|
Re: الكتابةُ على سقفِ الظِلِّ - إلى: إِشراقه مصطفى (Re: Ishraga Mustafa)
|
أثق في ذلك تماماً يا ابنة أمٍ وأم فما أوسع حزنكن وكأن أحزان الرجال وإن شارفت على أن تكون كالرجال أكثر شكيمة ومنعة تضمحل إن ذكرت على مشارف الأحزان فيكن أخت روحي كأني بأحزان الرجال حينها بقايا أحزان أو مجرد اشتعال/ومضة للحزن لكنها ومع الفارق كأني بها تهزهم هزا وتقتلع أرواحهم اقتلاعا عشمي في التوازن للجميع فإنه المصير المحتوم ولا فكاك...
"مازال صوت محمد زين يرن فى اذنى ضحك بذلك اللطف الذى يخصه وحده دون العالمين وأنا أعلق أن من يسمع صوته يظن أنه أكبر من العالم.. أحزان وراء أحزان ولا حل سوى تلك العزلة مع الكتابة هي المخرج من وإلى الحزن"
سلمتِ أخت روحي يانعة الروح ريانة الحرف والخطو في دروب الكتابة وبقيت بكِ الكتابة مكتملة النضار
تحياتي، محبتي واحترامي
|
|
|
|
|
|