عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-08-2024, 03:29 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-08-2014, 09:28 AM

عبدالله احيمر

تاريخ التسجيل: 02-24-2008
مجموع المشاركات: 3012

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ (Re: عبدالله احيمر)

    ودا واحـد تاني ,, اظنه منكم و لكنه من الرافضين لبنت الاسـتاذ

    http://www.sudaneseonline.com/articles-action-show-id-49293.htm
    Quote:
    بين الجمهوريين والشيوعيين


    05-07-2014 04:24 PM





    قاتل الله الصراع الديني فهو الذي يدخل المجتمعات في الساحة الوهمية لصراعات التطور والتنمية , ويعطيها الإشارات السالبة حتى تتجه سفنها إلى التيارات العنيفة المهلكة التي لا فكاك منها إلا بالدمار والخراب , وفي هذه ا لساحة وجد الإخوان والجمهوريون والسلفيون الموهومون بأضغاث أحلامهم وأفكارهم يتقاتلون بأشرعة مهترئة وسط دوائر متلاطمة من ا لجوع والعري والمرض دون أن يلتقطوا الإشارات الصحيحة . وبينما تسمح الحكومات الدينية لعبدة الشيطان أن يؤسسوا أحزابا ولآل فرعون أن يكونوا جماعة ولقارون أن يمول حزبا سلفيا وإخوانيا بحجة أنهم ذكروا في القرآن وتعبد الناس بسمعتهم وأفعالهم الشنيعة ترفض هذه الحكومات وهي تنزلق في الأمواج المرتفعة وتتدحرج في تيارات الخراب وإزهاق الأرواح أن تعطي حزبا إسلاميا يعد من تيارات الحركة الإسلامية الحديثة إذنا وسجلا للعمل السياسي بينما تعطي غيره كالشيوعيين المنهارين منذ انقلابهم في السبعينات والعاجزين إلى الأبد حتى أن يغيروا اسم حزبهم من الشيوعي إلى حزب العمال مثلا تمسكا بقداسة الأسماء التي قال عنها ا لقرآن : إن هي إلا أسماء سميتموها ما أنزل الله بها من سلطان وبدالة هذا العجز الفكري والقيمي والارتماء في دوائر الماضي المهترئة وبانتصار الاقتصاد الحر عالميا حتى في روسيا وبربط دول العالم الثالث بهذا الاقتصاد الذي تبرهن لهم نجاحه ونجاعته وضرورته للعصرنة والحداثة بفعل الشركات والتمويل الهائل والدعم السياسي الدولي يسقط الحزب الشيوعي تحت أقدام من يقدمون له فتات الحرية في الدولة الدينية ليعمل في ساحة وهمية ضيقة عتيقة المدى متعرجة المسارب لن تلقى ثمارا مجزية وليس فيها عصا موسى لينبجس الماء من الحجر , وليس فيها إبليس ليقول رب فأنظرني إلى يوم يبعثون .
    الحزب الجمهوري أخطر في عرف الإخوان - وهم الواجهة البراقة للسلفية الجهادية وطالبان - من الحزب الشيوعي الذي لا يحاربه المتدينون وحسب والجهلاء وحسب وأصحاب الضغائن التاريخية المهترئة وحسب وإنما كل أمريكا وكل معسكرات الحرب العالمية الثانية التي كانت ترابط تحت أشجار سور برلين بكل دماء الحرب العالمية وأضغاث أحلامها . الجمهوريون أخطر لأن من يحاربون الشيوعيين عالميا لا يلقون بالا ولا اهتماما لهم ولأنهم .
    أ – يعتقدون بوجود رسالة ثانية من الإسلام مبطنة داخل النصوص الفضفاضة في السور والآيات وكان النبي محمد يعرف بوجود هذه الرسالة ويبشر بها فكريا ونصيا داخل الأحاديث والإشارات ويحلم بها ويتمناها ولكن عصره كان عصر البداوة والإيمان وليس عصر الحضارة والتفكير فسكت عنها إلى أن جاء الأستاذ من رفاعة ليبشر بها .
    ب-يعتقدون بأن الأستاذ الذي كان كهنوتيا وغنوصيا وغامضا هو الصورة المحمدية التي لا تزول ولا تحول ولا يقضي عليها الزمن ولا التحولات وأنه بالتالي المبعوث رحمة للعالمين وأنه الشفيع يوم يبعثون .

    ج-كانوا لا يضعون حرمة لتفسير القرآن ولا حدودا معلومة بل كانوا يخوضون خوضا ويمرجون فيه مرجا تصوفيا دون أن يلقوا بالا أو احتراما لعامة ما وقر في نقوس الناس البسطاء واستقر في الضمائر التي ذهبت للإنتاج لا تلوي على شيء وذاب في الخيالات الجماعية فكانوا يطرقون هذه الأوهام المعلومة للجميع طرقا عنيفا لا هوادة فيه فكانت النتيجة مجتمعا مضطربا مفككا عقليا وفكريا ودينيا وضائعا بيني النصوص وتفاسيرها القديمة والمختلقة والجديدة , مما أدى ذلك إلى انقلاب 89 الذي خرج من رحم فوضى دينية عظيمة أباحت له فيما بعد قتل السودانيين وتعذيبهم بالآلاف باسم ا لله والدين والشريعة وتمزيق البلد الموحد بحجة أن الشمال هي بلاد الله المقدسة وما عدا ذلك هي بلاد آلهة أخرى ربما كانت اللات أو العزى أو مناة الثالثة , ولو تيسرت للأستاذ فكرة الجهاد التي كانت عصية على فكره المتطاول والمتفتح على العالم وقوته وجبروته لسير الجيوش كما سيرها المهدي ولفتح البلاد كما فتحها عمر بن الخطاب ولكنهم كانوا لا يؤمنون بالقوة لأنهم كانوا ينتقدونها عند الإخوان جريا مع التقاليد الأمريكية والاستعمارية الدولية . وإن طال الزمن أو قصر فلن يخرج الجمهوريون من شيئين : إما أن يتحولوا إلى جماعة جهادية ماداموا ينظرون بعين إلى السلطة كأداة تغيير ويستعملون العقل في التجديد الديني , وإما أن يذوبوا ككل الحركات الفكرية الصغيرة التي ظهرت في زمن وهي مدججة بأدوات الفكر والنقد والتجديد والتأثر بالآخرين من مفكرين وكتاب ثم تركت كل ذلك للدارسين والجامعات والمؤرخين .

    د- كانوا بالطبع لا يتورعون عن نقد الرؤساء , والنظريات العالمية المستقرة , والمناوئين لهم من سلفيين وأئمة مساجد وفقهاء وقضاة , بل كانوا لا يتورعون عن العبث بسير الأنبياء , فيحاولون ما وسعتهم الحيلة تحطيم الأساطير الدينية التي لا يقوم دين بدونها , ولا تستقيم قواعده وثوابته بنفيها , ولكنهم كانوا يسعدون ويتبطرون ويفرحون , وهم يمسكون بمعاولهم لقطع أشجار الأساطير الراسخة زعما منهم أن الدين العصري غير ذلك في حين أن أكابر العلماء في الغرب تركوا هذه النقد الديني العنيف واستبدلوه بمراكز الأبحاث والتقنية والتأليف الحديث في شتى المجالات وتركوا الجماعات الدينية تمارس دياناتها وطوائفها بلا شطط ولا بلا إدعاء في ا لسياسة ودعوى بمعرفة الحقيقة الكلية التي صيرها العلم نسبية ومتجاوزة وأحيانا بلا قيمة مادام أنها متطورة وتلد غيرها إن عاجلا أم آجلا .

    قاتل الله الصراع الديني , فهو الذي يحي العصبيات , ويجمع المرضى والموسوسين لتنفيذ أهداف اجتماعية خطيرة , ويستغل التصورات الدينية الخيالية والغيبية الكبرى كيوم القيامة , يوم يفر المرء من أخيه , والجحيم التي برزت لمن يرى , والجنات كجنات عدن يدخلونها يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤا ولباسهم فيها حرير , من أجل مفاقمة صراع الأيدلوجيا الدينية الآنية المادية التي تدور حول نفسها , ومن أجل إيقاف تطور الشعوب التي ترى الدماء تسيل في الأسواق والشوارع بفعل الإنفجارات , وإثارة الرعب الاجتماعي من مطلوبات التقدم والحرية , وتفكيك الدول , وعزلها عن مصادر قوتها ومواردها بفعل عصبية الدين التي تحتاج دائما إلى دبابة ومتطرف وشقي , وإضعاف من آمنوا بالله ورسوله ميراثا وطوعا وتسليما , ولذلك فالدولة الدينية هي أكثر وأول من يثير النعرات الدينية والفكرية ولذلك تأذن للشيوعي الذي يسالمها دينيا ولا ينافسها في كتاب ولا سنة وربما ولا شعب , وتأبى على الجمهوري الموسوس بهوس النقد والتجديد , وإشغال الناس عن تلقى الإشارات الصحيحة في الوقت والمكان المناسبين , فالحزب الجمهوري بضعف بنيته وثوابته وقلة حيلته وشططه وتهدم شعبيته وظلام مستقبله وإعدام زعيمه الذي شكل لطمة إهانة صاعقة , وإحباط متنام , وضغينة لن يمحوها الزمن ولا الأحداث ولا حتى الوصول إلى السلطة المستحيلة هو لقمة الإخوان الآن اللذيذة السائغة سهلة الازدراد لإثارة النعرات الدينية والفوضى الاجتماعية الفكرية لأن عدم تسجيل الحزب لن يقضي عليه مهما تطاول الزمن وتعاقبت الأحداث وتطورت البدايات ولأن أفكار الحزب موجودة في موقعهم على الإنترنت ولأن الحزب هو أصلا وفصلا طائفة تتحامى وتتقارب من بعضها البعض في أوقات الأزمات وضيق مدى الحركة وإحساسها باقتراب الدمار والخراب ودلل على ذلك عودة رئاسة الطائفة لابنة زعيم الحزب الراحل وربما ورث أحد أبنائها هذه الزعامة مستقبلا وتوارثوها إلى يوم يبعثون .

    قاتل الله الصراع الديني الذي جعل من الحزب الجمهوري (الإسلاموي ) الذي يعد من أكبر علامات الحراك الإسلاموي في هذا الزمن , و أخطر في عرف وفكر الإخوان من الحزب الشيوعي الذي ارتبط بمقولة أن الدين أفيون الشعوب وأن الدين هو العلامة السطحية , والغلاف الخارجي , والقشرة الفوقية , لتطور وحركة ومصالح الطبقات الاجتماعية المتناحرة , لأن الشيوعيين السودانيين لم يتحدثوا عن الإسلام طويلا ولم يجددوا في الدين كثيرا ولا قليلا ولم يتحدثوا عن رسالة في طيات العمل والوحي الرسولي وفي آيات القرآن الكريم , ولم يجعلوا من السنة شريعة , ومن الشريعة أوراق صفراء تذرها الرياح وغثاء كغثاء السيل في ليلة ممطرة , ولم يجعلوا من السكرتير العام الذي كان مدفونا تحت الحجارة ردحا من الزمن مع الموتى ملكا أو نبيا أو مرسلا بل ظل الشيوعيون السودانيون في نكبتهم الفكرية الكبيرة وسط عالم ثالثي مجنون بأساطير الدين وممحوق تحت ركام التاريخ السياسي الإسلامي والفقهي وتختل فيه موازين الاقتصاد وصراع الطبقات ويحيط به الفقر كما تحيط السيول ببيوت الطين من كل جانب ويحيط به تاريخ دموي إقليمي من دكتاتوريات طبقية لا تمثل البروليتاريا وتتحول فيها الأحزاب الحاكمة تدريحيا إلى نخبة ونكبة كما حدث فيما بعد للإنقاذ في السودان , فهم لا ينظرون إلى الدين بعين سوى العين التي لا تقتنع بتطويره وجدواه , وجعله عصريا وثابتا بلا شطط وبلا ظلام , وإن كانوا لا يلغونه تماما من تصوراتهم بفعل الدراسات التاريخية التي قام بها مؤسسو الفكرة كماركس وأنجلز ولينين ولكن لا يخوضون فيه خوضا وهرجا ومرجا كما يفعل الجمهوريون التلفيقيون وإنما ينظرون إليه كأثر من آثار الأمم الغابرة , كالأغاني والأشعار والمراثي التي يمحوها الزمن ثم يعيد إنتاجها في الوقت والمكان المناسبين . وكما هم أيضا قد حاولوا كثيرا أن يعيدوا إنتاج الدين في أغانيهم وأشعارهم وقصصهم ورواياتهم وأن يصنعوا ضميرا ووعيا أعلى منه وأكثر احتمالا لضرورات الحياة ولأسئلتها الصعبة الغيبية التي غالبا ما يتركونها إلى حد ما للأنبياء عليهم السلام خاصة في الدول الإسلامية والمتشددة عقليا وعرفيا وتقليديا .

    قاتل الله الصراع الديني الذي لا يمكن تحييده إلا بدولة مدنية قوية وناجحة ثقافيا واقتصاديا , فالثقافة أقوى من الصراع الديني , وأقوى من أيدلوجيا المتطرفين التي تستغلها الدوائر العالمية من أجل خلق التخبط الشعبي والنخبوي , وانعدام الرؤية الشعبية , وتضييف ساحات الخيارات المستقبلية من أجل عيش كريم وحر وإنساني . لا يمكن تحييد الصراع الديني إلا بفصل الدين عن الدولE
                  

العنوان الكاتب Date
عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ د.أحمد الحسين05-06-14, 10:03 AM
  Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ د.أحمد الحسين05-06-14, 10:06 AM
    Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ munswor almophtah05-06-14, 10:32 AM
  Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ عاطف عمر05-06-14, 10:52 AM
    Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ عماد موسى محمد05-06-14, 11:01 AM
      Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ عبد الحي علي موسى05-06-14, 11:47 AM
        Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ aydaroos05-06-14, 12:01 PM
          Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ عبد الحي علي موسى05-06-14, 12:08 PM
          Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ عماد موسى محمد05-06-14, 12:38 PM
            Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ aydaroos05-06-14, 01:23 PM
              Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ بثينة تروس05-06-14, 02:23 PM
                Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ د.أحمد الحسين05-06-14, 03:41 PM
                  Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ د.أحمد الحسين05-07-14, 06:09 AM
                    Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ عبدالله عثمان05-07-14, 06:56 AM
                      Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ محمد علي عثمان05-07-14, 07:00 AM
                        Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ د.أحمد الحسين05-07-14, 07:22 AM
                          Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ د.أحمد الحسين05-07-14, 07:24 AM
                            Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ عبد الحي علي موسى05-07-14, 08:23 AM
                              Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ إسماعيل حسن05-07-14, 12:10 PM
                                Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ عبدالكريم الاحمر05-07-14, 01:43 PM
                                  Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ د.أحمد الحسين05-07-14, 02:31 PM
                                    Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ BALLAH EL BAKRY05-07-14, 05:19 PM
                                      Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ د.أحمد الحسين05-07-14, 07:02 PM
                                        Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ عبدالله احيمر05-08-14, 09:20 AM
                                          Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ عبدالله احيمر05-08-14, 09:28 AM
                                            Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ د.أحمد الحسين05-08-14, 03:02 PM
                                              Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ د.أحمد الحسين05-09-14, 12:11 PM
                                                Re: عجبى..!! الجمهوريون طائفيون وضد العقيدة الاسلامية ويهددون السلم الاجتماعى ... اى نفاق هذا؟ د.أحمد الحسين05-10-14, 10:19 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de