أصلها دكتورة بيان دي مؤسسة إعلامية؟

Quote: سلامات يا عثمان الثابت ان الطفلة قد كانت في معية الطالب حينما اصيبت وكانت والدتها تعمل واكيد البوليس راجع الحاجات دي بعداك تقرير الطبيب الشرعي اثبت اشياء كثيرة ومنها القاضي قرر انه ممثل الدفاع قدم قضية متماسكة ولذلك طالب الطالب ان يتجهز ويبدأ تجهيز الدفاع.. القاضي والمحامي اتشاكلوا لان المحامي اتأخر من الحضور حين بدات المحكمة والعذر انه له متهم ىخر في محكمة قريبة ذهب اليها بعد المحكمة بدأت متأخرة حصلت شكلة تانية في المترجم حيث حضر مندوب من السفارة للترجمة لم يوضع اسمه. يعني في اجراءات قام المحامي طوالي استقال وقال ما عايز يحامي للطالب وقد وافق الطالب..على ذلك.. القاضي في ماليزيا ما بقطع من راسو فقط بعاين للادلة ويوزنها بعداك بيصدر قراروا مهند كان يعيش مع هذه المرأة التي قابلها في نادي ليلي.. وما فعلته هذه المرأة من انهالم تنقل طفلتها الى المسشتفى بعد ان حضرت الى البيت بناء على تلفون من مهند ووجدتها مهشمة الجمجمة ومضربة في كل جسمها يدل على انها اكيد يتتعاطى مخدرات .. حياتها كلها حياة خاطئة ومنحرفة وقد سكنت اسرتها معها ومع مهند ونسبة لمشاكل مهند مع اسرتها رحل امها وابوها وتركوها معه ودي ان دلت انما تدل على عائلة مفككة لا قيم اخلاقية لها. هذه الطفلة المسكينة رغم الطريقة البشعة التي ماتت بها الا انها في مكان افضل الان من انها لو كانت حية تعيش مع امرأة عاهر وعشيقها منذ ان علمت بقصة مهند هذه حزنت جدا على الاسرة وتخيلت كيف يكون حالهم واتمنى ان تكون قصته عظة لكل الطلاب هنا من يذهبون الى الاندية الليلية ويتعرفون على حثالات المجتمع الماليزي وتكون النتيجة جرح الاهل الذين ارسلوهم الى هنا من اجل مستقبل افضل. المخدارت هي التي توصل الانسان الى موات الضمير والانسانية وصحبة النساء الساقطات والدخول معهن في علاقات محرمة ومساكنة توصل الى درب الندامة