قاعد اتأمل في الحكوة الطريفة , والتي عجزت عن حكيها بشكل أخاذ فالحزن يتملك الانسان لموت طالب , لم يخطو حتي الآن نحو عتبة الحياة , اتأملها مقارنا موته المأساوي
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة