|
Re: تباريحُ الأمكنةِ والرِّفقة (Re: بله محمد الفاضل)
|
Quote: أنني أشتاقُ للشغبِ الوديعِ بين (جنباتِ) المدار.. حينما لا شيء يشغلُ الرُّوحَ غير اللعبِ الكثيرِ و(الهظار).. في قُرىً قد عافها الخُبثُ واتكأ مبسوطاً على انبساطِ النفسِ فيها، ضوءُ النّهار.. لا ليل يفتلُ والأُنسِ مُشتعِلٍ في بيوتِ الحي احتضار.. ينسابُ من قسماتِها للأنغامِ معنىً.. ونشيدُ الغِبطةِ البِكرِ لغيرِ سماحِها أبداً لا يُثار.. |
ياااااه , يا استاذي
كل هذا النزف والحنين ؟!!
نعم نشتاق معك لذات الملامح
لذات الاماكن
بهدوئها هوائها طيبة اهلها امانها ... الذي كان
نعم نشتاق ..
لضحكاتنا همسات المساء , بين أطفال يتمردون على النوم باكرا
وكبارا يتسامرون ... لا شي يعكر صفو المكان
لا هم يقتال الفرح
لا أكاذيب
لا زيف
لا خوف ... من كل شي
نعم نشتاق
الرفقة الصدق النقاء
يااااااه , كم اجدت العزف على أوتار الحنين وكم نجحت في إنعاش نبض الشوق
مفردتك جميلة جدا , واثقة الخطى ترمي لأبعد مما كتبت لا يخفى على بحار بين السطور ماتعني ويجيد الكل الوصول لمعناها القريب
استاذي
اعذرني على الإستفاضة فلولا اني وجدت نفسي ما انخت قافلة ترحالي بين الحروف
سعيدة بوجودي هنا
وسعيدة بالشوق الذي اعتراني عبر حرفك
تقبل مروري
|
|
|
|
|
|