|
ضرب عثمان ميرغني والتطبيع مع اسرائيل
|
اولا يجب ان نكون مدركين ان اجهزة الاعلام الكرئية خاضعة تماما للدولة وللمؤتمر الوطني وان التوم الطاهر او الطاهر التوم ايا كان اسمه منظم ويخدم الاجندة المتاسلمة وحلقة التطبيع كانت اختبار للراي العام تمهيدا لخطوة قادمة وعملية الاقتحام للتيار هي تمثيلية من الامن او القوات الصديقة لاظهاتر ان الاسلاميين غير راضين ومتناسين ان الشعوب العربية المقهورة كلها تعلم يقينا ان كل قيادة الحركة الاسلامية الان في قطر اكثر الدول العربية تطبيعا مع اسرائيل كل ذلك لصرف النظر عن حقيقة علاقة اسرائيل بالحركة الاسلامية
|
|
|
|
|
|
|
|
|