من هو عضو البورد الذي كان يعمل مديرا لمكتب الكوز المجرم، الطيب سيخة؟؟

Quote: جيتك يا زميل المنبر جورج أولا، لم يحدث ان كنت في يوم من الايام مديرا لمكتب أي مسؤول لأني والحمد لله ، مؤهلاتي وطوال حياتي العملية كانت ولا تزال تؤهلني لأكون المسؤول الاول نفسه وليس فقط مدير مكتبه ، ولم اصبح لأنني للأسف لا أنتمي لأي حزب سياسي وأمضيت نصف عمري في صفوف اليسار وهو تيار سياسي لا يؤهلك لاي منصب كما تعلم في الدولة. ثانيا : لم أكن مديرا لمكتب الطيب سيخة وعليك تقديم ما يثبت هذا الكلام عبر اي وسيلة ، على سبيل المثال: 1/ خطاب تعيين من مجلس الوزراء 2/ خطاب تعيين من وزارة الثقافة والاعلام 3/ خطاب ترقية ، علاوة ، اجازة، حافز، خطاب انهاء خدمات 4/ ادراء خدمة في الدفاع الشعبي ، أي حاجة تذكرة قطر أقبلها ، اي شيء ثانيا : لمزيد من التاكيد اذا أبرزت اي من هذه المستندات سوف اتنازل لك عن مرتب عام كامل في المؤسسة التي اعمل بها ، وهو راتب مدير مؤسسة اعلامية ناجحة وأي مؤسسة ، أكبر مؤسسة اعلامية في قطر ،عائداتها السنوية حسب اخر تقرير بالبورصة ما يعادل 60 مليون دولار وصافي ارباحها السنوية 20 مليون دولار يعني بالسوداني، 200 مليار جنيه سوداني. ثالثا: أما عن عملي في الانقاذ مثل الالاف ممن عملوا في الانقاذ ومنهم مناضلين كبار في هذا البوست واخرين يعملون بالليل مع الانقاذ وبالصباح مع المعارضة فمثل هؤلاء يمكنني ان اوجه الحديث لهم مباشرة وليس على الملأ، وهم هنا في هذا المنبر ولهم صوت وجلبة وضجيج.هذه الفترة يمكنني الحديث عنها ولكن ليس قبل تصفية الحساب في ما لحقني من اساءة وتجريح. رابعا : لا احب الحديث عن المؤهلات والقدرات والحديث عن النفس ، ببساطة لانني على الدوام بحاجة الى تطوير ولم اشعر في يوم من الايام باني وصلت الى اهدفي لكني مضطر اليوم اضطرار لازالة الغبش عن هذه المسالة مما اثاره البعض. 1/ حصلت على شهاداتي الجامعية وفوق الجامعية من ثلاث جامعات هي على الترتيب: جامعة أسيوط ، جامعة الخرطوم ، جامعة ام درمان الاسلامية ، لي الفخر ان كل شهادة حصلت عليها لها مردود عملي على ارض الواقع ففي جامعة اسيوط حصلت على اجازة الصحافة وقبل تخرجي حصلت على جائزة رئيس تحرير افضل مجلة مطبوعة ومنحت هيئة تحرير المجلة عائدا ماليا كبيرا لا يحصل عليه صحفيون محترفون في السودان اليوم. 2/ اصبحت مديرا للتحرير في السودان وقبلت العمل بقطر قبل 18 عاما منذ 1997 بوظيفة محرر وتدرجت حتى اصبحت مديرا للتحرير، مرة اخرى ، وقبل ذلك مساعدا لرئيس تحرير صحيفة البننسولا الانجليزية ، وما زلت بفضل الله مديرا للتحرير منذ عام 2005 بالانابة ثم بالاصالة ( أي عشر سنوات كاملة) 3/ حصلت على اجازة الترجمة من جامعة الخرطوم وحتى اليوم قمت بترجمة خمس كتب على الاقل اخرها ،ارهاصات المهدية لاندراس بوركيلو من مركز الدراسات الافريقية بجامعة كامبردج وهنا اقول: ( للاخ الانصاري الذي يسخر من مؤهلات الاخرين ماذا قدم هو للمهدية) وهديتي للاخ دينج أنني ايضا ترجمت كتاب السحر عند قبيلة الزاندي لمؤلف بريطاني مشهور وهو الان بمكتبة كلية الاداب بجامعة الخرطوم ) ولن اقول لك ماذا قدمت انت لاهلك الزاندي يا جورج. 4 / صدرت لي خمس مؤلفات بالعربية احدها يدرس في اربع كليات اعلام خامسا : على الصعيد الأكاديمي 1/ حصلت على الدكتوراه من جامعة ام درمان الاسلامية وفضلتها على قبول من الجامعة الماليزية واخر من ويست منستر لاسباب شخصية وظروف تتعلق بالعمل واطروحتي فيها كان موضوعها الجرفيك ديزاين ( التصميم الايضاحي وعلاقته بالاخراج الصحفي ودوره في تطوير التحرير الصحفي ) وأرشدني لهذه الفكرة الرائعة الدكتور عثمان ابوزيد وهو مسؤول الاعلام برابطة العالم الاسلامي حاليا ، واشرف على هذه الرسالة الدكتور النور دفع الله وهو من جيل الاكاديميين المؤسسين في مجال الاعلام.وكانت هذه الاطروحة هي الاولى التي تطرقت الى هذا الموضوع وحتى على مستوى الجامعات الراسخة في اوروبا وامريا لم يكن هناك بحث واحد محكم يتعلق بالتصميم الايضاحي وعلاقته بالصحافة والاخراج قبل هذا البحث ، غير مؤلف واحد مرجع للفنان الهولندي فان دار رير ، وهو يعتبر المعلم الاب للجرافيك ديزاين على مستوى كليات الفنون الجميلة على مستوى العالم. 2/ كنت وما زلت ومنذ عام 2006 ادرس الاعلام بجامعة قطر 3/ استاذ اعلام بالكلية العسكرية في قطر ( كلية احمد بن محمد العسكرية) 4/ عضو الهيئة العلمية بجامعة نايف العربية للعلوم الامنية بترشيح من الدكتور محمود علم الدين عميد كلية الاعلام بجامعة القاهرة 5/ مدرب معتمد بمعهد التنمية الادارية بدولة قطر وهو الجهة المسؤولة عن تطوير التخطيط الاداري وقدرات الموارد البشرية بالدولة 6/ مشرف على بحوث دراسات عليا على مستوى الماجستير بجامعةكيرتن ويست بيرث الاسترالية 7/ شاركت في مناظرات كلية الدراسات الدولية ( ثلاث مناظرات ) بجامعة جورج تاون بواشنطن ( وهي ايضا تفتح ابوابها للكيزان بالواسطة كما هو معلوم) سادسا وهو الاهم فانني لا اسخر ولا اقلل من شهادة اي شخص حتى اولئك الذين يخرجون لسانهم طويلا ولا يحملون الا شهادة الميلاد بالتسنين ،وهؤلاء ايضا اعترف بشهادتهم فهم على الاقل شركاء في اعظم مؤهل وهو الانسانية. ونواصل اذا دعا الامر وقبل ذلك انتظر الانصاف من ذوي العقل.