الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
Re: سعادة القمندان عباس فوراوى( تفرفر) فى حسين خوجلى (أم نفرفر) فيهو من الخارج ؟؟!!؟؟ (Re: بشرى مبارك ود السقاى)
|
Derdiry Darfor هذا هو رد الاخ الزميل والدفعة ( الدفعة 46 ) الاخ اللواء شرطة معاش الدرديرى جلدة دارفور ردا لحسين خوجلي على مايقوله ويبثه من اتهامات للمعاشيين من منسوبي الشرطة ونعتهم بالفاسدين وإن احالتهم تتم وفقا لبرنامج دوري من رئاسة الشرطة.
حسين خوجلي.... استديو قناة امدرمان المنبر الذي تكرسه للتطبيل للنظام والذي حتما ليس من حر مالك(لمعرفة الكل بحالة اسرتكم المادية)مالي اراه يوجه سهامه لشرفاء السودان من معاشي الشرطة..هل نضب معينه من كلمات المدح والتطبيل للنظام الحاكم..فآثر ان يبث سمومه على اشراف الرجال في اشرف المهن لعله يخلق بذلك بطولة وهمية امام كاميراتكم المأجورة ولو لحين!! وضعت مكياجك وجلست امام الكاميرا تكسو وجهك اغلى انواع الكريمات ..فتهكمت وتجرأت وصفت الذين كانوا يحترقون كالشموع ليضيئوا لكم وللآخرين الطريق لتسيروا آمنيين هانئين بالفاسدين..نعم لقد وصفت اشرف الرجال بالفساد والمفسدين وإن احالتهم ظلما ماهي إلا تطهيرا لجهاز الشرطة تقوم به من تلقاء نفسها دوريا... إن كان ما تقوله إملاءا من جهة شرطية فاعلم إنها الفساد بعينه ،وإن كان الوصف من بنات افكارك فاعلم جيدا بان رجال الشرطة يشيخون كغيرهم ولكن تظل ذاكرتهم فتية ..فانت معروف عنك تهافتك على موائد اللئام تقتات فتاتها بنهم لتكسب رضاء الحكام، فرغم إنك تمتلك صحيفة الوان إلا انك لاتعرف من الالوان إلا اللون الرمادي،لذلك كنت وما ذلت تهرول بين محتارا بين المعسكريين الوطني والشعبي كما والحجاج بين الصفا والمروة..هم يبتغون رضاء الله وان تبغى رضاء الحكام. الذاكرة ماذالت حبلى باحداث كثيرة كاحداث همبتة مبلغ ال80مليون جنيه من ذاك البنك في ذلك الزمن الذي كان يوازي فيه هذا المبلغ المليارات وكانت دار صحيقة....... احترس..فانت لاتتحدث عن ثلة من المنتفعين المتاسلمين تجار الدين الذين امتلكوا العمارات والفلل في الداخل والخارج وكانوا لا يساوون حتى قيمة اكياس الصعوط الفارغة...فانت تتحدث عن اشراف الرجال الذين ضحوا باغلى سنين شبابهم ليوفروا الامن لهذا البلد الامين مع الاسف انت ضمنهم.. ماذا تعرف وتجيد انت سوى الحكاوى والقيل والقال وتمجيد النظام ودهاقنته كالحكامات..فهؤلاء الذين تنعتهم بالفاسدين هم من بثوا الامن والطمانينة في ربوع السودان في فترات سابقة،وما وصلت إليه حالة استتباب الامن في عهدهم عجزت الآن حكومتكم ان توفره بعد ان استبدلت الشرفاء بالموالين لها تنفيذا لسياسات التمكين التي كنتم من ضمن المطبلين لها عبر صحيفتكم الوان. الذين رمت بهم سخريات القدر لتنعتهم بتلك الصفات ،هم رجال لا تعرف انت وامثالك قدرهم فلا يعرف قدر الرجال إلا الرجال.اما هؤلاء الذين يفترض بهم الحفاظ على سمعة الشرطة وعلى الرباط القوي المتين بين المعاشيين والذين في الخدمة وذلك ببناء جسور ا للتواصل لان الشرطة ليست مهنة فقط بل اسرة كبيرة ممتدة،للاسف تركوا هذا الربأط عاريا تتناوله الكلاب المسعورة امثالك. نحن لانلومهم لانهم غرباء عن هذا الجهاز لايعرفون عنه سوى تلك النجوم على الكتوف وتلك الفارهات التي يمتطونها وما لذ وطاب مما ياكلون ويقطنون.فقد اتت بهم في غفلة من الزمان المصالح الحزبية وسياسات التمكين ليكونوا اوصياء على هذا الجهاز.. سخريات القدر ان يتحدث حسين خوجلي عن الفساد يا سبحان الله...!!!! مجرد سؤال:- من ذا الذي تدخل الشيخ واسطة له ليتشفع له لدى الامير رئيس مجلس ادارة البنك ليصرف النظر عن همبتة الملاييين فرفض الامير الشفاف الشجاع.؟ الم اقل لك بان ذاكرة الشرطة لاتشيخ حتي وإن وهن العظم منا....!!! ادعوك لقراءة ما كتبه الشاعر هاشم صديق؛- العولاق صبح عملاق.. والرمة صبح فمة.. وديك الوادي صار والي.. الباطل صبح راجل وكمان كاتل... والمهبوش فدل منفوش..ق ده بس زمن الكصب مفروش.. وبيع شرف البنات بقروش.. وصوت النخوة صار مقروش.. صدق هاشم صديق فلولا زمن الكضب هذا لما تطاولت على اشراف الرجال .
|
|
|
|
|
|
|
|
|