|
الذاهبون للفجعية عليهم تذكّر ما حدث مع الحركة الشعبية و اٍتفاقية السلام
|
مع الواضح ان هنالك محاولات و خطى حثيثة من المؤتمر الوطني للبحث عن مخرج للورطة السياسية التى تحيط به احاطة السوار بالمعصم. مفاوضات سرية كثيفة تجرى هنا و هناك من أجل اٍشراك حزب الامة، الشعبى و ربما جماعة غازي التى لم تخرج بعيداً عنه. لا أكترث للترابى او غازي فهم من ذات المستنقع الكيزاني الاسن لكن ماذا عن حزب الامة؟ على كل حال، حزب الامة او غيره من القوى المعارضة اٍذا فكرت فى المشاركة مع هذه العصابة فى السلطة دون تفكيك حقيقي تحكم العصابة فى مفاصل السلطة تصبح مثل هذه المشاركة كالحرث فى البحر. و لنا فى تجربة الحركة الشعبية بعد توقيع اتفاقية السلام اسوة حسنة.
أبوبكر.
|
|
|
|
|
|