ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 02:31 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة اشرف مصطفي(ASHRAF MUSTAFA)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-24-2009, 07:44 AM

ASHRAF MUSTAFA
<aASHRAF MUSTAFA
تاريخ التسجيل: 08-04-2008
مجموع المشاركات: 11543

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ (Re: ASHRAF MUSTAFA)

    Quote: غياب المهنية او انعدامها حقيقة ماثلة في الصحافة السودانية ، ومن ملامحها التي لا تخطئها العين ، تعيين رؤساء تحرير يكون تسنم ادارة التحرير هو اول عمل لهم في حياتهم ، واخبار تصاغ بل مصادر ولا مصداقية الى درجة ان صحيفة مرموقة كتبت في صدر صفحتها الاولى مانشيت يقول : مطالبة باعفاء والي الخرطوم ، ولم اجد للعنوان مكانا في الصفحة الاولى فازدادت حيرتي عندما وجدت مصدر الموضوع عبارة عن كلمة الصحيفة التي كانت تطالب باعفاء الوالي ، ومن المعروف ان مثل هذا الخبر لا يكتب بهذه الصيغة الا اذا كانت الدعوة صادر من حزب سياسي له وزنه او من مجلس برلماني له شانه ، اما ان يلقى الخبر كذلك على عواهنه فهذا لا يحدث الا في الصحافة السودانية .
    ولعدم المهنية صورا شتى تحفل بها الصحافة هذه الايام منها عدم استخدام الصورة الصحفية الا بالحد الادنى وعدم الاعتراف بالجرافيك كوسيلة للايضاح شيوع نشر المقالات الصحفية حتى ان كتاب المقالات في الصفحة الاخيرة في احدى الصحف السودانية يفوق نصف كتاب صحيفة الاهرام المصرية التي صدرت عام 1876
    وقال لي رئيس تحرير صحيفة يومية انه كان يبيع الشاي في بلده وانه اذا ما زاد عليه ضغط الرقابة والحرية وغير ذلك فسوف يعود الى كافتيرته الزرقاء في محطة السكة الحديد من جديد لان ذلك اشرف له من رهق الصحافة .
    ومن اين للصحافة السودانية من مهنية وهي تتقلب كما الحية الرقطاء مع كل نظام جديد ، فللديمقراطية مدرستها الصحفية وللشمولية مدرستها وللحركة الشعبية الان شيخها وللعدل والمساواة نهج تسعى اليه هذه الايام ، وكل مدرسة من هذه التجارب التي نسميها مجازا مدارس ، أجل معلوم تقضيه وياتي حواريون جدد بشيوخهم وفقههم ودينهم ودنياهم .
    ولنستمر في رصد ملامح عدم المهنية ، مع العلم ان هذا القول لا ينفي وجود اشراقات تستحق الاشادة والتقدير .



    Quote: لست وحدك "المغبون" ، كثيرون ينظرون الى هذا الحال المايل وهم يتحسرون على شكل الاداء المهني في
    الصحافة، وبالمناسبة ايضا هو الحال في هذا البورد، وما نحاول ان نكتبه هنا يمكن ان يساعد في تحسين
    الاداء المهني ، على الاقل من خلال رفع الوعي العام باهمية المهنية و تصحيح المفاهيم الخاطئة
    والمعكوسة حول امور تطعن في صميم مصداقية الصحيفة وتستوجب المساءلة فيما البعض ينظر
    اليها باعتبارها اعمال بطولية.
    هل تصدق ان مسؤولا في صحيفة كان يحدثني بفخر ، بان صحيفته تواجه عشرات البلاغات في
    المحاكم في قضايا تتعلق بالنشر. ضحكت وشر البلية ما يضحك.



    Quote: الاخ حسن البشارى
    اشكرك جزيل الشكر على هذا البوست الهام بوست موجوع ومهموم بالمهنة واهلها .. كتبنا كثيرا هنا عن هذا الموضوع وخاصة ظاهرة الكتاب الصحفيين الذين اصبحوا هم اهل المهنة بل اصبحوا الان هم اصحاب النظريات والرؤى يقدمون نصائحهم القاصرة للمهنيين ويتحدثون باسمهمومهنتهم ..
    واغلب هؤلاء كان مدخلهم لعالم الصحافة هو العمل السياسى ينتقلون تدريجيا منه ويمارسونه من خلال مهنة الصحافة دون ان يجدوا من يوقفهم عند حدود ما يدرون ويعلمون ؟
    اعتقد ان خللا كبيرا اصاب الصحافة السودانية منذ التاميم وان عدم تواصل الاجيال هو ما ادى الى دخول عناصر غير مهنية الى عالم الصحافة وان الكيانات السياسية الحزبية هى من عمل جاهدا لاختراق مهنة الصحافة فى غياب كيان نقابى قوى وقوانيين واضحة تحدد من هو الصحفى وماذا يعنى والفرق بينها وبين الكاتب الصحفى ..
    كتبت والاخ فيصل محمد صالح هنا عن اهمية وجود نقابة للصحفيين لتقود امر المهنة الذى انفلت وذهب لاناس لا علاقة لهم بهذه المهنة مهندسين وبياطرة وقادة احزاب وكيانات سياسية وكوادر حزبية كلهم جاؤوا لهذه الجبانة الهايصة ونصبوا نفسهم صحفيين دون ان يكتبوا خبرا او يجرون تحقيقا او اى شىء له علاقة بالمهنة من مراحلها الاولى ..
    كتب مقالا يوم مقتل اخونا وزميلنا محمد طه واوضحت فيه ان مدخله للصحافة كان مدخلا سياسيا لهذا كانت اهتماماته سياسية ونقل كل معاركه ومعارك حزبه السياسية لمهنة الصحافة وانا اوافقك لوكان مهنيا لعرف محاذير كانت كفيلة بابعاده عن صراع سياسى وجهوى مع اخرين ..
    كثير من اصحاب الصحف الان هم ايضا واجهة لاحزاب وكيانات سياسية اكثر منان يكونوا مهنيين تربوا فى مهنة الصحافة من محرر الى رئيس تحرير...
    فى بوست للزميل عبد الواحد ابراهيم كتبت كثيرا عن هذا الموضوع واتمنى ان يجد مكانة هنا ..
    اواصل



    Quote: انت عارف يا سيف انو واحدة من اكبر المشاكل التي تواجه المهنية في السودان
    هي هذه النقطة التي اثرتها والمتعلقة بالاخبار.. هل تصدق ان بعض ادعياء
    الصحافة الذين تسنموا مسؤوليات تحريرية في غفلة من الزمان يخلطون
    بين الرأي والخبر ..
    اما حكاية الاقاويل والاشاعات وعدم التدقيق والتثبت والمراجعة، فهذه قصة طويلة ..
    قليلون في المهنة لديهم الصبر والمثابرة والتمسك بمعايير مهنية رفيعة. قليل من
    رؤساء الاقسام او مدراء التحرير او رؤساء التحرير يلتزمون معايير المراجعة لتلافي
    المحاذير المذكورة اعلاه .. قليل منهم يكلف نفسه عناء اعادة الاتصال بالمصادر
    للتأكد من الوقائع والاسماء والاحداث وخلفياتها ..
    الاخبار نفسها وهي الوظيفة الرئيسية للصحافة تراجعت مع استسهال العملية الصحافية
    وسيادة عصر الكتاب الصحافيين الذين يكتبون بلا فهم ولا تثبت وبدون معلومات
    او تقصي .. وكل رصيدهم انهم شتموا الحكومة ذات يوم..
    وما اسهل الشتم والنقد وما اصعب التثبت والتحقق..



    Quote: و لان المهنية غابت .. غابت معها ايضا اخلاقيات المهنة
    وهذا ايضا باب آخر للوجع ..
    سنعرض هنا المعايير المثالية لاخلاقيات المهنة .. ونقارن
    بالامثلة والنماذج بينها وبين الممارسة ..
    سنعرض كيف يستغل البعض المهنة لتحقيق اغراض
    شخصية لا علاقة لها بالصحافة .
    و كيف تسخر اقلام لامعة واسماء بارزة سحرها
    في الكتابة لصالح اشياء لا علاقة لها بالصالح العام.
    ونعرض لحروب المصالح واستخدام الصحافة
    والاقلام وسيلة لتصفية الحسابات.
    وهناك قضايا مشهورة ومعارك دارت في الصحف في هذا الصدد.
    نعرض لكل هذا وغيره انشاء الله.
    لقد صمت الناس عن هذه الممارسات دهرا ..
    حفاظا على سمعة المهنة .. لكن الامر لن ينتهي
    ولن يتوقف ان لم يقل الناس كلمتهم اليوم قبل الغد ..
    وهنا نكتب لاننا نريد للاجيال الجديدة التي تدخل
    هذه المهنة التي تعد من اشرف وارفع المهن، نريد لهم
    ان يستبينوا الطريق القويم للممارسة المهنية الرفيعة ..
    سأعود ..



    Quote:
    الدراسة أعلاه قمت بنشرها بصحيفيتي (الأضواء) و(المشاهد) قبل أن تتوقفا عن النشرلأسباب ليست خافية
    وهذه سانحة لكي أتقدم بالشكر للزملاء منعم شجرابي والرشيد علي عمر على تحمسهما للفكرة قبيل إجهاضها :
    الشوارع الخلفية في الصحافة السودانية ........ (1)
    الصحافة السودانية ، أوجاع الفكر السوداني وحجر العثرة أمام مسيرة التقدم في تاريخ شعب كشعب السودان ،عرف بأنه يقتطع من القوت ليشتري صحيفة ... مجلة .... كتاب .... السلطة الرابعة .... التي أختارت أن تكون بوقاً لكل متسلط ... و صفحات تؤجر لكل من إستطاع دفع مهرها .... لم تستطع صحافتنا بعد إبعاد ملاك الصحف عن مهنهم الأصلية ... تجارة الفحم .. والبصل .... والعملة بل أضافت إليهم سلعة أخرى ... وهى أقلام وضيعة لا تقوى على قول الحقيقة .... أقلام تباع وتشترى .. أضافت إلى ملاك الصحف مهنة جديدة ... في دول بها صحافة محترمة تسمى الإبتزاز وفي صحافتنا الساقطة تسمى نقداً ....
    في وطني .... بعد ستة عشر عاماً من إعادة التكوين وتغيير التركيبة السكانية وإستبدال المعايير الاخلاقية إذا أردت أن تكون صحفياً ناجحاً فعليك بالكتابة عن إخضرار مشروع سندس الزراعي الذي يسر الناظرين وعن ثورة التعليم العالي وإرتفاع مستوى التعليم العام بعد أن تحولت المدارس إلى مشاريع إستثمارية تباع فيها الحصص ( بالماركات ) أسوة بالوجبات في المطاعم كما يجب عليك الإشادة بحكمة والي الخرطوم حين ترك المواطنين جنوبيين وشماليين يقتلون بعضهم البعض بعد مقتل قرنق دون أن يتدخل ويظهر على شاشات التلفاز وعلى وجهه إبتشامة صفراء لإحصاء الخسائر من الجانبين وعليك الإشادة بتجربة وزير الداخلية حين أراد أن يرينا لأول مرة كيف أن العمارات تسقط ويموت تحت أنقاضها بشر ويكافأ بأن يعود وزيراً للدفاع .
    أما إن كنت من هواة الرياضة أو الفنون ، فتستطيع أن تصيب حظاً من الثروة والشهرة ، حين تتبع الخطوات الآتية:
    1/ عليك بكتابة مقالات نارية وبخطوط جريئة ومانشيتات قد تقودك إلى السجن في أي دولة من دول العالم المحترمة تتحدث فيها عن اللاعب الفلاني أو الإداري العلاني أوالفنان الفلتكاني أوالشاعر صاحب الجيب الدفيان ، تبتدأ من أن والدته التي كانت تبيع العرقي في ديوم بحري حتى تعاطيه للبانقو مروراً بعلاقته المشبوه مع ست الشاى .... عموماً لن تغلب ستجد شيئاً ما وإن لم تجد فألصق به ماتشاء (حد حا يسألك) .
    2/ توصي أحد الزملاء بكتابة مقال يتمادي فيه في الدفاع عن الشخص المعني ويعدد مآثره ويكذب كل ماذكرت ( هذه غريبة بعض الشئ ) صبراً فالعبرة بالخواتيم والغاية تبرر الوسيلة .
    3/ توصي الزميل الذي تصدى مدافعاً عن الشخصية المعنية بإلإ تصال به والإعتزار له وإخباره بان الأمر مجرد سؤ تفاهم ويعمل على التحضير لجسة للتفاهم ورأب الصدع تنتهى بوجبة دسمة وظرف كبير من الأوراق الخضراء لك ولزميلك فاعل الخير وآخر لرئيس التحرير الذي بالطبع لا يستطيع قبول رشوة إلا من يد مسؤل بدرجة وزير أو ملياردير يعد من الرأس المالية الوطنية التي هي ركيزة الإقتصاد الوطني الحر .
    بعدها ستتغير حياتك وستكون إضافة حقيقية للصحافة السودانية التي مات عنها ابن البان وعمر عبدالتام وابتعد عنها قلندر وابوامنة حامد وحاج حسن عثمان فهؤلاء اضاعوها حين جعلوا منها منبراً للحق و الفضيلة وحب الوطن ، وعطلوا طويلاً مشروع الصفحات التحريرية وهو تدليل لبيع الزمة ورهن القلم .




    Quote: الصحافة ارفع واسمى من ان تصبح "مهنة من لا مهنة لهم" ..
    تكتسب الصحافة امتيازها من كونها تقبل شتى التخصصات
    بشرط ان يرقى كل فرد درجاتها من اول السلم يعلم ويتعلم ..
    وهي مهنة تعطي كل شخص بقدر مايعطيها من حب
    ومن جهد وعرق ومن مثابرة وصبر ..
    انه طريق طويل وشاق .. ولن يصبح المرء صحفيا بين
    يوم وليلة ، او بمجرد ان يكتب شيئا ما في الصحيفة.
    لكن ، في زمن الغفلة .. وفي زمن رؤساء التحرير الذين يصعدون
    بلا ادوات او مؤهلات مهنية، ليس مستغربا ان تصبح اسمى
    المهن "مهنة من لا مهنة لهم" وان يدخلها الذين
    لا يعلمون .. لان بعض رؤساء التحرير انفسهم لا يعلمون..
    و قيل .. "فاقد الشيء لا يعطيه".
    حين تغيب المعايير والضوابط ..
    وحين يعتلي المسؤولية من لا يعرف تبعاتها ..
    وحين يصدق بعضا ممن صعدوا سهوا بانهم صحافيين..
    وحين يسود عصر الجهلاء والمحاسيب والمتدثرين
    كذبا وطمعا بعباءة النظام ..
    تختل الموازين وتسقط المهنية ..
    .. و يقول الناس حين ينظرون الى ممارساتهم "انها مهنة من لا مهنة له".



    Quote: يا سلام عليك يا البشاري
    افضت وتحسست مواضع الالم وسكبت بكل خبراتك المهنية مدادا
    يعكس الازمات التي تعاني منها الصحافة والوسط الصحفي بالسودان
    اتمني ان تقراْ كلماتك هذة بعين الاعتبار وماْخذ الجد حتي يتم ترجمتها الي اوراق وورش عمل لما فيها من نقد ومناصحة عسي ان تصلح الحال
    المعوج
    انشر هذة المساهمة تماشيا مع روح البوست

    لكل انسان حق التعبير الكامل لارائه دون مضايقه بموجب الماده 91 من قانون حقوق الانسان ويشمل هذا الحق حريته في التماس مختلف ضروب المعلومات دونما اعتبار للحدود وبالوسائل التي يختارها لكن يبدو ان هذا الحق المشروع في السودان لم يعد ممكنا بالصوره المثلي التي يستطيع معها الصحافيون واصحاب الراْي ممارسه رسالتهم الساميه علي بلاط صاحبه الجلاله لاسباب عديده القت بظلالها السالبه علي صناعه الصحافه وابرزها هامش الحريه الذي كلما اتسع قليلا ضاقت به اساليب البطش الخفي الذي تمارسه الحكومه تجاه الصحافه والصحافين وقدرتها الهائله علي استيعاب الصحف رغبه او رهبه وشراء ذمم الكثيرين بلا ادني حياء ولاحتي وازع ضمير لصاحبه الجلاله المترفه في بلادي انها ليست كما يظن البعض تعيش حاله من الانفراج النسبي للحريات الصحفيه بالسودان بعد اتفاقيه نيفاشا نعم رفعت الرقابه القلبيه ومقص الرقيب عن الصحف ظاهريا لكن بقيت الرقابه الذاتيه التي تسجل فيها مقالات التطبيل وعبارات المدح بعشرات امثالها في ميزان الحسنات الكبير والنقد الوفير ويا ويل لاصحاب القدح والنقد المرير فاْن لهم عذابا ومحاكم واعتقالا وحسابا عسيرا وبئس المصير

    وطبعا يؤدي دور الرقيب الداخلي نخبه من الوكلاء في الصحف السودانيه تقوم بدورها علي اكمل وجه في تشكيل ايدلوجيه ثابته تدعم الصف الحكومي بصوره يوميه اصابت القاْري الفطن بالملل والرتابه لانها لاتشكل الراْي العام باطيافه المتعدده بالراْي والراْي الاخر وكذلك اغضبت الجانب الحكومي لان الجرعه الزائده من الاعلام طفحت وفاحت معها الرائحه خارج المطبخ الصحفي للتناول المستمر لكافه انحازات الدوله حتي علي المستوي الخدمي البسيط مثل مركز صحي...مسجد..مستشفي الخ والاحتفالات والزخم الاعلامي المصاحب وتصوير المسئول الحكومي ضاحب الانجازات الكبيره ومش عارف ايه...افسدت مضمون الرساله الاعلاميه في السودان حتي بلغت ادني مستوي هذه ليست رساله اعلاميه هذه ممارسات تعبر عن جاله مرضيه تهتف بالاحتفالات وتحاول ان تصرف نظر المواطن عن القضايا الملحه والمشاريع الهامه التي فشلت فيها...اين هم خبراء الاعلام حتي يقدموا النصح والافكار النيره التي تنهض بالرساله الاعلاميه والصحافيه بالبلاد من كل هذه الاوضاع االماديه التي يعيشها معظم الصحافيون والمحررين مقابل الدعم الشحيح من اصحاب الصحف السودانيه خلق معه الكثير من الممارسات اللااخلاقيه التي خدشت الرساله الساميه وساهمت في تدني الاداء المهني وفتحت الباب واسعا لكل من هب ودب واظهرت في دنيا الصحافه اسماء وكوادر ضعيفه غير متخصصه لاتشرف الصحافه اطلاقا بل تنال من سمعتها وهيبتها

    ولاسيما يشكل سلاح العقوبات المفروضه علي الصحف اكبر مهدد لحريه الصحافه باعتبار استبدال الرقابه المفروضه من قبل بالرقابه الذاتيه التي يحدد لها خطوط حمراء لايتم تجاوزها مما يؤكد ثمه ظغط مستمر علي الصحافين الامر الذي يتسبب في الخساره الكامله للصحف سواء كانت بالايقاف عن الصدور او بالغرامات الماليه الكبيره وبالمقابل يشكل سلاح الاعلان ورقه ظغط في يد الحكومه يمكن ان تشهره وقت ما تريد للصحف التي تغرد خارج السرب مما يجعل العديد من الصحف يسيل لعابها و تتسلم طائعه مختاره وديعه لخيار الاعلانات الذي يشكل مورد اساسي لاستمراريه هذه الصحف والتي تخشي الدخول في صراعات مع الطرف الحكومي المحتكر علي غالبيه الاعلانات والدخول معه في قطيعه اعلانيه.

    لكن استطاع الاستاذ عادل الباز ان يكسر هذا السياج عندما انتقد سياسات شركه سوداتل كبري شركات الاتصالات بالسودان حيث قامت الشركه بموجبها بخطوه مماثله ومنعت الصجيفه من اعلانات الشركه مما خلق شعورا طيب وعلامه عافيه لدي الاوساط الصحافيه بان الرساله اكبر من سلاح الاعلان واغراضه الرخيصه وللحقيقه هناك ظروف استثنائيه للغايه يمكن ان تمارس فيها الحكومه بعض القيود علي الصحف شريطه ان تتظمن هذه القيود نصوص قانونيه صريحه وان تكون ذات ضروره ملحه مثل احترام حقوق الاخرين وحمايه الامن القومي وان تتماشي مع القيود المتعارف عليها دوليا وتفسر بشكل صارم حتي لاتصبح قوانين فضفاضه تستخدم جزافا مثلما حذث في قانون الطؤاري سابقا عندما مؤرس علي الصحف

    وهنالك العديد من النقاط التي تتضمنها مسوده قواعد واداب المهنه اوميثاق الشرف الصحفي الذي اجبرت الصحف علي توقيعه في العام 2002 غامضه في مضمونها ولايبدو عليها الوضوح مما يسهل الزعم بانه قد تم الاخلال بها من جانب الصحف مثل تفادي قضايا معينه او اخلاقيه الخ

    ويدافع الاستاذ علي شمو رئيس المجلس القومي للصحافه بشده عن اداء المجلس بصحيفه الشرق الاوسط ويقول ان الناس دائما يتحدثون عن العقاب وينسون قضيه التنظيم التي يقوم بها المجلس مثل الميثاق الاخلاقي والتدريب وترقيه العمل الصحافي ومساعده المؤسسات الصحفيه في الحصول علي كثير من الامتيازات ويضيف المجلس ليس شرطيا فهو رقيب علي الاداء الصحافي ويضفي حمايه لمؤسسات العمل الصحفي لكننا لانستطيع ان نحمي احد من المحكمه.

    وفيما يختص بالعقوبات لايوجد في القانون بند لرصد المخالفات ولكن هنالك لوائح معتمده علي اربع لجان مكونه من المجلس واخرين يستعين بهم المجلس وبالرغم من ان المجلس ليس هيئه مستقله بالكامل الا انه يتمتع فيه الصحافيون بالتمثيل والذي انشيْ بموجب قرار رئاسي بصفته الهيئه الرسميه المشرفه علي الصحف في العام 1993 م باشراف خاص من رئيس الحمهوريه وامين عام يختاره الرئيس حيث يشغل منصب الامين الحالي الاستاذ هاشم الجاز ويتكون من سبعه عضوا يرشحهم رئيس الجمهوريه وتسعه تنتخبهم نقابه الصحافين وخمسه ترشحهم الجمعيه العموميه

    الا ان اداء المجلس لايرضي عدد كبير من الصحافين باعتبار ان توجهاتهم السياسيه من اقصي اليمين الي اقصي اليسارهذا علي اقل تقدير اضافه الي ان المجلس يضم في عضويته مجموعه من الصحافين يتبعون لعدد من الصحف ويمارسون دور الحكم والجلاد فلايعقل مطلقا ان يحاكم صحافي منافس صحافيا اخر وفي رائي هذا اكبر مهدد لمصدافيه وشفافيه هذا المجلس الامر الذي لايجد القبول بل كان صدمه لغالبيه الصحفين واهل الراْي فكيف يستقيم الحال والمجلس علي هذا الحال.

    وفي ظل الشكوي المستمره للصحافين من اداء المجلس والضغط الحكومي من جانب اخر القت بظلالها الحارقه علي فنون الابداع الصحفي حتي صارت الرساله الصحفيه باهته وضعيفه في ادائها والمتابع للصحف السودانيه يلحظ ذلك ولابد من القاء نظره للوراء حيث الماضي القريب في حقبه الستينيات والسبعينسات حيث كانت الصحافه السودانيه لها رونق والق وبريق يضاهي سماوات الصحافه العربيه ولكن يبدو ان الاحباط تسلل للكثيرين والشعور بان الجو العام لايصلح للتعبير فلنري ماذا يقول الاخوه الصحفيون في تقرير الشرق الاوسط الذي اعده الاستاذ عيدروس عبدالعزيز.... الاستاذ محجوب محمد صالح يقول ان الازمه تنبع من هامش الحريه الذي تتحدث عنه الحكومه غير مقنن ويعطي تفضلا بصوره ثابته ويمكن ان يزيد او ينقص دون اي ضوابط محدده ووجود قوانين تؤثر بالتالي علي حريه الصحافه ويمكن ان تعطي السلطات المعنيه سلطات واسعه وهي تتحرك في اطار القانون واضاف ان حريه الصحافه غير متوفره وستظل كذلك وعن مجلس الصحافه قال الاستاذ مخحوب ان من لايعرف يحمل هذا المجلس المسئوليه وهو بلادور وامسي كحارس بوابه لديه سلطات عقابيه تفرض في حال تجاوز الصحف لبعض القيم اما الاستاذ عثمان ميرغني الكاتب بصحيفه السوداني والذي لم تشفع له توجهاته الاسلاميه فقد اعتقل مرات عديده بسب مقالات سامه لم تتحملها المعده الحكوميه ويحكي عثمان تجربته ويقول دخلت زنزانه متر في متر لااستطيع حتي اداء الصلاه فيها لاماء فيها ولاغذاء الا القليل جدا واحمد الله لم امكث طويلا والا كنت لقيت حتفي ويقول الاستاذ مجمد الحسن احمد الذي ترك السودان في العام 1989 م عندما كان رئيس تحرير لصحيفه الصحافه يقول احتفلت مع العاملين بالصحيفه بتوزيع مئه الف نسخه في الوقت الذي توزع فيه الصحف محتمعه 21 الف نسخه الا ان الصحف في الوقت الراهن تعاني كافه اشكال والوان المضايقات المهنيه والاقتصاديه والفنيه وضرب مثلا لما يتعرض له الاستاذ محجوب عروه رئيس تحرير صحيفه السوداني.. اما الاستاذه امال عباس مستشاره صحيفه الصحافه والحائزه علي لقب الشجاعه من مؤسسه الاعلاميات الدوليه بامريكا في العام 2001 م ودرع الدفاع عن الحريه من منظمه الصحافه العربيه بلندن تقول يد المنع تطال كل اشكال الفنون الصحفيه والاراء الشخصيه مشيره الي ان هامش الحريه مقيد من السلطه من جهه والمجلس من جهه اخري وخاصه لجنه الشكاوي فيه التي تعتمد علي لجنه اخري تسمي لجنه الرصد التي توقع عقوبات اقتصاديه مؤلمه مثل تعطيل الصحيفه واستدعاء الصحفين واضافت نتلقي في بعض الاحيان اتصالات بحجب معلومات حول مواضيع معينه.

    عزيزي القاْري في ظل اوضاع عسيره مثل هذه كيف تنهض الصحافه السودانيه بنفسها حتي تظل مهنه مقدسه تحمل اشواق الكثيرين بالحريات المشروعه والديمقراطيه الرشيده

    نقلا عن القدس العربي



    Quote: الأخ والزميل الفاضل حسن البشاري ..
    كل التقدير لك ولأسرتك الكريمة..
    شكراً أخي البشاري لأنك تتطرق الى موضوع في غاية الأهمية
    والحساسية .. وهذه قضية حقيقية لكنها لاتجد من يخضعها للنقاش
    والتشريح ثم الوصول الى خطوات جريئة تعيد للمهنة عافيتها..
    الأداء المهني تراجع الى الوراء كثيرا .. وغابت المهنية بدرجة كبيرة
    والأدهى أننا لن نجد من يتحمل المسئولية ..و لن نجد من يتولى تصحيح الأوضاع ..
    لم تعد الخبرة والكفاءة معيار للصحفي الجيد في معظم الأحوال .. بل العلاقات
    المتميزة مع القيادات داخل الصحيفة ومؤهلات أخرى ليس من بينها المهبة والشهادات ..وصار
    من الطبيعي أن يتولى فاقدو الخبرة أهم المسئوليات ..
    وأدعياء الصحافة الذين تتحدث عنهم أخي البشاري هم أهل الحظوة .. وهم من يتولون
    تسيير العمل الصحفي .. أمّا الكتاب .. حدث ولا حرج .. هل تعلم أن الكاتب عند بعض
    الناشرين أهم من الصحفي مهما كانت قدراته وخبراته ..؟



    Quote: الحبيب حسن البشاري
    لك التحية ايها الاستاذ والاخ والصديق
    لقد سكبت كثيرا من الملح على جراح الصحافة السودانية
    وانت خير من يتحدث عن المهنية التى غابت بغيابكم
    البوست جراحة مؤلمة لواقع اكثر ايلاما
    اتمنى ان تطوره الى دراسة نستطيع ان نصل عبرها الى الصحافة التى نريد
    الصحافة السودانية مشكلتها الكبيرة الادعاء
    هنالك من قفزوا الى المهنة حينما فشلوا فى تحقيق ذاتهم عبر مهن اخرى
    العلاقة بالسلطة اورئيس المؤسسة هي التى تقدم الاسماء
    انزوت اخي حسن الاقلام المهنية الشريفة
    وتقدم المطبلاتية وحارقي البخور واصحاب(الظروف الحرجة) حينما تاخرت معايير
    المهنية وهيمن السياسيون العاطلون على مفاصل المهنة
    الصحافة السودانية عزيزي حسن تمر باسوا منعطف لها فى التاريخ الحديث
    لانها تقدس القادمين اليها عبر(الفاكس) و(الايميل)، وتحتقر الصحافيين المهنيين
    المرابطين داخل الصحف والباحثين عن لقمة عيش شريفة تقيهم شر(البيع) وتعصمهم من
    الفاقة والحاجة الى الناس ...
    الصحافة السودانية الان فى (غرفة الانعاش) بعد ان تراجع المهنيون وتقدم السياسيون واصحاب الاجندة
    والفاشلون فى مجالات اخرى.. فاستحقت ان تكون(مهنة من لا مهنة له)..
    الصحافة السودانية يتحكم فى مصيرها الان اناس لن يؤثر معهم توقفها او استمرارها
    لانها فى نظرهم مجرد(نقاطة) لزيادة الدخل... و(وسيلة) لخدمة الاجندة السياسية والتقرب الى (صناع القرار)
    والتنظير فى القنوات الفضائية تحت مسمى فلان الفرتكاني صحفي ومحلل....
    الواقع لا يسر اخي حسن
    وللحديث بقية...



    Quote: العزيز حسن البشارى
    تحياتى
    اولا :
    لايختلف اثنان فى ان الملف الذى فتحتة بالغ الاهمية وانة محل جدل ليس على مستوى السودان فحسب بل على مستوى العالم وان كان نصيبنا من هذا الجدل هو الاوفر على اعتبار اننا بلد لازال يتلمس طريقة فى المجالات كافة وليس الصحافة وحدها ...
    ثانيا :
    دعنى انبهك لما ارى انه خلط واضح فى طرح الموضوع ولعل للفائدة لابد من الفصل الواضح مابين الهنية كقواعد واسس تتبع فى العمل الصحافى ومابين اخلاقيات المهنة ففى الاولى يتفق العالم اجمع اما الثانية فتختلف من بلد لاخر بحسب معتقدات واعراف المجتمع الذى تصدر به المطبوعة ولعل الامر يحتاج لقليل من التفصيل ساعود اليه فى مداخلة لاحقة لان الزمن لايسعفنى فى الاستطاله
    ثالثا:
    رغم الحوجة لتبيان الدلائل حتى يكون الامر جديا ولكن اتمنى ان تذهب الى الموضوعات التى ترى انها مجانبة للمهنية دون الدخول فى مسميات لصحف او اسماء لصحافين لاخوفا ولا لمراعاة اسماء ولكن لان عدم المهنيه مستشرى فى كل الصحف ولا تستطيع ان تثتسنى منه واحدة دون الاخريات والمهنية التى اتحدث عنها ليست الاخلاقيات وانما المهنية فى حدودها الاكاديمية بمعنى التعريف الاكاديمى للخبروالتحقيق والماجرى والمقابلة (الحوار) وهلم جرا وبالتالى الحديث عن تسمية صحف مهنية والسكوت عن اخرى بما يوحى انها ملتزمة المهنية فيه(عدم مهنية) لاننا وفقا للمعاير ذاتها يمكن ان اضيف لقائمتك عددا من الصحف الاخرى بما فيها الصحيفة التى اعمل فيها انا وغيرها من الصحف.
    وعلية يمكن ان نتحدث عن عدم مهنية موضوعات طرحت فى هذه الصحف ولكن لايمكن ان نتحدث عن صحف بلا مهنية لان حتى المعاير المهنية مختلفة من مدرسة لاخرى ومن جيل لاخر لهذا انا سبق وان قلت ان الامر مثار جدل وانا لست من دعاة الاكثار من استخدام تعبير المهنية لانه افرغ كثيرا من محتواه وبات مثله مثل بعض الشعارات التى طرحتها الانقاذ (الثوابت الوطنية) مثالا... لهذا العزيز البشارى نرجو ان يكون النقاش فى المفاهيم على اساس محورين:
    الاول : الضوابط والقواعد المهنية الا كاديمية للصحافة
    الثانى: الضوابط الاخلاقية والقانونية للصحافة
    لانى ارى ان الخلط استبان فى هذا البوست وذلك واضحا فى الخلط الذى وقعت فيه انت نفسك ناهيك عن المتداخلين بان المخالفة القانونية تعد سقطة مهنية ولعل هذا اكبر خلط لا الصحافة يمكنها ان تسقط القانون نفسه ويكون لديها راى واضح فيه اذا كان القانون يحد من الحريات كقانون 1991 الذى استشهدت به انت .. وايرادك لمقالة الاستاذ السر سيد احمد التى انتقد فيها موقف الصحف من الشرطة عقب ازمة رؤساء تحرير الصحف اظنه ايضا لم يكن المرجع الموفق فى هذه المسألة على اعتبار ان الاستاذ السر عندما حاسب الصحافة حينها كانت غائبة عنه العديد من المعلومات لهذا ارى ان يوضع النقاش موضعه بتقسيم القواعد اولا لشقين او اكثر وأبتر حديثى هنا ولى عودة بتفصيل اكثر
                  

العنوان الكاتب Date
ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-15-09, 07:25 AM
  Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-15-09, 07:51 AM
    Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ الطيب رحمه قريمان09-15-09, 11:03 AM
      Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-15-09, 04:49 PM
        Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-16-09, 09:21 AM
          Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ يوسف الخضر09-16-09, 10:50 AM
            Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-17-09, 08:47 PM
              Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-18-09, 02:39 PM
                Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ محي الدين جبريل09-18-09, 02:43 PM
                  Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-18-09, 02:56 PM
                Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ محي الدين جبريل09-18-09, 03:55 PM
                  Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-18-09, 07:58 PM
                    Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ وليد شريف09-18-09, 09:16 PM
                      Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-19-09, 01:49 PM
                        Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ معاوية الأرباب09-19-09, 07:47 PM
                          Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-19-09, 08:04 PM
                          Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ حافظ حسن ابراهيم09-19-09, 08:23 PM
                            Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ طلحة عبدالله09-19-09, 09:02 PM
                              Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ حافظ حسن ابراهيم09-19-09, 09:19 PM
                              Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-19-09, 10:51 PM
                                Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ طلحة عبدالله09-19-09, 11:07 PM
                            Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-19-09, 10:46 PM
                              Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ حافظ حسن ابراهيم09-19-09, 10:56 PM
                              Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-19-09, 11:06 PM
                                Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-19-09, 11:12 PM
                                Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ طلحة عبدالله09-19-09, 11:20 PM
                                Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ حافظ حسن ابراهيم09-19-09, 11:29 PM
  Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ هشام مدنى09-19-09, 11:12 PM
    Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-19-09, 11:19 PM
      Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-19-09, 11:23 PM
        Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-19-09, 11:27 PM
          Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ طلحة عبدالله09-19-09, 11:39 PM
        Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ طلحة عبدالله09-19-09, 11:32 PM
          Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-19-09, 11:41 PM
            Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-19-09, 11:43 PM
              Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-19-09, 11:44 PM
            Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ طلحة عبدالله09-19-09, 11:48 PM
              Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ محي الدين جبريل09-20-09, 07:35 AM
                Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ khalid abuahmed09-20-09, 08:10 AM
                  Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ معاوية الأرباب09-21-09, 04:24 AM
                    Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-21-09, 07:35 AM
                      Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ معاوية الأرباب09-22-09, 02:15 AM
                        Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-23-09, 04:26 PM
                          Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-24-09, 07:44 AM
                            Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-24-09, 07:53 AM
                              Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-24-09, 08:02 AM
                                Re: ما مدى صحة هذه المعلومات؟؟؟ ASHRAF MUSTAFA09-24-09, 08:30 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de