دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 03:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة اشرف مصطفي(ASHRAF MUSTAFA)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-06-2009, 05:48 PM

ASHRAF MUSTAFA
<aASHRAF MUSTAFA
تاريخ التسجيل: 08-04-2008
مجموع المشاركات: 11543

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. (Re: ASHRAF MUSTAFA)

    Quote: علم التفسير :

    التفسير في اللّغة مأخوذ من الفسر، وهو الكشف عن الشيء المغطّى. وعرّف السيّد الخوئي التفسير بأنه :
    «إيضاح مراد الله تعالى من كتابه العزيز، فلا يجوز الإعتماد فيه على الظنون والإستحسان، ولا على شيء لم يثبت أ نّه حجّة من طريق العقل أو من طريق الشرع»(35) .
    ثمّ علّق قائلا : «ومن هذا يتضح أ نّه لا يجوز إتّباع أحد من المفسِّرين في تفسيره، سواء أكان ممّن حسن مذهبه، أم لم يكن ; لأنه من اتّباع الظن، وهو لا يغني من الحق شيئاً»(36).
    وهذا التعريف يستوجب الدقّة والتأمّل، فليس تفسيراً الاّ ذلك العمل العلمي الذي يسعى للكشف عن المحتوى الحقيقي للقرآن القائم على دليل العقل أو الشرع. كالآية المفسرة لآية آخرى، أو بيان مُفسِّـر من السنّة، فعملية التفسير إذن تساوق عملية الكشف العلمي في مجال
    الفيزياء والطب والفلك... فهي تستبعد العنصر الذاتي، وتخصص العمل في الجانب الموضوعي ; لذا فهو بيان وايضاح المراد الإلهي المستودع في نصّ الكتاب .
    ومن بديهي القول أن نوضِّح أنّ القرآن نصّ عربي مُبين ، عجزت العرب بفصاحتها وبلاغتها عن مجاراته ; لذا تلقّاه العرب بيُسر ، وتعاملوا معه بوضوح ، عدا ما ورد فيه من قضايا فكرية وتشريعية تحتاج إلى فهم أو تفصيل من العلم والعمل ، كما ورد في رواية عثمان وابن مسعود ، قال :
    «أن رسول الله كان يُقرؤهم العشر فلا يجاوزونها إلى عشر اُخرى، حتّى يتعلّموا ما فيها من العمل، فيعلمهم القرآن والعمل جميعاً»(37).
    لذا كان الرسول هو المُبيِّن والمُفسِّر للقرآن في هذا المجال، وليس في المجال اللّغوي ، فكان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يُبيِّن لأصحابه ما في آي القرآن من علم وعمل، إذ لم يكن العربي الذي تلقى النصّ بحاجة إلى أن يفهم معنى المفردة اللغوية، الاّ اذا كانت مفردات قبيلة أخرى، أو بعض ما اسـتعمله القرآن من مفردات غير عربية ، وهو نادر جدّاً . فقد نزل القرآن بلغة قريش .
    ويُعتبر علم التفسير أوّل علم عرفه المسلمون من العلوم الإسلامية، فقد نشأت الحاجة إلى التفسير مع نزول القرآن، وبذا يكون هذا العلم قد نشأ في عصر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وأوّل مبيِّن للقرآن هو الرسول محمّد (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وانّ مهمّته الأسـاسية كانت تتركز في تبليغ القرآن وبيانه والعمل به .
    قال تعالى : (وَأَنْزَلْنا إلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلْنّاسِ مَا نُزِّل إلَيْهِم )(38).
    والرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) قد تلقى البيان عن ربّ العزّة سبحانه، قال تعالى: (لاَ تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ * إنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وَقُرْآنَه * فَإذا قَرَأنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَه * ثُمَّ إنَّ عَلَيْنا بَيَانَه )(39) .
    ولأهميّة وعظمة القرآن، ودوره في تشكيل العقل المسلم ، وتكوين المعارف الإسـلامية ، اهتمّ جيل الصحابة والتابعين ، كما اهتم أئمة أهل البيت (عليهم السلام)، وفي مقدّمتهم الإمام علي (عليه السلام) بتفسير القرآن، وبيان محتواه الفكري والتشريعي والتربوي والمعرفي العام.
    وفي عملية التفسير تفاوتت الآراء والبيان لمحتوى الكتاب وفهمه، وحين نشأ الجدل العقيدي، وتفلسف مفكرون إسلاميون، ونشأت الآراء الكلامية التي بحثت القضايا العقيدية، كالصفات الإلهية، وقدرة الإنسان على الاختيار، أو سلب الاختيار منه، وقضايا البعث والجزاء، والوحي والإمامة وأمثالها، وتزامن مع هذه الفترة دخول الأساطير الإسرائيلية (الإسرائيليات) وأفكار الاُمم والشعوب وأساطيرها عن الكون والطبيعة ، في الوقت الذي احتـدم فيه الصراع السـياسي على السلطة والإمامة.
    تأثّر المفسرون بتلك الآراء والأوضاع، فتسلّلت إلى التفسير ، كما لجأ أصحاب الفرق والمذاهب، إلى إسناد آرائهم بتحميل الآيات تلك الآراء ، فتحوّل التفسير عند البعض، أو في بعض مواقعه إلى توظيف الآية ; لإسناد الرأي، وإن كان واضح الشذوذ والبُعْد عمّا تدل عليه الآية ، وليس كشفاً عن محتوى الآية، ولا بياناً لمراد الله تعالى من كتابه .
    إنّ المفهوم العلمي المستفاد من تعريف التفسير يوضّح بجلاء أن علم التفسير، هو علم تحصيل الدلالة من النصّ .
    فالتفسير يتعامل مع المفردة اللغوية لتحديد معناها الوضعي، واستعمالها القرآني، كما يتعامل مع الجملة التامة المعنى كهيأة تركيبية لاستجلاء معناها ، ودراسة ظروف النصّ ، ان كانت هناك ظروف خاصّة دخيلة في دلالته، ولا تنتهي عملية الحصول على المعنى بهذين الاجرائين في كل المواقع من التفسير، بل لا بدّ للفهم والاستكشاف من أخذ عموم الروح القرآني والسياق، والوحدة الموضوعية للآيات ، كالتي تتحدّث عن موضوع واحد في مواقع شتى من البحر القرآني. كموضوع الإنسان والمال والجنس والعقل والعدل والسلطة... الخ، لابدّ من أخذ كل ذلك، كعناصر في الفهم والاستكشاف، والاستنباط من النصّ القرآني .
    وعندما ظهرت محاولات تخريبية للعبث والتلاعب بمحتوى القرآن، واُضيفت على المراد القرآني ، بدافع الجهل ، أو العمد التخريبي ، أو العصبيّة، أو دوافع الذات الخارجة عن الموضوعية، وضع العلماء قواعد علمية، وشروطاً وضوابط لفهم القرآن، ونتيجة لذلك تعددت المذاهب والمناهج التفسيرية، ومحاولات الاستكشاف القرآني، كما كان ذلك في الفهم غير المنظَّر، فنتج عن ذلك الخلاف المنهجي نتائج خلافية في مجال العقيدة والتشريع والمفاهيم الحياتية العامّة ، فكان هناك إفراز فكري من حول النصّ، ولم يكن هذا الإفراز الفكري إفرازاً تام النقاوة، بل اختلط فيه الخطأ العلمي بالمحاولات التحريفية والعبثية التي أثقلت التفسير، وشوّهت معالم الدلالة الحقيقية للنص والروح القرآني.
    وظهرت مناهج تفسيرية عدّة أبرزها المنهج القرآني للتفسير ، والمنهج الظاهري ، والمنهج الباطني ، والمنهج اللغوي ، والمنهج الفلسفي ، والعرفاني والصّوفي ، عدا محاولات تطويع الآيات والمفاهيم القرآنية للآراء والأفكار المذهبية، التي أوضحنا سلفاً .
    تحوّل التعامل مع القرآن لدى البعض إلى عملية توظيف واستشهاد على الرأي المذهبي ، وليس عملية استكشاف علمي محايد من النصّ والروح القرآني العام، وكم نجد من تلك المتراكمات الموروثة في محاولات سمِّيت بأنها محاولات تفسيرية ، أو استشهاد بالقرآن، تحتاج إلى تنقية ، وتطهير التراث منها ، وفق قراءة علمية وتعامل موضـوعي مع روح النصّ والدلالة .
    منهج التفسير القرآني:
    وفي خضم تلك الصراعات الفكرية نجد منهجاً علمياً قادراً على ضبط الفهم القرآني، إذا ما اُحسِنَ استعماله، وهو: (المنهج القرآني في فهم القرآن). وهو المنهج الذي اعتمده أئمة أهل البيت (عليهم السلام) والعلماء السائرون على نهجهم ، والذي اُعتمد منهجاً تفسيرياً لفهم النّص والدلالة ، يعتمد على العناصر الآتية :
    1 ـ تفسير القرآن باللّغة :
    قال تعالى : (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَعَلَّكُم تَعْقِلُون )(40).
    إعتمد الاُصوليّون هذا المنهج اللغوي في الفهم والإستنباط، وسمّوا ما يستفاد من الظاهر اللغوي بالظهور، وثبّتوا قاعدة حجّيّة الظهور. ذلك لأن القرآن نصّ عربي مبين، وبإمكان كل عربي استوعب لغة عصر القرآن، أن يفهم النصّ القرآني، إلاّ ما كان المستفاد من النصّ لا يوصل إلى بيان حقيقته الخارجية، أو كان مجملا أو متشابهاً يحتاج إلى بيان آخر.
    وذلك ما قامت الدراسة المنهجية بتقسيمه إلى:
    أ ـ ما ينبغي تأويله اعتماداً على نظرية الحقيقة والمجاز، فمن نظم العربية، هو نظام المجاز اللغوي الذي يتحوّل فيه اللفظ إلى معبِّر تجريدي في بعض من أشكال اطلاقه، مجرداً عن الحسية المادية، كاليد، والوجه والكرسي.
    ب ـ قضايا كان بيانها موكولا إلى الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وقد قام ببيانها وتفصيلها، كالصلاة والزكاة.
    ج ـ قضايا مرتبطة بعالم الغيب، لا يعلم حقيقتها الخارجية الاّ الله سبحانه، وإن كان اللّفظ دالّ بوضوح على معناها في اللغة، مثل العرش، الوارد في الآيات ... الخ.
    2 ـ تفسير القرآن بالقرآن :
    والأداة الثانية لتفسير القرآن، هي القرآن نفسه، فالقرآن كما قيل: يفسرِّ بعضه بعضاً، فهناك الكثير من الآيات الغامضة المعنى والدلالة نستطيع أن نفهم معناها من دلالة آيات أخرى تسلك كقرائن تفسيرية لها ، ولعلّ من أبرزها تفسير المتشابه بردِّه إلى المحكَم .
    3 ـ تفسير القرآن بالسنّة :
    قال تعالى :
    (وَمَا آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُم عَنْهُ فَانْتَهُوا )(41).
    (وَأَ نْزَلْنَا إلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلْنَّاسِ مَا نُزِّلَ إلَيْهِم )(42).
    من المسلّمات الأساسية أنّ الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) هو المخاطَب المباشر بالوحي، وهو العارف بمحتواه، وهو المكلّف بتبليغه وبيانه ، وقد بيّن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) القرآن ووضّحه للمسلمين ، كبيان أحكام الصّوم والصّلاة والحجّ والزكاة والجهاد الواردة في القرآن الكريم وغيرها ; بل وسنّته (صلى الله عليه وآله وسلم) كلّها بيان للقرآن ... والتفسير النبوي بعضه تناول الجزئيات والتفصيلات ، وبعضه عبارة عن وضع أساس لفهم القرآن ، لذا فالسُنّة هي إحدى المراجع الأساسية في فهم القرآن، ولا يكون التفسير إلاّ بعد الإطلاع عليها.
    4 ـ تفسير القرآن بالعقل :
    والأداة الهامّة الأخرى من أدوات فهم القرآن وتفسيره، هي العقل.
    فقد اعتبر القرآن العقل في هذه المدرسة، أداة أساسية من أدوات فهم القرآن بالتنسيق مع الضوابط الثلاثة الآنفة الذِّكر ، والالتزام بها . وقد شدّد القرآن على دور العقل في فهم النصّ والدلالة في مواضع كثيرة من بيانه ، مثل قوله :
    (أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ القُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوب أَقْفَالُها )(43).
    (قَدْ بَيَّنَّا لَكُم الآياتِ لَعَلَّكُم تَعْقِلُون )(44).
    (قَدْ فَصَّلْنا الآياتِ لِقَوْم يَفْقَهُون )(45).
    (كَذلِكَ نُفَصِّلُ الآياتِ لِقَوْمِ يَتَفَكَّرُون )(46).
    وكم كان للعقل في هذا المنهج من دور في فهم الدلالة، وتنمية المعرفة، وبيان الكثير من المعارف القرآنية، وفتح آفاق واسعة أمام الحياة البشرية، وحماية العقيدة من شطحات الفهم المتحجّر.
    قال الشيخ الطوسي عند تفسير قوله تعالى (أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ القُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيْهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً )(47). قال: «هذه
    الآية تدل على أربعة أشياء : أحدها ـ على بطلان التقليد، وصحّة الإستدلال في اُصول الدِّين، لأ نّه حثّ ودعا إلى التدبّر. وذلك لا يكون إلاّ بالفكر والنظر ...» .
    ولفهم القرآن والسنّة والاستنباط منهما، وضع علماء الإسلام منهجاً علمياً أسموه : (علم اُصول الفقه). وهو كما يقول العلماء منطق الفقه ، أو القوانين العامّة للتفكير الفقهي والاسـتنباطي العام
                  

العنوان الكاتب Date
دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-06-09, 02:15 PM
  Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-06-09, 02:56 PM
    Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. عمر صديق08-06-09, 03:04 PM
      Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. عمر صديق08-06-09, 03:21 PM
        Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. عمر صديق08-06-09, 03:46 PM
          Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-06-09, 05:14 PM
            Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-06-09, 05:48 PM
              Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-06-09, 05:51 PM
                Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-06-09, 05:53 PM
                  Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-06-09, 06:04 PM
                    Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-06-09, 06:20 PM
                      Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. Abuzar Omer08-06-09, 06:29 PM
                        Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. Abuzar Omer08-06-09, 06:35 PM
            Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. عبدالعزيز الفاضلابى08-06-09, 06:35 PM
              Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-06-09, 07:04 PM
                Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-06-09, 07:11 PM
                  Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-06-09, 09:30 PM
                    Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. هشام آدم08-06-09, 09:42 PM
                      Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. HAIDER ALZAIN08-06-09, 09:55 PM
                        Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. Sabri Elshareef08-06-09, 10:08 PM
                          Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. عاطف عبدون08-06-09, 10:24 PM
                      Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-06-09, 10:45 PM
  Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. Hashim Elemam08-08-09, 05:42 AM
    Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-08-09, 02:27 PM
      Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. Hashim Elemam08-08-09, 09:00 PM
        Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. Hashim Elemam08-08-09, 09:03 PM
          Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-09-09, 12:52 PM
            Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. هشام آدم08-10-09, 07:53 AM
              Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. هشام آدم08-10-09, 08:00 AM
                Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. هشام آدم08-10-09, 08:08 AM
                  Re: دعوة الي هشام آدم للنقاش بشأن القرآن.. ASHRAF MUSTAFA08-11-09, 07:46 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de