الضحيه الاثيوبيه لم يحكم عليها بالجلد عشان الدنيا حتقوم و تقعد و الناس حتفتح تاني ملف ساره و قدوقدو.
المشنقه كانت اولى بيهم عشانوا يكونوا عبره لمن اعتبر. يبدو انه القضيه تحولت من اغتصاب و تصوير و تشهير لمجرد حبشيه مشت معاهم برضاها يعني شنو لو دقوها و صوروها؟. ده لو ما نبذوها و شتموها.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة