يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 10:03 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-20-2014, 06:33 AM

AMNA MUKHTAR
<aAMNA MUKHTAR
تاريخ التسجيل: 07-31-2005
مجموع المشاركات: 13702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! (Re: AMNA MUKHTAR)

    المرأة ..وتوقعات الدور

    توطئة :
    حتى عهد قريب : كان تناول قضايا المرأة أمر محمود ومحبذ ولا يثير الإستهجان ، بخلاف الآن ..فأزعم أنني قد لاحظت تراجعا فى تناول قضايا النساء أو قصورا فى الشفافية ..بالرغم من الأنشطة النسوية التي برزت مؤخرا كإستجابة للهجمة الشرسة التي تواجهها المرأة فى ظل ما يعرف ب(المشروع الإسلامي الحضاري ) الذي بشر به عراب الحركة الإسلامية فى السودان و فرضته حكومة الإنقاذ الوطني بعد إستيلائها على السلطة بالقوة .
    فأكاد أجزم أن البعض بات يشعر بالسأم من تناول قضايا النساء ووضعهن فى المجتمع ..الأمر الذي جعل (بعض) الناشطات النسويات يحجمن عن طرح هذه القضايا بكل وضوح وبالتالي المساعدة فى إجتراح حلول لها .
    عدا قلة منهن كن شموعا تحترق لتضئ الطريق .. وياله من طريق شائك غير معبد بالمرة ..
    والشعور بالسأم الذي أعنيه : إن لسان حال البعض يكاد يصف مواصلة طرح القضايا النسوية من قبل نساء ب(النقنقة ) أو ( الزن ) ..أو ( النسوان ديل صدعونا ما عرفنا عايزات شنو ) ..أو يدعي البعض ( المرأة حصلت من زمان على جميع حقوقها ) أو ( الدين كفل للمرأة جميع حقوقها ) أو ( البورة وعدم الموضوع بيخلي بعض النسوان يكرهن الرجال ) ..!!
    الأمر الذي جعل بعض الناشطات النسويات ( المزعومات ) يحاولن التمويه على طرحهن حتى يكون مقبولا ولا يثير النفور والتحسس ..
    بل لاحظت أن بعضهن وقع فى فخ الخوف من التصنيف والتنميط ك(متعصبة نسوية ) ..
    فصرن يدارين ويمارين .. خوفا من التنميط ، وبالتالي يعجزن عن إستغلال المنابر التى إتيحت لهن ..للدفاع عن الطرف الأضعف فى المجتمع ..وأن يكن صوتا لِأولئك الضعيفات والمغبونات المطحونات تحت رحي المجتمع والظروف القاسية .
    وبالتالي يسقطن فى الفخ القديم نفسه ..الذي لطالما كان ينسج بعناية شديدة ، لتكريس الأوضاع القائمة بكل أخطائها وعيوبها ..وبمساعدة من بعض الضحايا أنفسهن وبعض المتحدثات بلسانهن والمدافعات عن حقوقهن .
    هذا الفخ القديم : يطلق عليه فى علم النفس ( توقعات الدور ) .
    ____________________

    مصطلح توقعات الدور فى علم النفس التربوي :
    (Roleconceptionمفهوم الدور (
    : عمل أو وظيفة أو موقع يقوم به بعض أفراد المجتمع يفرض أنماطا سلوكية عدة، ويحدد بأنه مجموع الواجبات والالتزامات التي يتوقع أن تقوم بها المرأة في الأسرة مقابل الحقوق والواجبات والمزايا التي يجب أن تتمتع بها نتيجة شغلها لهذا الدور بحكم موقعها في الأسرة فهي الأم والزوجة التي تحقق أنوثتها بالإنجاب وتربية الأبناء، وهي الأخت والابنة).
    ويؤدي الفرد في حياته الإجتماعية أدواراً يتوقعها منه المجتمع لكونه يشغل مواقعا معينة، وتختلف أدوار الأفراد باختلاف تلك المواقع، ويلاحظ أن التفاعل بين هذه الأدوار يؤلف ما يسمى بالبناء الإجتماعي. والبناء الإجتماعي يمثل مجموعة أنظمة اجتماعية تتداخل وتتفاعل في تشكيل وتحديد أنماط السلوك وتنظم الحاجات الإنسانية حسب الإتجاهات والقيم السائدة في المجتمع، وترتبط هذه الأنظمة فيما بينها إرتباطاً وظيفياً لتحقيق وتكامل البناء الإجتماعي وإستمراره.
    وعلى ذلك هناك معطيات إجتماعية للدور تتمثل في البناء الإجتماعي من الوحدات التي تكون المواقع الإجتماعية من نسيج متشابك وهم الأشخاص، أي أعضاء المجتمع، ومعطيات أنثروبولوجية للدور وتشمل الحدود والواجبات المقترنة بكل موقع على حدة، التي تعد دالة على ثقافة بذاتها، ومعطيات نفسية دالة على شخصية القائم بالدور ومحصلته لمفهوم ذاته.
    ويشكل هذا (الدور ) المفترض المسافة بين الفرد والجماعة ، أو العلاقة بين الفرد والجماعة .
    وعلى الرغم من تحديد مفهوم الدور وأهميته في دراسة وتحليل البناء الإجتماعي إلا أن هذا المفهوم من أكثر المفهومات غموضا وإبهاما في العلوم الإجتماعية وذلك بسبب التداخل مع غيره من المفهومات الأخرى، لذلك هناك تعريفات للدور تختلف باختلاف وجهات نظر العلماء الذين اهتموا بدراسته مثل علماء النفس وعلماء النفس الإجتماعي وعلماء الانثروبولوجي ) ( إنتهى الإقتباس ) .

    المرأة ..وحصار توقعات الدور :
    هنالك تحديات حقيقية و صعبة وإستثنائية تواجه المرأة فى عالمنا كل يوم . هذا العالم الذي تلعب فيه دورا لا يقل أهمية بأي حال من الأحوال عن نصفها الآخر وشريكها فى هذه الحياة .
    هذه التحديات والصعوبات تحد كل يوم من قدرات الملايين من النساء وتحجم أدوارهن الإيجابية التي كان من الممكن أن يقمن بها فى تسهيل هذه الحياة لكل الأطراف .
    فالمرأة كائن حبته الطبيعة بمميزات مكملة لمميزات الرجل . وأى تحجيم لهذه المميزات او إنكارها أو تقييدها عبر أى مسوغات أومبررات .. قد يشعر بالمرأة بالضعف وعدم الثقة فى قدراتها وبالتالي قد يسبب الأمر نوعا من الإعاقة النفسية التى قد تؤثر سلبا على عطائها ومشاركتها الفاعلة فى دفع عجلة الحياة الإنسانية .
    وهنا ..يخسر كل الأطراف ، فبدون تكامل وتعاضد لن ينجح أحد..
    ولن يستقيم الحال بالطبع ، إذا حصر أحد الأطراف فى ( صندوق ) ماهو متوقع منه ..دون إتاحة الفرصة له لأن يكون على طبيعته ..وأن يبدع وأن يتألق ما شاءت له إنسانيته دون قيود تكبله ..هذه القيود التي فى معظمها قد تكون مجحفة وغير منطقية !
    لذلك على المرأة أن لا تخشى من أن تكون نفسها ، وأن تتمسك كل إنسانة بتلك المميزات صغيرة كانت أم كبيرة فى شخصيتها ، والتي تميز كل كائن عن الآخر بطبيعة الحال .
    تلك المميزات التي تشكل الكائن وتصنع تفرده ، والتي هي هبة من الطبيعة الأم ..وهبة من التجارب الإنسانية . تلك التجارب التي تحتم علينا الحياة خوضها عبر بحرها وأمواجه المتلاطمة ..مدها وجزرها ..
    أعلم أن هذا قد يكون خيارا صعبا للكثيرات ..وأمر ليس بالسهل أبدا ، خاصة مع تلك الضغوط التي نواجهها كل يوم من المجتمع والمحيط الذي يضغط علينا كل يوم كي نتغير ..لنتواءم مع ما يتوقعه الناس ..ومايريدونه منا ..حتى لو لم يكن بالضرورة ما نريده نحن ..أو ما نريد أن نكون عليه ، أوما نريد أن نتشبث به من قناعات تكونت وشكلت شخصياتنا عبر تجاربنا الخاصة والعامة فى هذه الحياة .
    أن نكون نحن كما نحن ..ولسنا مجرد مقلدون : هو أمر صعب جدا بالنسبة لأي إنسان حر الوجدان . لأنه كثيرا ما نشعر بأننا نسبح عكس التيار ..تيار جارف وعارم وقاس ..لا يقبل المقاومة والمعارضة بسهولة .
    أحيانا نشعر بأننا محبوسون داخل صندوق ، تحكمنا لائحة طويلة من المحاذير والممنوعات . صندوق يعمل ضد قانون طبيعة الأشياء ..
    طبيعة الأشياء التى يحكمها قانون آخر إسمه حتمية التغيير وعدم الثبات ، وأن دوام الحال من المحال .
    طبيعة الأشياء التي تدفع بالحياة إلى التطور ..وبالعالم إلى اكتشاف واستشراف آفاق جديدة ..تتجدد كل يوم ، وتصنع تطورنا وتطور العالم من حولنا .
    نعم هو خيار صعب : أن تكون أنت ..وليس بالضرورة نسخة عن الآخرين . مجرد بيدق آخر فى رقعة شطرنج .. تتحرك وتقاد رغم أنفك .
    خيار صعب جدا ..نعم ، لأنه قد يفرض عليك كثير من التنازلات والمساومات التي قد تأباها نفسك وطبيعتك الحرة . والتي قد تجبرك على أن تتخلى عن خاصيتك التي تميزك كفرد عن غيرك .
    خيار أن لا تكون مجرد فرد مطيع فى القطيع ..خيار ليس سهل أبدا ، لأن الإنسان بطبيعته كائن إجتماعي يؤثر ويتأثر بمحيطه سواء سلبا أم إيجابا .
    خيار صعب ، لأن المقاومة قد تكلفك الكثير ..الكثير جدا ، وقد تجر عليك السخط والآراء والإنطباعات السلبية ..بل والعقاب القاسي أحيانا !
    فالمجتمع عادة كحاضن للإنسان ، قد يميل إلى تجريم المختلفين ..بل ومعاقبتهم بالطرد من جنة التكافل والدعم .
    يميل البشر عادة على أن يحكموا على بعضهم البعض تبعا لمنظومة قوانين مجتمعاتهم وأعرافها الخاصة ، وبالتالي وصم المتفردين بالإنفلات . وربما يمارسون نوعا من التحريض الذي قد يصل إلى درجة الإدانة والحرمان وعدم المساندة ..وربما الرجم ..ضد المختلفين ( أولئك الذين خالفوا توقعات الغالبية ولم يرتضوا بأن يكونوا كالآخرين ..أولئك الذين لا يرون بأسا أو جرما فى تفردهم ..طالما لم يؤذوا أحدا ) .
    هنا يكون الإنحراف : عندما يتحول المجتمع من (حاضن ) إلى (صندوق ) ..أوحتى ( سجن ) بالنسبة للبعض ..
    ............................
    ولكنها خسارة عظيمة تلك : ان تشعر بأنك كائن حي يتنفس ولكن دون روح ، أو أنك قد بعت روحك مقابل رضى الآخرين عنك ..أو مقابل دعمهم !
    ويظل الإنسان على هذه الحياة كائن إجتماعي ..يؤلمه كثيرا ويقض مضجعه أن يرى نفسه ملفوظا خارج القطيع أو مدانا .
    لذا ..فأحيانا كثيرة قد يخضع ويتنازل عن بعض ما يميزه ..وعن بعض قناعاته حتى ينال القبول ..أو حتى لا ينظر إليه بتعجب و باستهجان !
    بل أحيانا قد يدفع البعض عمرهم كله ثمنا ..كي يكونوا مقبولون ضمن إطار المجتمع وسننه وقوانينه وأطره المحددة أحيانا بتشدد لا مبرر منطقي له !
    وأحيانا قد يدفعهم السعي لأرضاء الآخرين إلى التخلي عن أعز ما يميزهم كبشر من صفات طبيعية ..ليس فيها ما يسوء ، ولكن التخلي عنها فيه كل السوء ..لأنه قد يعد ضربا من النفاق الإجتماعي !
    لأن داخل كل إنسان رغبة فطرية فى التميز والتفرد تكونها مجموعة من الخصال الطبيعية والمكتسبة .. مثلها مثل المواهب والقدرات التي قد يولد بها الإنسان وتلك التي يتعلمها .
    إذن ..يا له من صراع هذا : أن تكون نفسك .. كأنسان عاقل متفرد .. وبين أن تجبر على العيش ككائن أليف مدجن !
    وأن يتحول المجتمع من محيط ضام متفهم ومتكافل إلى مجرد مزرعة يحبس فيها البشر كالحيوانات داخل أقفاص سميكة مكونة من لائحة من المحاذير والتوجيهات بما يجب أولا يجب !
    ...............
    هذا ..بشأن الإنسان عموما .. فما بالكم إذا كان الأمر يخص المرأة التى عادة ما تصنف بالحلقة الأضعف في المجتمع ؟
    فغالبا تكون المعارضة والمقاومة هنا أعنف .ومحاولات الترويض تكون أشد ضراوة ولا إنسانية ..
    فتوصف المرأة التي تعيش ذاتها بتصالح .. بالمتمردة على منظومة قيم وأعراف المجتمع وتقاليده ، خاصة لو كانت ذات صوت عال فهنا أى طرح منها يعد غير مقبول ومستهجن حتى لو كانت على حق أو لم ترتكب جرما أو فعلا يخالف الأخلاق !.. فمن المثير للسخرية إن اللواتي يتكتمن على أشيائهن المخالفة أو يفعلنها بهدوء ..لا يلاقين نفس العنت ..حتى لو كانت هذه الأشياء غير مقبولة أخلاقيا في ظل أى مجتمع كان !
    عموما لاحظت أن القضايا الحقوقية صارت من الأمور المثيرة للضجر بالنسبة لكثير من الناس ..أحيانا حتى بين أولئك الذين يعدون من عتاة نشطاء حقوق الإنسان !
    وتخميني أن البعض منهم ساقته الصدفة أو الواسطة أو المصلحة للإنخراط فى هذا المجال ..دون يقين أو وعي كاف بما هو مفترض أن يدافع عنه ، الأمر الذي يفقد المدافعين الحقيقيين كثيرا من الدعم والمساندة حتى داخل مجالهم الذي وهبوا حياتهم له عن رغبة حقيقية وإحساس إنساني صادق .

    وذلك حديث آخر ..ذي شجون ..
                  

العنوان الكاتب Date
يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-15-14, 04:52 PM
  Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! الامين محمد علي01-15-14, 05:25 PM
    Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-15-14, 06:49 PM
      Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! nour tawir01-15-14, 09:43 PM
        Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! د.نجاة محمود01-16-14, 00:30 AM
          Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! محمد محمود محمد01-16-14, 00:56 AM
            Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! عبدالحفيظ ابوسن01-16-14, 05:07 AM
              Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! عبدالعزيز عثمان01-16-14, 05:49 AM
                Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! بله محمد الفاضل01-16-14, 08:16 AM
                  Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! محمد عبد الله الامين01-16-14, 08:56 AM
  Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! محمد علي عثمان01-16-14, 09:04 AM
    Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! محمد عبد الله الامين01-16-14, 09:07 AM
      Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! HAIDER ALZAIN01-16-14, 09:32 AM
        Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-16-14, 12:40 PM
          Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! محمد يوسف طه01-16-14, 01:20 PM
            Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-19-14, 05:16 PM
              Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-19-14, 05:23 PM
                Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! محمد علي شقدي01-19-14, 05:32 PM
                  Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-19-14, 05:45 PM
                    Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-20-14, 06:33 AM
                      Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-20-14, 07:31 PM
                        Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! الصادق الزين01-20-14, 08:09 PM
                          Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-21-14, 10:00 AM
                            Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-23-14, 08:52 PM
                              Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! أسامة البلال01-23-14, 11:29 PM
                                Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-24-14, 01:38 PM
                                  Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! درديري كباشي01-24-14, 09:51 PM
                                    Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-25-14, 01:53 PM
                                      Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-25-14, 03:43 PM
                                        Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-25-14, 04:14 PM
                                          Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-26-14, 12:04 PM
                                            Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-27-14, 11:49 AM
                                              Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-28-14, 02:48 PM
                                                Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! AMNA MUKHTAR01-30-14, 07:25 PM
                                                  Re: يا جحا : لكن ماااعذبتنا ياخي ...!! ابوعسل السيد احمد02-01-14, 06:11 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de