السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 06:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-09-2014, 10:17 PM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار (Re: الكيك)


    كمال الجزولي


    هَلْ كانَ مُمْكِناً فَوْزُ نَافِع عَلى البَشير؟! .. بقلم/ كمال الجزولي طباعة أرسل إلى صديق


    الأحد, 09 تشرين2/نوفمبر 2014 10:59


    (1)
    لا يسيغ عندي، عقلاً، أن جميع من صوَّتوا للبشير، في جلسة المؤتمر العام الإجرائيَّة الختاميَّة للحزب الحاكم في السُّودان، والتي انعقدت بأرض المعارض بضاحية بُرِّي بالخرطوم، في 25 أكتوبر 2014م، وعددهم 4425، بنسبة 94.21% من جملة المصوِّتين الـ 4606، وبنسبة 73.25% من إجمالي عضوية المؤتمر، فأعادوه رئيساً لحزبهم، ومرشَّحاً أوحد لرئاسة الجُّمهوريَّة، في الانتخابات التي يزمعون إجراءها في أبريل القادم، وذلك أخذاً بتوصية مجلس شورى الحزب التي استبق بها المؤتمر (سونا؛ 25 أكتوبر 2014م)، ليسوا مدركين لما لا يعجز عن إدراكه راعي الضَّأن في الخلاء من أنهم إنَّما صوَّتوا لرئيس سلخ ربع قرن بأكمله من الفشل غير المسبوق في قيادة البلاد، حدَّ التَّفريط في ما لم يجرؤ على التفريط فيه حاكم قبله ـ وحدة وسلامة أراضيها، وهو الذي كان قد صوَّر الحرص على "ألا تُنتقص أرض البلاد من أطرافها"، في استلاف فجٍّ من لغة القرآن، كأحد أهمِّ أسباب انقلابه التي ساقها في بيانه الأوَّل فجر الثلاثين من يونيو عام 1989م،

    فإذا بثلث الوطن يطير، في عهده، كما لو بضربة سيف! دّعْ ما استشرى، في طول البلاد وعرضها، من فقر، ومرض، وفساد، وحروب أهليَّة، وانعدام للأمن، وتدهور في القيم، وخلخلة للبنية الاجتماعيَّة، وتردٍّ في الخدمات الصِّحيَّة والتَّعليميَّة، فلا يُعقل، بعد كلِّ ذلك، أن يكون بمستطاعه النَّجاح، الآن، في إصلاح أيِّ شئ، مهما دقَّ وصغُر، رغم ما بَذل من تعهُّد، لدى انتخابه، بأن يقود السُّودان إلى برِّ الأمان، ويحقِّق تطلعات شعبه في السَّلام والأمن والرفاهية (اليوم التالي؛ 26 أكتوبر 2014م)؛ وبالحقِّ، هل تكفي 5 سنوات لإنجاز ما أعجزه إنجازه طوال 25 سنة؟!


    واضح، بطبيعة الحال، أن كلَّ تلك الوعود لا تعدو كونها محض "بُنْدُق في بحر"، كما في بعض أمثال المستعربين السُّودانيين، ومن ثمَّ فإعادة انتخاب الرَّجل بموجبها ليست غير ضرب من "تجريب المجرَّب" الذي لا يُورث، في العادة، غير "الندامة"، كما في المثل الآخر. فما هي، إذن، حقيقة تصويت القوم لإعادة انتخابه؟! ولِمَ ظلَّ يؤكد شخصيَّاً، لأكثر من ثلاث سَّنوات، ويؤكد معه الكثير من قادة حزبه، أن إعادة ترشيحه غير واردة البتَّة؟! من، تراهم، كانوا يخادعون: أنفسهم؟! أم معارضيهم؟!
    (2)
    في الإجابة على هذه الأسئلة أُهرق مداد كثير بلا جدوى، إذ لم يفلح شئ منه، في رأيي، ولو في ملامسة قدر يسير من التفسير المقنع، بأيِّ مستوى، لتلك الحالة المفارقة لمنطق الأشياء. فمن ناحية، لا يُعقل أن يبلغ خداع النفس درجة أن يصدِّقه ضواري الحزب أنفسهم، فيروحوا يعدّون العدَّة للخلافة! ومن ناحية أخرى، لا طائل وراء خداع المعارضين، إذ لا فرق لديهم بين أن يكون على رأس النظام البشير أو نافع أو بكري أو علي عثمان، طالما أن هؤلاء، جميعاً، يتشبَّثون بالنِّظام الحاكم ذاته، ويخدمون المصالح الطبقيَّة نفسها! وإذن، مهما انطوى كلٌّ منهم على طموحه الشَّخصي، وإن تكتَّمه في العلن، ومهما انغرز بصره في كرسي الرِّئاسة من زاويته الخاصَّة، إلا أن وعدهم هو، في النهاية، نفس الوعد، ومشروعهم أجمعهم واحد، وبرنامجهم متطابق.

    فالبشير، في نظر الشَّعب، لم يحكم، ربع قرن، وحده، بل حكموا معه كلهم؛ ولم يخض تجربة الفشل الذريع بمفرده، وإنما خاضوها من ورائه أجمعين؛ ومن ثمَّ لا جديد يمكن لأحدهم أن يزعم قدرة على التفرُّد بتقديمه، بعد كلِّ ذلك العمر الذي سلخوه، كتفاً لكتف، وهم يتنكبون سبل الرَّشاد من إخفاق لآخر. وبالتالي، لئن وُجد بينهم من يأنس في نفسه كفاءة أخرى، فهو وشأنه؛ ولئن كان ثمَّة من يتحيَّن فيهم سانحة للقفز على "الكرسي الأوَّل"، فذلكم ليس من شواغل الشعب بأيِّ قدر!
    وهكذا، فإن أسئلة انتخاب الرَّجل، بعد أن ظلَّ يستبعد، ويستبعد قادة حزبه، ترشيحه لدورة جديدة، تبقى شاخصة تبحث عن إجابات مقنعة نحاول، هنا، أن نلقي ببعض الضوء في مداخلها؟!
    (3)
    رغم تساوق المصالح، إلا أن الفرق شاسع بين ذهنيَّة وسايكولوجيَّة القوى الاجتماعيَّة الطفيليَّة المستفيدة من السُّلطة الشُّموليَّة، الدَّاعمة، بالمقابل، لها، المتحلقة حول مركزها، والتي تشكل قواعد حزبها الحاكم، وبين الذِّهنيَّة والسَّايكولوجيَّة اللتين تحركان طموحات الكوادر العليا فوق ربوة سنام هذا الحزب وسلطته التنفيذيَّة، في كلا المجالين المدني والعسكري.


    إن أقصى ما "يُقلق" قوى الطفيليَّة في قاعدة هرم النظام أن تستيقظ، ذات صباح، فتجد مكاسبها الاقتصاديَّة ـ السِّياسيَّة ـ الاجتماعيَّة التي تكون قد تحصلت عليها بحكم "امتياز" ولائها للسلطة، مهدَّدة بالزَّوال. والمعادل الموضوعي لهذا "الزوال"، عندها، هو اختفاء "القائد الأوحد الملهم"، شاغل "المنصب الأوَّل"، من مشهد الحكم، بعد أن اعتادت على ألا شئ يطمئنها مثل اختزاله الأكمل في شخصه للسُّلطة السِّياسيَّة والتنفيذيَّة! فهو، في نظرها، صمَّام الأمان لتماسك المؤسَّسات التي تدين له، وحده، بالولاء الكامل: الحزب، والحكومة، والجَّيش!


    لقد ظلَّ البشير، بالفعل، يشغل "المنصب الأوَّل"، طوال سنوات، بلا منازع في الظاهر، لعدَّة أسباب معلومة. لكن، ولعدَّة عوامل، لعلَّ أهمَّها تطاول نزاعه مع المحكمة الجَّنائيَّة الدَّوليَّة دون أمل في تسويته، أضحى الرَّجل يُحسب، منذ حين، ضمن عناصر أزمة النظام نفسه مع المجتمع الدَّولي، بينما أضحت تتناقص فرصته في أن يكون أحد عوامل معالجة هذه الأزمة كما يُنتظر مِمَّن هو في مثل موقعه. فالدُّول الكبرى ما تنفكُّ تمارس ضغوطها، خصوصاً الاقتصاديَّة والماليَّة، على النِّظام، بينما تلوِّح، في ذات الوقت، بأن الديون يمكن أن تُعفى، وسيف العقوبات يمكن أن يُرفع، وإدراج البلاد ضمن برامج الدَّعم التَّنموي الأوربي يمكن أن يتم، فقط إذا ما تمَّت "إزاحة" الرَّجل من موقعه، ما يعني، ضمناً، إمكانيَّة تسوية قضيَّته مع الجَّنائيَّة الدَّوليَّة! ورغم أن تلك خدعة مكشوفة، إلا أن إغواءها، مع ذلك، وبفعل اليأس الناجم عن تكاثف تلك الضُّغوط، يمكن أن يكون كبيراً بالنِّسبة لنافذين كبار، ضمن مفردات نخبة السُّلطة، بل حتى بالنِّسبة للرَّجل نفسه، حدَّ أن تدفعه لتجريب اللعب بأوراقها .. عسى بل لعلَّ!
    هكذا، وفي محاولة لتلمُّس إرهاص الجِّدِّيَّة في وعود الغرب، واختبار مدي قابليَّة مواقفه المتشدِّدة للتَّليين، راح الرَّجل يعلن، دون جدوى، طوال السَّنوات الثلاث الماضية، قراره بعدم الترشُّح لدورة جديدة في الانتخابات القادمة، مثلما انطلق نافذون كبار حوله يروِّجون، بلا طائل، لما قالوا إنه قرار الحزب الحاكم بعدم ترشيحه مجدَّداً، بل وينثرون، صحفيَّاً وإعلاميَّا، ما يشي بصعود نجم هذا أو ذاك من عناصر النخبة كمرشَّح لشغل المنصب! فهل كان هو جادَّاً، وهل كانوا هم جادِّين؟!
    …..............................
    …..............................
    المؤكد، حسب منطق الأشياء، وطبيعة سير الأمور في الحياة العاديَّة، أن الرَّجل، من ناحيته، لم يكن جادَّاً، البتَّة، في قراره بعدم إعادة التَّرشُّح لدورة أخرى، ما يعني أن قراره كان قد قرَّ، منذ البداية، على إعادة التَّرشُّح، حتى لو تكبَّد النِّظام تعديلاً مفضوحاً للدُّستور، فليست تلك بالمعضلة الكبيرة، حيث أنه يدرك يقيناً، ولا بُد، أن من شأن ابتعاده عن المنصب أن يكشف ظهره، ويعرِّضه لمجابهة الجَّنائيَّة الدَّوليَّة بلا أيِّ درع واقٍ!
    أما كبار النافذين المتماسِّين، المندغمين في أعلى مستويات القيادة المركزيَّة، والذين خاضوا في حديث عدم إعادة التَّرشيح، فالدَّوافع التي تحرِّكهم، وإن تكن متشابهة على الصَّعيد العام المتعلق ببقاء النِّظام، إلا أنها جدُّ متناقضة على صعيد الطموحات الشَّخصيَّة. وقد أكدت الأحداث أنهم ليسوا، في الغالب، على قلب رجل واحد "تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى"!

    فبعضهم جاد، يستشعر فداحة الاستمرار في تحدي المجتمع الدَّولي، الرَّسمي والشَّعبي، عبر بوَّابة المواجهة الخطأ مع الجَّنائيَّة الدَّوليَّة، لذا يلتمس في قرار عدم الترشيح مخرجاً ملائماً للنظام؛ أما البعض الآخر فينظر للأمر كسانحة ينبغي اهتبالها لتحقيق مصلحته الشخصيَّة! ولأن الطموح السِّياسي لعناصر نخبة الحكم الشُّمولي العليا عادة ما يكون بلا حدود، فلا يندر أن يرتفع سقفه لديهم حدَّ طلب "المنصب الأوَّل" نفسه، حتى لو اقتضى الأمر التوسُّل إليه بأيِّ أسلوب، حيث لا يُستبعد حتى التلويح للغرب بإمكانيَّة "إزاحة" الممسك به، المطلوب للجَّنائيَّة الدَّوليَّة، فتنفتح الأبواب على مصاريعها لشتَّى الصِّراعات التي ربَّما تتخذ، في بعض اللحظات، أعنف أشكال المواجهة بين تكتلات عسكريَّة تدعم مراكز قوى سياسيَّة، أو قبليَّة، أو جهويَّة.
    (4)
    صراع المعارضة مع السُّلطة، بصرف النظر عن قوَّته أو ضعفه، ظلَّ قائماً دائماً. لكن هذه المعارضة لم تكن، يوماً، طرفاً في أيٍّ من الصِّراعين "الدَّاخليَّين" اللذين احتدما، قبل وأثناء مؤتمر الحزب، في ما بين مفردات السُّلطة نفسها: الأوَّل بين البشير وعناصر النخبة العليا المدفوعة بطموحاتها الشخصيَّة، والآخر على جبهة منافسي البشير أنفسهم، كصراع نافع وعلي عثمان، ما جعل الأخير ينقلب، لحسابات شديدة التَّعقيد، من منافس للبشير، إلى قائد لحملته الانتخابيَّة، إضعافاً لفرص نافع الذي نافس بقوَّة، وجاء ترتيبه الثاني!
    أما القوى الاجتماعيَّة الطفيليَّة المستفيدة من السُّلطة الشُّموليَّة، والتي تشكل قواعد الحزب الحاكم، فما أن أتيح لها فصل الخطاب، حتى صوَّتت غالبيَّتها للرَّجل الممسك بـ "المنصب الأوَّل"، والذي يفزعها اختفاؤه من على مسرح القيادة بعد كلِّ تلك السَّنوات الطوال من خبرتها معه، واطمئنانها إليه، فليس ثمَّة ما يحملها على تجريب القفز في الظلام، أو ممارسة ألعاب الحظ السِّياسيَّة!


    وربَّما ليس ثمَّة ما هو أدلُّ على أن تلك كانت هي حقيقة الصِّراع من أن البشير عُني، في أول ظهور له بعد "انتخابه"، بمخاطبة "الدَّاخل"، بالأساس، منذراً بتطبيق ما وصفه بـ "المعايير الصَّارمة للأداء .. والمحاسبيَّة داخل الحزب"، ومهدِّداً بقوله: "لن نسمح بوجود مراكز قوى!" (الجريدة؛ 26 أكتوبر 2014م).
    (5)
    انقلاب "الإنقاذ" بوَّأ الطفيليَّة موقع القيادة بالنسبة لأقسام الرَّأسماليَّة السُّودانيَّة، مثلما بوَّأ البشير "المنصب الأوَّل" في قمَّة سنام نخبة الحكم. لذا فلا البشير يمكن أن يقبل، من جانبه، بمغادرة كرسيَّه، طائعاً مختاراً، كي يقع لقمة سائغة في يد المحكمة الجنائيَّة الدَّوليَّة، خاصَّة وهو يرى أهمَّ القادة الأفارقة يتنصلون عن الوفاء بالتزامهم بمقاطعتها، ولا القوى الاجتماعيَّة الطفيليَّة المستفيدة من نظامه، والتي تشكل قواعد حزبه، يمكن أن تقبل، من جانبها، باختفائه من واجهة السُّلطة التي ظلت تؤمِّن لها مكاسبها، تحت قيادته، طوال ربع قرن؛ فـما لها والمغامرات الخطرة، والقفز غير المأمون في الظلام، حتى لو كان بعض ثمن ذلك، حسـب تسريبات برلمانيَّة عن دوائر أمريكيَّة وبريطانيَّة، إعفاء ديون السُّـودان التي تفوق الـ 40 مليـار دولار، ورفع العقوبات عن كاهله، وإدراجه ضمن برامـج الدَّعـم التَّنمـوي الأوربي؛ بل وما يسـوى كـلُّ ذلـك، أطـال الله عمرك، في ميزان المصالح الطفيليَّة الخاصَّة؟!
    ***
    mailto:[email protected]@gmail.com
                  

العنوان الكاتب Date
السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار الكيك11-05-14, 07:39 AM
  Re: السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار الكيك11-05-14, 07:49 AM
    Re: السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار الكيك11-05-14, 09:14 AM
      Re: السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار الكيك11-05-14, 10:52 AM
      Re: السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار الكيك11-05-14, 10:53 AM
        Re: السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار الكيك11-05-14, 05:03 PM
          Re: السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار الكيك11-06-14, 10:17 AM
            Re: السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار الكيك11-06-14, 10:35 AM
              Re: السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار الكيك11-06-14, 11:21 AM
                Re: السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار الكيك11-09-14, 10:17 PM
                  Re: السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار الكيك11-10-14, 04:48 AM
                    Re: السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار صلاح حمد11-10-14, 03:03 PM
                      Re: السودان اصبح رهينة البشير ..اعلامى من قناة الجزيرة ..يفتح النار الكيك11-11-14, 05:28 PM
  قطر (خلاص فتحت) للبشير والحشاش املا شبكتو!! هشام هباني11-11-14, 06:09 PM
    Re: قطر (خلاص فتحت) للبشير والحشاش املا شبكتو!! الكيك11-24-14, 04:55 AM
      Re: قطر (خلاص فتحت) للبشير والحشاش املا شبكتو!! الكيك11-30-14, 05:24 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de