجع ذلك الى العوامل الآتية:
    1- جوهر الإسلام وروحه: لم يشأ الإسلام أن يفصل الحكمة عن العلم, ..... فكلّ ما في الطبيعة مظهر من مظاهر وجود الله, ... فليست معرفة الطبيعة – ( شأن العمل الانتاجى ) – الاّ شكلا من أشكال العبادة المقرّبة, ....... لهذا ساهم المسلمون بعلمهم في اندماج ميراث شتى: " الثقافات العالمية الكبرى " .
    2- انفتاح الإسلام وتسامحه : يقول : " تتجلى هاتان الخصلتان في قبوله أفرادا وجماعات ومجتمعات غير اسلاميه , ............ فقد تقلّد يهود ونصارى وأعضاء طوائف أخرى وظائف هامّة في حكومات إسلامية عديدة, وحظيت أديان مختلفة بكامل الحقوق والرعاية,........ بجانب السماح لغير المسلمين بممارسة شعائر دينهم دونما تضييق. "............... ويؤكد المولّف: " أن الإسلام لم ينتشر بقوّة السلاح, ولم يسلّ النبي عليه الصلاة والسلام السيف الاّ في حالة الدفاع عن النفس, " .......... ثم يشير الى الحديث النبوي القائل: " رجعنا من الجهاد الأصغر الى الجهاد الأكبر "..... ويعنى بالأخير محاربة هوى النفس. "..... ويقول مواصلا: " إنما الجهاد الأكبر هو كفاح ضدّ ألذات, ضدّ الميول التي تجذب الإنسان بعيدا عن مركزه, ............ وما زلنا نجد اليوم في هذا درسا عظيما لكثير من : " الثوريين " الذين يريدون تغيير كلّ شيء ما عدا أنفسهم, .... كما كان فيما مضى شأن الكثير من أل. ( صليبيين ) الذين كانوا في القدس وفى أسبانيا: " المراد استردادها. " ... أو ضدّ هنود أمريكا: " يريدون أن يفرضوا على الآخرين ( مسيحية ) يهزوون هم منها بكل عمل من أعمالهم.
    3- وحدانية الإله وتعاليه: " هذا المبدأ يفضى الى تساوى جميع البشر دون أي استثناء, الأمر الذى جعل الإسلام دعوة لتحرير الشعوب المقهورة سياسيا , واقتصاديا , ودينيا , ............ فانّ الفتح الاسلامى لم يشكّل استعمارا, فقد استقبلت الشعوب الفاتحين المسلمين الذين أنقذوهم من طغيان وغطرسة سلطات بلادهم الروحية , والزمنية, فلم يعارضوهم ,.......... ولعلّ أصدق صورة تعكس هذه الحقيقة هى انّ العرب فتحوا الأندلس في بحر سنتين فقط, في حين تطلّب استعادتها منهم سبعة قرون. "............ يواصل الكاتب:
    • ملحمة الإيمان (الصوفية) : " يعبّر عن الصوفية بأنّها شكل من أشكال الروحية الإسلامية بنوع خاص , وهى توازن بصفة أساسيه بين الجهاد الأكبر - ( أعنى الكفاح الداخلي ضدّ كل رغبة من الرغبات التي تجعل الإنسان ينحرف عن مركزه . ) - والجهاد الأصغر – ( يعنى العمل من أجل وحدة وانسجام الجماعة الإسلامية ضدّ جميع أشكال الوثنية من سلطات وثروات وضلالات تبعده عن طريق الله. "
    • عقيدة وسياسة : يركز الكاتب في هذا الصدد على ثلاث مقولات هى : (1) الاقتصاد (2) الحقوق (3) السياسة ,......... يقول في (1) " .......... يناقض مفهوم الإسلام المفهوم السائد في الغرب الذى لا يعنى سوى: " الإنتاج والاستهلاك " كهدفين لذ اتهما دون أدنى رعاية للغايات الإنسانية, ..... بينما يهدف الاقتصاد في ظلّ النظام الاسلامى الى التوازن, ممّا يستبعد أقلّ تشابه بين الرأسمالية في الغرب والنظام الاسلامى, فهو يتمتّع بخصوصية تتمثل في رفضه لخضوعه: " للآلة " ..... بل هو يحمل غاية في ذاته باعتباره تنظيما لأهداف عقائدية وإنسانية سامية, ويستشف من ذلك التوازن في توزيع الدخل والحيلولة دون الاحتكار. " ..... وعن المقولة (2) يقول: " ..... إن الإسلام يعتبر الإنسان جزء من كل, ......... فالمجتمع الاسلامى يرمى الى أهداف تتجاوز ذاته وينبني على أساس المساواة والحريّة. " .... وعن المقولة (3) والأخيرة يقول مؤكدا: " .... إن محور الأمّة هو عقيدة أساسها أن يتجاوز كل فرد مصالحه وأغراضه الشخصية لمصالح الأمّة التي تشتمل الإنسانية جمعاء. "
    • العلوم والحكمة : يقول : " الإسلام ينفى التفريق بين العلم والعقيدة , إذ إن كلّ ما هو موجود في الطبيعة دليل على وجود الله سبحانه وتعالى , حيث تصبح معرفة الطبيعة نوعا من العبادة فلا غروة أن يعمل المسلمون على اندماج الثقافات العالمية لتستفيد منها البشرية جمعاء , ........... في حين تجمدت العلوم في أوروبا إبان سطوة الكنيسة, لأنّها أبدت ريبة تجاه الطبيعة زاعمة أنّها تبعد عن الإله, .... ومن ثمّ فانّ العلم والتقنيات في مفهوم الإسلام مسخرات لأهداف عليا, ........ بينما الآن يقاس تقدّم العلوم والتقنيات بمدى فعاليتها لضمان دوام السيطرة على الطبيعة والإنسان دون أن يكون هناك أي هدف آخر. "
    • الاستشراق: يقول عن ذلك: " .... انّه لم يكن حركة نزيهة منذ البداية, إذ كان الهدف منه تنفيذ مشروع يرمى الى إدخال المسلمين في النصرانية, ولم يقتصر دوره في مساعدة الهيئات التنصيرية والاستعمار والامبريالية على الهيمنة على أرض واسعة وأجناس متعددة, ...... وإنما ساهم كذلك في بناء أسس لمشروعية الأحكام التعسفية التي جعلها الغرب ذريعة لاستغلال الشعوب الأخرى, ........ لهذه العلّة لم تتم دراسة الإسلام في أوروبا للوقوف على حقيقته, بل اهتمّ به المستشرقون لأجل الصراعات الاديولوجية. "
    • الحوار بين الشرق والغرب: يتطرّق الكاتب لمشكلة الحوار بين الشرق والغرب فيقول: " ...... إن الحوار سيكون عبثا لا طائل منه بل سيمنى بالإخفاق اذا ظلّت عقيدة أحد أطرافه غير مصقولة من صدأ قرون السيطرة والاضطّهاد,...... وأنّما يسمّى: " نمو " .... ما هو إلا نما للتأخر, فانّه لا يتأتّى نمو عدد قليل من الدول دون أن يتمّ ذلك على حساب دول أخرى, ..... فقد تم نهب المصادر الطبيعية والبشرية لثلاث أرباع العالم, ....... وأنّ أكبر افتراء يجب فضحه وتفنيده هو الزعم القائل: " انّه لا بدّ من اقتفاء أثر الغرب اذا ما أراد العالم الثالث تحقيق تقدّم اقتصادي. " .... .... إذ من المسلّم به أن تطور أوروبا الغربية ولّد التخلّف وضاعف من اتّساع رقعته في الدول النامية. "
    • انحطاط الحضارة الغربية: يقول في هذا المقام: " ..... بعد خمسة قرون من هيمنة الغرب هيمنة لا يشاركه فيها أحد يمكننا تلخيص ميزانيته بثلاث أرقام: في عام 1982 مع حوالي: ( 600 ) مليار دولار من الإنفاق على التسليح وضع ما يعادل أربعة أطنان من المتفجرات على رأس كلّ ساكن من سكان الكون, ووزّعت الموارد والثروات بحيث مات في السنة نفسها (50 ) مليون نسمة في العام بالمجاعة وسوء التغذية , فهل يمكن أن يسمّى هذا : ( تقدما ) ........ نقول بلا تردد ان ذلك الشوط التأريخى الذى قطعته الحضارة الغربية الحالية والتي جعلت من الممكن فنيّا ولأول مرّة خلال ملايين السنين من الملحمة البشرية , تحطيم كلّ أثر من آثار الحياة على الأرض . "
    • أسباب افساد الكون : يعدد هذه الأسباب فيقول :
    1- الاقتصاد: " يسيطر عليه النمو المتمثل في الرغبة الجنونية في زيادة وشرعية الإنتاج: إنتاج أي شيء نافع أو غير نافع , ضار أو مميت لا يهم . "
    2- السياسة: " تحكمها علاقات اجتماعية داخلية وخارجية يسودها العنف المعبّر عن صدام المصالح والنزوع الى السيطرة بين الأفراد والطبقات والأمم . "
    3- الثقافة : ".... عارية من المعنى والغاية : فالتقنية للتقنية , والعلم للعلم , والفن للفن , .......والحياة لغير هدف . "
    4- العقيدة: ".... خاوية من التعالي الذى يمثل البعد الانسانى للإنسان. "
    • كيف شوّهوا الإسلام: في هذا الصدد بين الكاتب الوسائل التي استخدمها أعداء الإسلام لتشويهه فيقول: " .... لقد انتقص حقّ التراث العربي الاسلامى نتيجة خداع مضاعف:
    1- أرادوا أن يرو فيه مجرّد أداة نقل للثقافات أو الأديان الماضية, مترجما للفكر اليوناني ومعلقا عليه .
    2- أرادوا ألاّ يرو فيه الاّ تأريخا سابقا على تأريخ ثقافتنا مما أدّى الى ترك دراسته لمختصين مكلفين بدراسة ما يرجع الى الماضي.
    3- كل هذا ليؤكدوا أن الإسلام لم يأتي بشيء فيه جديد ولا يشتمل على شيء فيه حياة ولا يبشر بشيء ولا يعد بخير.
    • قام المؤلف بتفنيد كل هذه الافتراءات واحدة تلو الأخرى بصورة واضحة وقاطعة ثم عرج الى توضيح : دور الصهيونية العالمية في كل ذلك, يقول في ذلك:
    • الصهيونية ضدّ الإسلام : يتحدث الكاتب هنا عن الجهود التي بذلها من أجل إنشاء : ( المعهد الدولي للحوار بين الحضارات ) في كل من باريس وجنيف . ثم يتحدث عن الدعاية الصهيونية بفاعليتها وتنظيمها في الغرب الى حدّ مخيف باعتبارها تشكل أحد العوائق الخطيرة أمام فهم الغرب للعالم العربي الاسلامى, ويذكر الوسائل المتعددة التي تستخدمها الصهيونية في هذا المقام.
    • دور المسلمين في تفهيم الغرب : يؤكد جارودى على أهمية دور المسلمين في تفهيم الغرب , أن التوسع الصهيوني لا يهدد الفلسطينيين فحسب , بل يهدد مستقبل العالم , وأنّ القضية العربية هى قضية الجميع , ويرى أن شرح أهداف الصهيونية ووسائلها ومغزاها لا يجب أن يقف عند العمل السياسي وحده , بل يجب إبراز السياسة العنصرية للصهيونية في كلّ مقام , ويشير أيضا الى تفهيم الغرب أنّ الإسلام يمكنه أن ينقذ العالم كلّه من شفا الحرب النووية بتقديم الأنموذج الأمثل للحياة النظيفة الكاملة , ............ وبعد أن قدّم في هذا الصدد بعض المقترحات التي يرى وجوبا تنفيذها, انتهى الى القول: " الإسلام كتتويج لذرية إبراهيم عليه السلام وقد دعا الإنسان من خلال اليهودية والنصرانية والإسلام الى البحث عن غايته العليا والى تحقيقها – يمكنه مرّة ثانية أن يبعث الأمل في مجتمعاتنا الغربية التي خرّبتها الفردية وخرّبها أنموذج النمو الذى يسوق العالم كلّه الى الانتحار, ولن نستطيع القيام بهذه المهمّة الاّ بشرط هو أن لا ننسى أبدا أن الوفاء لدار الأجداد لا يكون بالحفاظ على رفاتهم , وإنما بتناقل المشعل من يد الى يد . "


    بتصرّف من كتاب : " لماذا أسلمت " للفيلسوف والكاتب الفرنسي الكبير / " جارودى " .... عن دراسة أعدّها الأستاذ/ محمد عثمان الخشن "
    الناقل/ عوض سيدأحمد عوض
    27/8/1991

    ملاحظة : (أعلاه منشور ضمن رسالة تحت عنوان : "حوارموضوعى وهادف مع القائم بالاعمال الامريكى " محور (1) )
                  

العنوان الكاتب Date
قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد12-21-14, 09:55 AM
  Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد12-23-14, 08:42 AM
  Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد12-23-14, 10:38 AM
    Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد12-30-14, 01:34 PM
      Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد01-08-15, 10:29 AM
        Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد01-14-15, 11:56 AM
          Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد01-23-15, 10:33 AM
            Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد01-31-15, 01:26 PM
              Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد02-08-15, 08:34 AM
                Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد02-18-15, 01:02 PM
                  Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد02-25-15, 08:14 AM
                    Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد03-12-15, 03:43 PM
                      Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد03-26-15, 12:52 PM
                        Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد04-04-15, 01:48 PM
                          Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد04-11-15, 03:05 PM
                            Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد04-23-15, 10:52 AM
                              Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد05-06-15, 01:12 PM
                                Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد08-07-15, 08:37 AM
                                  Re: قراءة فى كتاب عماد حسين08-07-15, 12:07 PM
                                    Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد08-25-15, 10:21 AM
                                  Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد08-25-15, 08:50 AM
                                    Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد09-02-15, 12:51 PM
                                      Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد09-05-15, 10:16 AM
                                        Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد09-18-15, 06:13 AM
                                          Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد10-02-15, 04:39 PM
                                            Re: قراءة فى كتاب بريمة محمد10-03-15, 00:31 AM
                                              Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد10-14-15, 02:57 PM
                                                Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد10-27-15, 01:01 PM
                                                  Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد11-05-15, 12:37 PM
                                                    Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد11-12-15, 10:13 AM
                                                      Re: قراءة فى كتاب عوض سيد أحمد11-21-15, 05:23 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de