قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصعة ال

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 06:48 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة د.امجد فريد(Amjed)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-08-2009, 00:22 AM

Amjed
<aAmjed
تاريخ التسجيل: 11-04-2002
مجموع المشاركات: 4430

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصعة ال



    قراءة في كتاب تكفير الحزب الشيوعــي السودانــي
    هل هولاء الرجال ... قاعدة ؟؟!
    و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للأكل من قصعة الكهنوت.
    __________________________________________

    يتفجر الحديث في الوسط السياسي السوداني هذه الأيام عن ظاهرة التكفير الديني, إثر البيان الذي أصدرته الرابطة الشرعية للعلماء والمؤتمر الصحفي الذي أقامته بقاعة الشارقة لفتواها بتكفير الحزب الشيوعي السوداني.
    وتحدث البيان- الذي تبين فيما بعد أنه مسروق جملةً: نصاً وتبياناً من أحد الكتب الجهادية، دون الإشارة للمصدر ودون بذل أي جهد فكري أو صياغي فيه سوى وضع اسم الرابطة المعنية أعلاه وختمها أدناه وتذييله بتصريح مكذوب النسبة ومقطوع الصلة بالناطق باسم الحزب. فيا لضيعة حقوق الملكية الفكرية عند هولاء ويا لهوان أمانة النقل والكتابة عندهم- تحدث عن خروج الحزب الشيوعي السوداني من قبره! فبدأ أول ما بدأ بحمد الله والثناء عليه ثم انتقل إلى النقل الحرفي من كتاب عبد الله عزام: السرطان الأحمر المنشور في تسع فصول عن دار نشر معنونة باسم (مكتبة أبو قصي) إبان الحرب الأفغانية.

    ويبحث الكتاب في فصوله التسعة في نقد النظرية الماركسية وكيفية تأسيس الأحزاب الشيوعية في الوطن العربي- الغريب أنه يتجاهل الحزب الشيوعي السوداني في تأريخ هذا النشوء والتطور، لكن لا بأس, فلعله على نسق بحوث العرب العاربة والمستعربة التي تتجاهل شأن السودان باعتباره ملحقاً بهذا النسب القح زوراً وبهتاناً، رحم الله أهل السودان فهم لا أرضاً قطعوا ولا ظهراً أبقوا في شأن تأكيد انتمائهم العروبي- وأسباب انتشارها في الوطن العربي والموقف الشيوعي من قضية فلسطين- متجاهلاً مرة أخرى ذكر موقف الحزب الشيوعي السوداني- في منهج يثير الإعجاب أول النظر إليه. إذ يبدو الكاتب حريصاً على ترقيم المعلومات الواردة في كتابه بأرقام المراجع. الشيء الذي أثار فضولي لقراءة الكتاب من غلافه إلى غلافه, فهو مملوء بمغالطات تاريخية وفلسفية أقل ما يقال عنها إنها فادحة, ومعلومات أقل ما يقال عنها إنها مبتورة ومشوهة بشكل لا يليق بكاتب يحاول إتباع المنهج العلمي بصورة مدققة تجعله يحرص على ألا تخلو الصفحة الواحدة من كتابه من الإشارة إلى أرقام عدة مصادر لمعلوماته، موضوعة في شكل علمي في فصل الهوامش آخر الكتاب (حتى بلغ عدد مراجع الكتاب 115 مرجع بصورة تليق بورقة علمية محكمة لباحث مجتهد). فاستعجلت القراءة فيه للوصول إلى فصل الهوامش مدوناً في ورقة خارجية أرقام مراجع المعلومات والحقائق التي هالتني أو استنكرت وقوعها. حتى زالت دهشتي وابتسمت، فهذا المنهج الذي أكبرته في الكاتب لم يكن ليصمد برهة قليلة من الزمان في وجه أي تحقيق علمي أو مراجعة منهجية لمتنه المثير الجدل. فجل مراجع الكاتب كانت كتباً سابقة من تأليفه هو نفسه أو كتباً أخرى بعناوين من قبيل (الشيوعية وليدة الصهيونية، التاريخ السري للعلاقات الشيوعية الصهيونية، تهافت العلمانية، المسلمون والحرب الرابعة...الخ), وكلها عناوين تشي بأن مضمونها هو بعض من الحقيقة المطلقة والآراء النهائية التي لا تقبل الجدل ولا النقد ولا المراجعة. وعموماً فالمؤلف الذي يعتبر المؤسس الأول والأب الروحي لتنظيم القاعدة الذي انبثق من تجمعات ما عرف باسم الأفغان العرب، له الكثير من الكتب التي تعج بالمغالطات الفكرية والمنطقية في بعض الأحيان. فيكفي لتبيان هول هذه المغالطات قراءة كتابه: (آيات الرحمن في جهاد الأفغان), حيث كان فيه أول من خرج بزعومات غريبة وقصص تبلغ حد الأسطورة عن أولئك الذين تمشي فوق أجسادهم الدبابة ولا يصيبهم أذى, وعن الأسلحة الخالية من الذخيرة ومستمرة في إطلاق النار, وعن الرصاص الذي لا يصيب المجاهدين بل يسقط في جيوبهم دون أن يصيبهم بأذى, وعن الطيور التي كانت تحارب الطائرات معهم في أفغانستان... إلى آخر الكتاب الذي يروي (كرامات) المجاهدين كما قال. وعندما يحاول المرء أن يلتمس للرجل العذر في أكاذيبه و يحاول تبريرها بالظرف التاريخي للحرب الأفغانية.. الخ يصطدم بذلك الوصف الخلوق للشهيد عبد الخالق محجوب (شهيد أفضل الجهاد بكلمة الحق عند السلطان الجائر) للرجل الشريف الذي لا يزور أفكار الآخرين ليغلبها بل يصارع الفكرة بالفكرة ويدحضها بالمنطق والعقل والبرهان. والرجل (عبد الله عزام) احترق في نهاية حياته بالنار التي أشعلها هو نفسه في بداية الأمر، فقد جاء مقتله بانفجار سيارة مفخخة في نهاية ثمانينيات القرن الماضي وسط انقسامات (المجاهدين) في أفغانستان يومئذ. ولم يعرف مرتكب هذه الجريمة حتى اليوم. وبعيداً عن التتبع التاريخي لعبد الله وكتابه, فالذي يثير الاستغراب هو تبرؤ أهل الرابطة الشرعية منه أو إهمالهم له، فهم وبعد اعتدائهم الصارخ على أبسط حقوقه في الملكية الفكرية لما جاد به عليه يراعه، بنسخهم لبيانهم عن كتابه دون مجرد الإشارة إليه (ولعلهم قرأوا الكتاب على عجالة فلم يتعلموا منه منهج الإشارة إلى المصدر وتلك أبسط قواعد الأمانة الفكرية والخلقية أيضاً)، تجاهلوه مرةً أخرى على لسان متحدثهم السيد محمد عبد الكريم الأستاذ بجامعة الخرطوم- الذي لا أدري كيف فاتت عليه ملحوظة الإشارة إلى مصدر النقل النصي وهو الأستاذ بأم الجامعات السودانية- عندما تبارى في تعديد الفتاوى بتكفير الشيوعيين ونسبتها إلى أصحابها, فذكر فتوى مجمع الفقه في رابطة العالم الإسلامي، وفتوى الشيخ محمد نجيب المطيعي ونسبها في حذق لغوي ماهر يليق بخطيب وأستاذ جامعي لمادة مطلوبات الجامعة بجامعة الخرطوم، إلى علماء الأزهر حتى تحسب أنهم جميعاً أصحاب الفتوى، ولم ينس حتى فتوى الشيخ ابن باز، بينما لم يرد اسم الشيخ عبد الله عزام على ذكر بتاتاً. وهو صاحب النص والمعنى!!! عجباً كيف تحكمون. لكن التبرؤ الشديد, بل استنكار مجرد الحديث عن وجود تنظيم للقاعدة بالسودان فيما تلا من حديث يلقي ظلالاً كثيفة للشك. فلماذا تنكر الرابطة مرجعياتها الفكرية (والنصية نقلاً) وتتجاهل ذكرها أو مجرد الإشارة إليها. فهل هو مبدأ التقية يا ترى؟؟!

    وفي كل الأحوال لا أطمح إلى نقاش ما ورد في فتوى وبيان التكفير بنفي التهمة عن الحزب، فالحزب ككيان سياسي هو مؤسسة محايدة تماماً تجاه الدين وليس له موقف سلبي أو ايجابي تجاه أحد الأديان أو ضد الآخر سوى الاحترام اللازم منه كمؤسسة سودانية لإحدى وسائل الإدراك الاجتماعي والوعي الحقوقي المتأصلة في المجتمع السوداني. فالأسئلة التي يجيب عنها الدين- أي دين- هي خارج نطاق عمل الحزب وفكره ومنهج تحليله. لا كفاءة له على الإطلاق في محاولة الإجابة عنها. فميدان عمل الحزب هو حياة الناس والنضال السياسي لأجل إيجاد واقع أفضل بالنسبة لهم, لا شأن له بمعتقداتهم ودياناتهم، بل هم في ذلك أحرار لهم مطلق الحرية في أن يعتقدوا ما يشاءون. وفي ذلك كانت مقولة لينين المفترى عليه في بيان الرابطة: "أن الدين مسألة شخصية". ولعل السيد محمد عبد الكريم الأستاذ الجامعي بجامعة الخرطوم الذي تحدث مطولاً عن محاكمة الحزب بجرم (الماركسية) واتهامه بأفكار ماركس وكأن التفكير والفكر تهمة، أزعج نفسه قليلاً بالتعرف إلى أفكار هذا الماركس في كتب ماركس (وهي ليست كثيرة بالمناسبة) وعرف موقفه الحقيقي من الدين, وأن الحزب ليس مؤسسة دينية ما لتدعو للإلحاد أو تروج له بل إنه اتحاد طوعي بين مواطنين يسعون لتحقيق أهداف معينة في مجتمعهم مستخدمين منهج التحليل هذا لمعاونتهم في الوصول إليها, مسترشدين بفكر يحسبون فيه أنه يقودهم نحو آفاق أرحب للعدالة والسلم الاجتماعي. فليست معركة الشيوعيين ولا معركة الماركسية هي معركة بين السماء والأرض, ولا معركة بين رجل الدين والفيلسوف, بل هي معركة أخرى كل وقائعها تدور هنا على الأرض بين الكادحين ومن ينهبونهم. أنه صراع الطبقات الذي يعنيهم لا صراع الأديان, إن صح مثل هذا التعبير.

    لكن الغرض الواضح للرابطة التي نفى عنها السيد محمد عبد الكريم أن تكون واجهة لعمل سياسي ما، لإصدار هذا البيان ونشر الفتوى هو ما قاله هو نفسه بأن الذي أزعجهم ودعاهم لإصدار هذا البيان, أن الناس بدأوا يتساءلون ويندفعون للانضمام إلى الحزب استجابة لدعوته للانضمام إليه. فالسؤال هنا: ما الذي يزعج مثل هذه الرابطة التي لا شأن لها بالسياسة والعمل السياسي في تدافع الناس للانضمام لحزب سياسي رأوا أنه يمثلهم ويصارع من أجل استرداد حقوقهم واستعادتها؟؟ ولماذا تأتي بفتوى (تقطع نسبها إلى صاحبها وتتجاهل ذكره) لتوقف هذا التدافع وتحذر الناس منه؟؟ أ كل هذا بدون غرض سياسي ما؟!

    أما ما تلا ضجة بيان الفتوى ومؤتمرها الصحفي فكان مواقف التأييد والتضامن الواسعة مع الحزب. فصدر بيان من حركة حق عدّد حوادث التكفير وتضامن بصورة عامة مع الحزب الشيوعي, مبيناً أن المعركة ليست معركته وحيداً, وتدافعت وفود الأحزاب السياسية إلى المركز العام للحزب.. وصدر أيضاً بيان عن السيد الصادق المهدي حول ظاهرة التكفير. وهذا الأخير هو ما أود الحديث عنه.

    فبيان (الحبيب الإمام رئيس حزب الأمة السيد) الصادق المهدي لم يرفض التكفير بصورة مبدئية كمحاكمة للضمير وسيف مشرع على رقاب الأفكار, بل دعا إلى تنظيم هذه الظاهرة بوضعها في ساحات المحاكم للبت فيها بإجراءات محددة واتهامات محددة!! وبعيداً عن هول فحوى ما ورد في الجملة السابقة نتساءل إن كان السيد (الحبيب الإمام) الصادق يقيم وزناً أو يحمل احتراماً لقرارات المحاكم ويلتزم بها.. وفي البال تجاهله لتنفيذ قرار المحكمة العليا وهو على سدة أعلى المناصب التنفيذية بالبلاد, عندما لم يخجل حينها من التصريح علناً بعدم نيته في تطبيقه بدعوى أنه حكم تقريري غير ملزم به. و الان يتجاهل السيد الصادق أن التكفير ذات نفسه ليس حكماً قضائياً ولا عقوبة لتوقعها المحاكم, بل هو حكم على شأن من خبايا ضمير الإنسان، و خافية نفسه وضميره. و أن إباحة ممارسته بأي شكل كانت هي مقصلة موضوعة على رقاب المفكرين والسياسيين وإن تدثرت واختفت تحت إجراءات التنظيم التي يدعو إليها. وهو أخطر مهددات الأمن الفكري في المجتمع, ولا أعني بذلك عند وصوله لمرحلة الفعل العنيف وممارسة العدوان المباشر, بل يكفيه تسببه في إصابة الفرد بحالة من العطالة الفكرية والسلبية والانزواء الاجتماعي والانغلاق على الذات ورفض كل آخر أو مخالف, فربما يحمل ذاك في دواخله بعضاً من بذور الكفر. فلا فرق على الإطلاق يا سيادة (الإمام) بين التكفيريين الرسميين والتكفيريين (السداح مداح) كما ورد في بيانكم (الكريم).

    ثم يدخل بيان السيد الإمام في جوهر موضوع الشيوعية والكفر, فيؤكد أولاً على أن الشيوعية تقوم على مبادئ لا مكان للوجود الإلهي فيها!! دون أن يوضح لنا سيادته كيف؟ فلم ندر هل يتحدث عن الماركسية وأصولها الثلاثة أم عن الشيوعية كنظام اقتصادي أم عن ماذا بالضبط. ثم يغازل الحزب بكلمتين (طق حنك) تنفي عنهم تلك الصفات التي سبق وأثبتها على اسمهم من باب تثبيت التضامن, ولكأن الأمر (بيت بكا)، والشيوعيون هم أهل الفقيد فلابد من تقديم التعزية لهم و(شيل الفاتحة) ولو مجاملة أو من باب الكسب السياسي.

    ثم يأتي بصورة سريعة- وكأنها خجلة- على ذكر حادثة حل الحزب الشيوعي في الستينيات والتي أطلق فيها السيد (الحبيب الإمام) الصادق المهدي العقال لقوى الهوس الديني بدعوى الانفعال, كما صرح لمجلة طلاب جامعة الخرطوم عام 1985, أو من باب الكيد والأغراض السياسية كما يعترف الآن. ثم يتجه الصادق المهدي إلى توضيح أن الحزب اتجه بوضوح إلى احترام القيم الدينية مسبوقة بالقيم الوطنية، والديمقراطية، والملكية الفردية بعد انهيار الاتحاد السوفيتي (كأنهم لم يكونوا كذلك من قبل وكأن الاتحاد السوفيتي كان يمنعهم من ذلك مثلاً وينصاعوا هم صاغرين), ودلل على ذلك بأن قادته صاروا يبدأون خطاباتهم بالبسملة وبتحية الإسلام في حديث أقل ما يقال عنه إنه سخيف واستنتاج أبسط ما يقال عنه إنه مغرض. فالسيد (الأمام الحبيب) الصادق لم يوضح لنا كيف يكون البدء بالبسملة دليلاً على احترام الملكية الفردية, ولا قال لنا صراحة متى جانب الحزب الشيوعي السوداني احترام القيم الدينية والقيم الوطنية أو تقاعس عن الدفاع عن الديمقراطية وهو الذي دفع نصيبه الوافر فوق هامات المقاصل من أجل الدفاع عنها؟؟.

    هذا البيان التضامني, إذا صح فهمي له, لم يخرج للأسف من دائرة الكهنوت ولغة الإسلام السياسي التي استساغها السيد (الإمام الحبيب) رئيس حزب الأمة. فلا تضامن مع الحزب ولا قطع دابر ظاهرة التكفير (بل دعا للأسف إلى تقنينها).

    ولعل السيد (الحبيب الإمام) في بيانه الكهنوتي هذا قد نسي أن بعضاً من الحملة المسعورة التي تشنها جماعات الهوس الديني والإسلام السياسي مردها موقف الحزب الواضح من قضية فصل الدين عن الدولة والسياسة, وهو ما وقّع مصدقاً عليه حزب السيد (الحبيب الأمام) في ميثاق أسمرا للقضايا المصيرية 95 في ستة بنود جلية لا لبس فيها.

    ولعلها كانت الرغبة في المشاركة في هذا المولد بقول شيء- أي شيء- فكان هذا البيان الذي أفضل منه الصمت.

    ولك الشعب يا حزب الشيوعيين السودانيين...

    وختاماً نتذكر الحوار الذي جرى أثناء محاكمة قاتل فرج فودة:

    لماذا اغتلت فرج فودة؟

    القاتل: لأنه كافر.

    ومن أي من كتبه عرفت أنه كافر؟

    القاتل: أنا لم أقرأ كتبه.

    كيف؟

    القاتل: أنا لا أقرأ ولا أكتب.


    http://alakhbar.sd/sd/index.php?option=com_content&task...w&id=8153&Itemid=340
                  

العنوان الكاتب Date
قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصعة ال Amjed09-08-09, 00:22 AM
  Re: قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصع Adil Isaac09-08-09, 01:45 AM
    Re: قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصع سيف النصر محي الدين محمد أحمد09-08-09, 03:41 AM
      Re: قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصع عوض محمد احمد09-08-09, 06:54 AM
        Re: قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصع Abdel Aati09-08-09, 09:00 AM
          Re: قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصع جمال المنصوري09-08-09, 09:50 AM
            Re: قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصع Amjed09-08-09, 12:02 PM
              Re: قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصع Amjed09-08-09, 12:07 PM
                Re: قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصع Amjed09-08-09, 12:25 PM
              Re: قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصع abubakr salih09-08-09, 12:26 PM
            Re: قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصع Amjed09-08-09, 12:18 PM
              Re: قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصع Amjed09-08-09, 12:36 PM
                Re: قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصع Adil Isaac09-08-09, 02:28 PM
                  Re: قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصع Adil Isaac09-08-09, 03:41 PM
                    Re: قراءة في كتاب تكفير الشيوعيين ... الامام الصادق و لؤم الجلوس على مائدة السياسة للاكل من قصع Amjed09-09-09, 00:14 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de